الجولة الأولى لدور مجموعتي رابطة أبطال إفريقيا
مولودية العلمة تسقط في أم درمان أمام المريخ بهدفين لصفر
- 697
ط/ب
انهزم فريق مولودية العلمة، في المباراة الأولى من دوري المجموعتين لكأس رابطة أبطال إفريقيا، سهرة الجمعة الماضي، أمام المريخ السوداني، بملعب هذا الأخير بأم درمان، بنتيجة هدفين مقابل صفر، في مقابلة عرفت سيطرة الفريق السوداني، في أول مشاركة للعلمة في هذه المنافسة القارية الكبيرة، حيث سجل مدافع العلمة عادل نعمان، الهدف الأول لصالح المريخ ضد مرماه في الدقيقة 6، ليضيف بكري المدينة الهدف الثاني في الدقيقة 57.
ورغم هذا الانهزام في المباراة الأولى للمولودية، إلا أن حظوظ الفريق لم تتلاش بعد، فهو سيقابل الناديين الجزائريين وفاق سطيف واتحاد العاصمة ذهابا وإيابا والمريخ السوداني في مباراة العودة في العلمة، وكل شيء يبقى ممكنا في هذه المباريات، حتى وإن كانت الأمور تبدو أنها صعبة بالنسبة لهذا النادي، الذي لا يملك تجربة في مثل هذه المنافسة، والذي يشارك لأول مرة فيها.وكانت بداية المريخ قوية حيث كان المبادر للهجوم في الدقائق الأولى من المباراة، أمام حضور جماهيري غفير جاء لمساندته في هذه المقابلة، وهذا ما زاد الضغط على المولودية التي اكتشفت الأجواء، حيث ظهر الفرق الكبير في الاستعداد البدني بين الفريقين، وجاء الهدف الأول لصالح المريخ السوداني في الدقيقة السادسة، حين بادر بمحاولة الهجوم، لينجح اللاعب بكري، في التسبّب بالهدف الأول حينما عكس كرة أرضية من المنطقة اليسرى لدفاع مولودية العلمة، أفشلت محاولة المدافع عادل نعمان في إبعادها، ليضعها في مرمى فريقه في الدقيقة 6، ويترك زملاءه بعد أن قام الحكم بطرده من المباراة.
وسيحضر الفريق الجزائري للقائه الثاني في هذا الدور من المنافسة القارية، والذي سيجمعه بجاره وفاق سطيف، في داربي الهضاب يوم 11 جويلة المقبل، على الساعة العاشرة والنصف مساءا على أرضية ملعب الشهيد زقار بالعلمة، اللقاء الذي على العلميين التدارك فيه، رغم أن المهمة لن تكون سهلة أمام حامل اللقب القاري، إلا أن المولودية التي أزاحت من طريقها أندية إفريقية كبيرة من أجل التأهل إلى دور المجموعتين برابطة أبطال إفريقيا، يمكنها أن تواصل بنفس السيرة وترفع التحدي، للذهاب بعيدا في هذه المنافسة القارية ولم لا خلق المفاجأة.
ورغم هذا الانهزام في المباراة الأولى للمولودية، إلا أن حظوظ الفريق لم تتلاش بعد، فهو سيقابل الناديين الجزائريين وفاق سطيف واتحاد العاصمة ذهابا وإيابا والمريخ السوداني في مباراة العودة في العلمة، وكل شيء يبقى ممكنا في هذه المباريات، حتى وإن كانت الأمور تبدو أنها صعبة بالنسبة لهذا النادي، الذي لا يملك تجربة في مثل هذه المنافسة، والذي يشارك لأول مرة فيها.وكانت بداية المريخ قوية حيث كان المبادر للهجوم في الدقائق الأولى من المباراة، أمام حضور جماهيري غفير جاء لمساندته في هذه المقابلة، وهذا ما زاد الضغط على المولودية التي اكتشفت الأجواء، حيث ظهر الفرق الكبير في الاستعداد البدني بين الفريقين، وجاء الهدف الأول لصالح المريخ السوداني في الدقيقة السادسة، حين بادر بمحاولة الهجوم، لينجح اللاعب بكري، في التسبّب بالهدف الأول حينما عكس كرة أرضية من المنطقة اليسرى لدفاع مولودية العلمة، أفشلت محاولة المدافع عادل نعمان في إبعادها، ليضعها في مرمى فريقه في الدقيقة 6، ويترك زملاءه بعد أن قام الحكم بطرده من المباراة.
وسيحضر الفريق الجزائري للقائه الثاني في هذا الدور من المنافسة القارية، والذي سيجمعه بجاره وفاق سطيف، في داربي الهضاب يوم 11 جويلة المقبل، على الساعة العاشرة والنصف مساءا على أرضية ملعب الشهيد زقار بالعلمة، اللقاء الذي على العلميين التدارك فيه، رغم أن المهمة لن تكون سهلة أمام حامل اللقب القاري، إلا أن المولودية التي أزاحت من طريقها أندية إفريقية كبيرة من أجل التأهل إلى دور المجموعتين برابطة أبطال إفريقيا، يمكنها أن تواصل بنفس السيرة وترفع التحدي، للذهاب بعيدا في هذه المنافسة القارية ولم لا خلق المفاجأة.