الممثلة ليديا العريني..
الطباخة التي تهوى التسوق وإعداد البوراك بالسبانخ
- 1620
هبة أيوب
الفنانة والممثلة القديرة ليديا العريني المعروفة في المسرح الجزائري من خلال مسرحية ”الجميلات” للفنانة صونيا، و"امرأة من ورق” للكاتب واسيني الأعرج تفضل قضاء شهر رمضان المعظم في العمل على الركح من أجل التواصل مع جمهورها المتعطش للفن الرابع، كما تفضل قضاء ليالي رمضان الأخيرة مع والدتها بمدينة باتنة.
تشعر ليديا بنكهة رمضان خلال نزولها إلى السوق بغرض اقتناء كل مستلزماتها من الخضر والفواكه لتدخل بعدها المطبخ لتحضير مختلف الأكلات الشعبية والتقليدية. تفضل تحضير الحميس والشوربة بالدبشة. وحسب محدثتنا فإنها تعشق التوابل باعتبارها المفضلة في فتح شهية الصائم، بالإضافة إلى ذلك تحضر البوراك وبطريقتها الخاصة من خلال إضافة بعض المكونات التي تعتبرها أساسية وهي السبانخ والجبن واللحم المرحي، أما خلال السهرة فتتنوع جلستها مع الأهل والجيران والأصدقاء، حيث تقدم صينية خاصة للعائلة فيها توضع المكسرات والحلويات بمختلف أنواعها وأشكالها إلى جانب طاجين الحلو الذي يعتبر بمدينة باتنة حسب الفنانة ليديا ضروري من أجل الاستمرار في السهرات وتبادل الأحاديث والأفكار وتذكر الأحباب. كما تفضل الفنانة ليديا التنقل عبر المسارح الجهوية لمتابعة المسرحيات الجديدة والتعرف على الممثلين على الركح، وأحيانا أخرى البقاء في المنزل لمتابعة الأفلام العربية والأجنبية رفقة والدتها التي تحب مشاركتها أحلامها وأعمالها الفنية.
تشعر ليديا بنكهة رمضان خلال نزولها إلى السوق بغرض اقتناء كل مستلزماتها من الخضر والفواكه لتدخل بعدها المطبخ لتحضير مختلف الأكلات الشعبية والتقليدية. تفضل تحضير الحميس والشوربة بالدبشة. وحسب محدثتنا فإنها تعشق التوابل باعتبارها المفضلة في فتح شهية الصائم، بالإضافة إلى ذلك تحضر البوراك وبطريقتها الخاصة من خلال إضافة بعض المكونات التي تعتبرها أساسية وهي السبانخ والجبن واللحم المرحي، أما خلال السهرة فتتنوع جلستها مع الأهل والجيران والأصدقاء، حيث تقدم صينية خاصة للعائلة فيها توضع المكسرات والحلويات بمختلف أنواعها وأشكالها إلى جانب طاجين الحلو الذي يعتبر بمدينة باتنة حسب الفنانة ليديا ضروري من أجل الاستمرار في السهرات وتبادل الأحاديث والأفكار وتذكر الأحباب. كما تفضل الفنانة ليديا التنقل عبر المسارح الجهوية لمتابعة المسرحيات الجديدة والتعرف على الممثلين على الركح، وأحيانا أخرى البقاء في المنزل لمتابعة الأفلام العربية والأجنبية رفقة والدتها التي تحب مشاركتها أحلامها وأعمالها الفنية.