رغم تحقيق التأهل المبكر لكأس إفريقيا 2015
غوركوف يؤكد على ضرورة الفوز باللقاءين القادمين
- 837
ط/ب
ستكون المرحلة القادمة من تحضيرات المنتخب الوطني الجزائري لكأس أمم إفريقيا 2015، خاصة بالعمل على التلقائية في الأداء وتحسين آلية الفريق، وسيكون شهر نوفمبر المقبل، مناسبة للخضر من أجل بلوغ هذا الهدف، الذي يعمل عليه المدرب الوطني كريستيان غوركوف، فضمان التأهل إلى كأس أمم إفريقيا 2015 رسميا، بعد مرور أربع جولات عن التصفيات، سيسمح للمنتخب الوطني أن يلعب ضد إثيوبيا ومالي في الجولتين الأخيرتين، من أجل التحضير لكأس أمم إفريقيا القادمة، ووضع الميكانيزمات التي تمكن "الخضر" من لعب "كان" في المستوى المطلوب.
ويصر مدرب الفريق الوطني على ضرورة الفوز بكل اللقاءات رغم التأهل، فاللقاءين القادمين وإن لم يكن فيهما أي رهان، إلا أنهما بالنسبة لغوركوف، مهمان كثيرا لأنهما سيسمحان له باكتشاف لاعبين آخرين لم يمنح لهم الفرصة في اللقاءات الماضية، كما ستكون المبارتان فرصة له لتطبيق برنامجه المتبقي على "الخضر"، فالمدرب الفرنسي يريد تطوير لعب المنتخب الوطني أكثر فأكثر ليفوز بكل لقاءاته وحتى لا يضع حسابات في كل مرة مهما كان الخصم.
ومن أجل عدم حدوث ما وقع للمنتخب الوطني خلال نهائيات كأس أمم إفريقيا 2013، عندما خرج "الخضر" في الدور الأول، فإن مهمة المدرب غوركوف، ستكون كبيرة من جانب العمل البسيكولوجي، وهذا حتى لا يغتر اللاعبون بما حققوه لحد الآن بعد أن فازوا بأربع مباريات على التوالي، وكانوا أول منتخب إفريقي يتأهل لكأس الأمم الإفريقية وأول منتخب يسجل 12 نقطة في أربع جولات فقط، فالديناميكية التي كان عليها "الخضر" في كأس العالم الماضية، ودخولهم بقوة في تصفيات "الكان" لا يجب أن تلعب في غير صالح المنتخب الوطني، فغوركوف كان واضحا بعد نهاية المباراة الماضية، عندما قال بأن الفوز على مالاوي وفي اللقاءات الماضية لا يعني بأن الخضر فازوا بكأس أمم إفريقيا، وأسهب مدرب المنتخب الوطني الجزائري، كريستيان غوركوف، في الحديث عن نجم الخضر ياسين براهيمي، حيث وصفه باللاعب الاستثنائي، حيث اعتبره من بين اللاعبين الموهوبين، حيث قال: "براهيمي لاعب بارع واستثنائي وقادر على التطور أكثر فأكثر لو نضعه في أحسن الظروف".
ويصر مدرب الفريق الوطني على ضرورة الفوز بكل اللقاءات رغم التأهل، فاللقاءين القادمين وإن لم يكن فيهما أي رهان، إلا أنهما بالنسبة لغوركوف، مهمان كثيرا لأنهما سيسمحان له باكتشاف لاعبين آخرين لم يمنح لهم الفرصة في اللقاءات الماضية، كما ستكون المبارتان فرصة له لتطبيق برنامجه المتبقي على "الخضر"، فالمدرب الفرنسي يريد تطوير لعب المنتخب الوطني أكثر فأكثر ليفوز بكل لقاءاته وحتى لا يضع حسابات في كل مرة مهما كان الخصم.
ومن أجل عدم حدوث ما وقع للمنتخب الوطني خلال نهائيات كأس أمم إفريقيا 2013، عندما خرج "الخضر" في الدور الأول، فإن مهمة المدرب غوركوف، ستكون كبيرة من جانب العمل البسيكولوجي، وهذا حتى لا يغتر اللاعبون بما حققوه لحد الآن بعد أن فازوا بأربع مباريات على التوالي، وكانوا أول منتخب إفريقي يتأهل لكأس الأمم الإفريقية وأول منتخب يسجل 12 نقطة في أربع جولات فقط، فالديناميكية التي كان عليها "الخضر" في كأس العالم الماضية، ودخولهم بقوة في تصفيات "الكان" لا يجب أن تلعب في غير صالح المنتخب الوطني، فغوركوف كان واضحا بعد نهاية المباراة الماضية، عندما قال بأن الفوز على مالاوي وفي اللقاءات الماضية لا يعني بأن الخضر فازوا بكأس أمم إفريقيا، وأسهب مدرب المنتخب الوطني الجزائري، كريستيان غوركوف، في الحديث عن نجم الخضر ياسين براهيمي، حيث وصفه باللاعب الاستثنائي، حيث اعتبره من بين اللاعبين الموهوبين، حيث قال: "براهيمي لاعب بارع واستثنائي وقادر على التطور أكثر فأكثر لو نضعه في أحسن الظروف".