يشرف على إطلاقها اليوم وزير الاتصال من ورقلة
حملة واسعة للتوعية ضد العنف
- 779
محمد / ب
يشرف وزير الاتصال حميد قرين اليوم من ورقلة، على إطلاق حملة واسعة النطاق للتوعية من مختلف مخاطر العنف، تحت شعار "تصرف بدون عنف".
وجاء في وثيقة لوزارة الاتصال أمس، أن هذه الحملة التي تُعتبر الأولى من نوعها من حيث طابعها وحجمها ومدى التأييد القوي الذي لقيته من طرف كل مكونات المجتمع، ترتكز على أعمال تحسيسية تنتظم عبر مختلف القنوات الاتصالية، كوسائل الإعلام السمعية البصرية وشبكات التواصل الاجتماعي والإعلانات العامة.
كما سيتم في هذا الإطار، حسب الوثيقة، بث ثلاث ومضات من 30 ثانية، حول ثلاثة أنواع من العنف، وهي العنف الحضري والعنف في الطرقات والعنف الزوجي، مع إطلاق حملة إذاعية تشمل أربع ومضات تبرز محاسن التعايش في سلام.
ويشارك في هذه الحملة الوطنية التحسيسية التي يتزامن إطلاقها مع الزيارة التي يقوم بها وزير الاتصال إلى ورقلة، 7 مشاهير في مجالي الفن والرياضية، تبرز صورهم على صفحة "حنا بينتنا" على شبكة "فايسبوك"، لدعوة المواطنين إلى المشاركة في أكبر تحدّ تضامني جزائري ضد العنف، فيما سيتم اللجوء إلى الفيديو لإبراز ردات الفعل السلوكية والشفاهية للمواطنين من خلال الكاميرا المخفية.
ودعت وزارة الاتصال وسائل الإعلام العمومية والخاصة إلى الإسهام في هذه الحملة الوطنية؛ من خلال تناقل رسائلها عبر كامل التراب الوطني.
وتجدر الإشارة إلى أن هذا العمل التحسيسي الضخم الهام ضد العنف، تَقرر إطلاقه خلال المجلس الوزاري المشترك الذي انعقد في 31 أوت المنصرم برئاسة الوزير الأول عبد المالك سلال، وبحث سبل التصدي لهذه الظاهرة الخطيرة، التي ازدادت حدتها في المجتمع الجزائري في الفترة الأخيرة، وتجلت مظاهرها المؤسفة على مستوى مختلف مجالات الحياة.
وكانت وزارة الاتصال نظمت يوم الجمعة الماضي بملعب 20 أوت بالعاصمة، بالتعاون مع هيئات وطنية أخرى، حملة تحسيسية ضد العنف في الملاعب، لقيت استجابة من قبل مئات العائلات. وكشف وزير الاتصال خلالها عن اعتزام الوزارة تنظيم مبادرات مماثلة في إطار استمرارية الحملات الهادفة إلى مكافحة العنف في الملاعب الجزائرية.
وجاء في وثيقة لوزارة الاتصال أمس، أن هذه الحملة التي تُعتبر الأولى من نوعها من حيث طابعها وحجمها ومدى التأييد القوي الذي لقيته من طرف كل مكونات المجتمع، ترتكز على أعمال تحسيسية تنتظم عبر مختلف القنوات الاتصالية، كوسائل الإعلام السمعية البصرية وشبكات التواصل الاجتماعي والإعلانات العامة.
كما سيتم في هذا الإطار، حسب الوثيقة، بث ثلاث ومضات من 30 ثانية، حول ثلاثة أنواع من العنف، وهي العنف الحضري والعنف في الطرقات والعنف الزوجي، مع إطلاق حملة إذاعية تشمل أربع ومضات تبرز محاسن التعايش في سلام.
ويشارك في هذه الحملة الوطنية التحسيسية التي يتزامن إطلاقها مع الزيارة التي يقوم بها وزير الاتصال إلى ورقلة، 7 مشاهير في مجالي الفن والرياضية، تبرز صورهم على صفحة "حنا بينتنا" على شبكة "فايسبوك"، لدعوة المواطنين إلى المشاركة في أكبر تحدّ تضامني جزائري ضد العنف، فيما سيتم اللجوء إلى الفيديو لإبراز ردات الفعل السلوكية والشفاهية للمواطنين من خلال الكاميرا المخفية.
ودعت وزارة الاتصال وسائل الإعلام العمومية والخاصة إلى الإسهام في هذه الحملة الوطنية؛ من خلال تناقل رسائلها عبر كامل التراب الوطني.
وتجدر الإشارة إلى أن هذا العمل التحسيسي الضخم الهام ضد العنف، تَقرر إطلاقه خلال المجلس الوزاري المشترك الذي انعقد في 31 أوت المنصرم برئاسة الوزير الأول عبد المالك سلال، وبحث سبل التصدي لهذه الظاهرة الخطيرة، التي ازدادت حدتها في المجتمع الجزائري في الفترة الأخيرة، وتجلت مظاهرها المؤسفة على مستوى مختلف مجالات الحياة.
وكانت وزارة الاتصال نظمت يوم الجمعة الماضي بملعب 20 أوت بالعاصمة، بالتعاون مع هيئات وطنية أخرى، حملة تحسيسية ضد العنف في الملاعب، لقيت استجابة من قبل مئات العائلات. وكشف وزير الاتصال خلالها عن اعتزام الوزارة تنظيم مبادرات مماثلة في إطار استمرارية الحملات الهادفة إلى مكافحة العنف في الملاعب الجزائرية.