مدرب الفريق الوطني
وضعية أرضية ميدان كاموزو ستاديوم ستفاجئ "الخضر"

- 873

اشتكى كريستيان غوركوف، مدرب الفريق الوطني من سوء أرضية ملعب كاموزو ستاديوم في مالاوي، أين يخوض "الخضر" مباراتهم ضد منتخبها الوطني يوم السبت المقبل في تصفيات كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم، وهو الباحث عن تحقيق الانتصار الثالث في ثلاث مباريات على التوالي في المجموعة الثانية.
وقال غوركوف، خلال الندوة الصحفية التي عقدها أول أمس: ”الأرضية صعبة في هذا البلد وسنختار الأفضل للعب”، مضيفا: ”نحن مجبرون على التعود على الأرضية وحتى الرطوبة ستعيقنا.”
وينتقل الفريق الوطني اليوم على الساعة الحادية عشرة باتجاه مالاوي، في رحلة جوية خاصة للخطوط الجوية الجزائرية، ليصل إلى بلانيتير في حدود الساعة الحادية عشرة ليلا، وقد أكد غوركوف، خلال الندوة الصحفية دائما بأن اللعب على أرضية من العشب الاصطناعي من شأنها أن تعرقل السير الحسن للمباراة وتؤثر على أداء اللاعبين، إلا أنه أضاف، بأن هذا لن يكون مبررا لعدم أداء مباراة في القمة والعودة بنقاطها، مشيرا إلى أن "الخضر" اتخذوا كل احتياطاتهم من أجل أداء مباراة جيدة رغم صعوبة هذه الأرضية التي لم يعتد عليها اللاعبون كثيرا، وسيتدرب الفريق الوطني لدى وصوله إلى بلانتير في حصتين الأولى ستكون للاسترخاء والثانية غدا الجمعة، في نفس توقيت المباراة على أرضية الملعب الذي يحتضن اللقاء على الساعة 13:30 بالتوقيت المحلي لمالاوي.وتشير بعض التقارير الإعلامية من مالاوي إلى أن أرضية الملعب التي سيخوض عليها "الخضر" مباراتهم ضد منتخب البلد المضيف صعبة فهي من العشب الاصطناعي القديم وصلبة جدا، ومدرجات الملعب خطيرة، هذه الأرضية ستزيد من مخاوف المدرب الفرنسي للفريق الوطني، خاصة وأنه يريد الحفاظ على صحة لاعبيه وعدم تلقيهم اصابات تحسبا للمباراة الثانية يوم الأربعاء القادم في ملعب تشاكر بالبليدة، فرغم أن غوركوف أكد بأن اللعب فوق أرضية اصطناعية أفضل من ميدان إثيوبيا الذي عانى فيه الخضر في المباراة الماضية، إلا أن عليه أن يأخذ كامل احتياطاته ليحافظ على سلامة لاعبيه الذين لم يعتد الكثير منهم اللعب على مثل هذه الأرضيات.
ومن المنتظر أن يجري المدرب بعض التغييرات الاضطرارية على التشكيلة الأساسية التي سيلعب بها المباراة ضد مالاوي، وهذا تماشيا مع أرضية الميدان الصعبة التي سيكتشفها "الخضر" يوم ، خلال إجراء حصتهم التدريبية عليها، ويبدو أن غوركوف ينتظر هذه الحصة حتى يعلن عن التشكيلة الأساسية، فقد أكد المدرب الوطني بأنه لا يعرف بعد من سيضمه في قائمة الـ11 لاعبا، فرغم أن المدرب السابق للوريون يعرف جيدا العشب الاصطناعي لأنه لعب مع فريقه الماضي عليه، إلا أن الأرضية التي سيجدها في مالاوي قد تفاجئه.
وقال غوركوف، خلال الندوة الصحفية التي عقدها أول أمس: ”الأرضية صعبة في هذا البلد وسنختار الأفضل للعب”، مضيفا: ”نحن مجبرون على التعود على الأرضية وحتى الرطوبة ستعيقنا.”
وينتقل الفريق الوطني اليوم على الساعة الحادية عشرة باتجاه مالاوي، في رحلة جوية خاصة للخطوط الجوية الجزائرية، ليصل إلى بلانيتير في حدود الساعة الحادية عشرة ليلا، وقد أكد غوركوف، خلال الندوة الصحفية دائما بأن اللعب على أرضية من العشب الاصطناعي من شأنها أن تعرقل السير الحسن للمباراة وتؤثر على أداء اللاعبين، إلا أنه أضاف، بأن هذا لن يكون مبررا لعدم أداء مباراة في القمة والعودة بنقاطها، مشيرا إلى أن "الخضر" اتخذوا كل احتياطاتهم من أجل أداء مباراة جيدة رغم صعوبة هذه الأرضية التي لم يعتد عليها اللاعبون كثيرا، وسيتدرب الفريق الوطني لدى وصوله إلى بلانتير في حصتين الأولى ستكون للاسترخاء والثانية غدا الجمعة، في نفس توقيت المباراة على أرضية الملعب الذي يحتضن اللقاء على الساعة 13:30 بالتوقيت المحلي لمالاوي.وتشير بعض التقارير الإعلامية من مالاوي إلى أن أرضية الملعب التي سيخوض عليها "الخضر" مباراتهم ضد منتخب البلد المضيف صعبة فهي من العشب الاصطناعي القديم وصلبة جدا، ومدرجات الملعب خطيرة، هذه الأرضية ستزيد من مخاوف المدرب الفرنسي للفريق الوطني، خاصة وأنه يريد الحفاظ على صحة لاعبيه وعدم تلقيهم اصابات تحسبا للمباراة الثانية يوم الأربعاء القادم في ملعب تشاكر بالبليدة، فرغم أن غوركوف أكد بأن اللعب فوق أرضية اصطناعية أفضل من ميدان إثيوبيا الذي عانى فيه الخضر في المباراة الماضية، إلا أن عليه أن يأخذ كامل احتياطاته ليحافظ على سلامة لاعبيه الذين لم يعتد الكثير منهم اللعب على مثل هذه الأرضيات.
ومن المنتظر أن يجري المدرب بعض التغييرات الاضطرارية على التشكيلة الأساسية التي سيلعب بها المباراة ضد مالاوي، وهذا تماشيا مع أرضية الميدان الصعبة التي سيكتشفها "الخضر" يوم ، خلال إجراء حصتهم التدريبية عليها، ويبدو أن غوركوف ينتظر هذه الحصة حتى يعلن عن التشكيلة الأساسية، فقد أكد المدرب الوطني بأنه لا يعرف بعد من سيضمه في قائمة الـ11 لاعبا، فرغم أن المدرب السابق للوريون يعرف جيدا العشب الاصطناعي لأنه لعب مع فريقه الماضي عليه، إلا أن الأرضية التي سيجدها في مالاوي قد تفاجئه.