بمشاركة 40 مبدعة
قسنطينة حاضنة الشعر النسوي
- 817
شبيلة. ح
افتتحت عشية أوّل أمس، بجامعة ”الأمير عبد القادر” بقسنطينة، فعاليات الطبعة السابعة للمهرجان الوطني للشعر النسوي الذي سيستمر إلى غاية يوم الخميس، ونظّم هذه السنة تحت شعار ”لأنها واضحة سلالة الإبداع”، فيما اختير له موضوع ”حضور التراث في الشعر النسوي المعاصر” بحضور ما يزيد عن 40 شاعرة من مختلف أنحاء الوطن.
بالمناسبة، أكّدت محافظة المهرجان منيرة سعده خلخال، على أنّ هذه التظاهرة تعدّ فرصة للتواصل المبدع بين الشاعرات الجزائريات، وإنماء الانشغال والاشتغال بالمتن الأدبي النسوي الجزائري والعربي، كما جاءت لتقدير هذه الأسماء والتجارب التي لازالت تنهل من روح الإبداع بتميّزها وخصوصيتها وكذا استمراريتها على درب الكتابة، مشيرة في نفس السياق إلى استحداث إقامة إبداعية للشاعرات الحاضرات يكتبن فيها نصوصا مشتركة توافق وجدان المحبّة وتنصهر في روح المكان.
من جهته، أوضح مدير الثقافة بقسنطينة جمال فوغالي، -متحدثا باسم وزيرة الثقافة- أنّ المهرجان مفتوح أمام المبدعات والمواهب الشعرية النسوية، مؤكّدا أنّ هذه الملتقيات الثقافية والأدبية والشعرية ستمكّن الشاعرات من الإبداع والتواصل، كما يمكن للباحثين العاملين تقديم الصورة التي من خلالها أصبح الشعر النسوي جزائريا وعربيا، ويستطيع أن يحتل مكانته التي تليق به، ـ كما ـ بأنّ قسنطينة ستكون جاهزة مهما يكن بمنشآتها لاحتضان تظاهرة ”قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015”، واستقبال ضيوفها وتنظيم مختلف نشاطاتها.
وعرفت أمسية الافتتاح التي حضرها جمهور مميّز تكريم ثلاث شخصيات ثقافية هن الإذاعية نادية شوف، من إذاعة قسنطينة الجهوية، الشاعرة البسكرية صليحة رقاد، والشاعرة محجوبة حزورلي، لتليها مجموعة من القراءات الشعرية التي استمتع بها الحضور قدّمتها حنين عمر، صليحة رقاد، نصيرة محمدي، ليختتم اللقاء بمجموعة من الأغاني الوطنية قدّمها محمد فؤاد ومان.
بالمناسبة، أكّدت محافظة المهرجان منيرة سعده خلخال، على أنّ هذه التظاهرة تعدّ فرصة للتواصل المبدع بين الشاعرات الجزائريات، وإنماء الانشغال والاشتغال بالمتن الأدبي النسوي الجزائري والعربي، كما جاءت لتقدير هذه الأسماء والتجارب التي لازالت تنهل من روح الإبداع بتميّزها وخصوصيتها وكذا استمراريتها على درب الكتابة، مشيرة في نفس السياق إلى استحداث إقامة إبداعية للشاعرات الحاضرات يكتبن فيها نصوصا مشتركة توافق وجدان المحبّة وتنصهر في روح المكان.
من جهته، أوضح مدير الثقافة بقسنطينة جمال فوغالي، -متحدثا باسم وزيرة الثقافة- أنّ المهرجان مفتوح أمام المبدعات والمواهب الشعرية النسوية، مؤكّدا أنّ هذه الملتقيات الثقافية والأدبية والشعرية ستمكّن الشاعرات من الإبداع والتواصل، كما يمكن للباحثين العاملين تقديم الصورة التي من خلالها أصبح الشعر النسوي جزائريا وعربيا، ويستطيع أن يحتل مكانته التي تليق به، ـ كما ـ بأنّ قسنطينة ستكون جاهزة مهما يكن بمنشآتها لاحتضان تظاهرة ”قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015”، واستقبال ضيوفها وتنظيم مختلف نشاطاتها.
وعرفت أمسية الافتتاح التي حضرها جمهور مميّز تكريم ثلاث شخصيات ثقافية هن الإذاعية نادية شوف، من إذاعة قسنطينة الجهوية، الشاعرة البسكرية صليحة رقاد، والشاعرة محجوبة حزورلي، لتليها مجموعة من القراءات الشعرية التي استمتع بها الحضور قدّمتها حنين عمر، صليحة رقاد، نصيرة محمدي، ليختتم اللقاء بمجموعة من الأغاني الوطنية قدّمها محمد فؤاد ومان.