”احشمي يا مرا” جديد محمد ميهوبي
- 1361
خ.نافع
كشف الممثل محمد ميهوبي أنه يعكف حاليا على التدريبات الخاصة بعمله الجديد من نوع "وان مان شو" ”أحشمي يا مرا”، حيث يضرب موعدا في الثامن مارس المقبل لعرضه بالمسرح الجهوي ”عبد القادر علولة” بوهران.
ويحكي محمد ميهوبي من خلال ”أحشمي يا مرا” قصة رجل متزوّج من امرأة طيبة جدا، تقترب معاملتها معه من المثالية، تعطي دون مقابل لأن المرأة الضعيفة الخاضعة حسبه تكون مملة وهو ما جعله يتمرد عليها ويتضايق منها ومن طيبتها الزائدة، ويقرر الطلاق منها ليبحث عن زوجة ثانية جريئة وذات شخصية قوية، وفي رحلة البحث يكتشف مزايا زوجته الطيبة والوفية، ويشعر بالفراغ الذي تركته في يومياته فيندم على فعلته ويذهب إليها ويطلب منها السماح ويعيدها إلى عصمته وبيت الزوجية.
وعن فكرة العمل، يقول الممثل محمد ميهوبي إن الرجل قد يتزوج من المرأة الضعيفة الساذجة التي لا تعارض أوامره، وتصلح لأن يرضي غروره بها ويشعر بأنه رجل له الكلمة العليا، ومع ذلك قد لا يقتنع بالنعمة التي يعيش فيها إلا عندما يفقدها.
للإشارة، قدم الممثل محمد ميهوبي رئيس الجمعية الثقافية ”الأمل”، في شهر جانفي المنصرم، العرض الشرفي لإنتاجه المسرحي الأخير ”أنا نلعب” الذي شاركه فيه 25 شابا خضعوا للتكوين على يديه، خلال العطلة الشتوية الفارطة، وهو بمثابة اختبار أول لهؤلاء الممثلين الشباب للولوج عالم التمثيل المسرحي.
ويحكي محمد ميهوبي من خلال ”أحشمي يا مرا” قصة رجل متزوّج من امرأة طيبة جدا، تقترب معاملتها معه من المثالية، تعطي دون مقابل لأن المرأة الضعيفة الخاضعة حسبه تكون مملة وهو ما جعله يتمرد عليها ويتضايق منها ومن طيبتها الزائدة، ويقرر الطلاق منها ليبحث عن زوجة ثانية جريئة وذات شخصية قوية، وفي رحلة البحث يكتشف مزايا زوجته الطيبة والوفية، ويشعر بالفراغ الذي تركته في يومياته فيندم على فعلته ويذهب إليها ويطلب منها السماح ويعيدها إلى عصمته وبيت الزوجية.
وعن فكرة العمل، يقول الممثل محمد ميهوبي إن الرجل قد يتزوج من المرأة الضعيفة الساذجة التي لا تعارض أوامره، وتصلح لأن يرضي غروره بها ويشعر بأنه رجل له الكلمة العليا، ومع ذلك قد لا يقتنع بالنعمة التي يعيش فيها إلا عندما يفقدها.
للإشارة، قدم الممثل محمد ميهوبي رئيس الجمعية الثقافية ”الأمل”، في شهر جانفي المنصرم، العرض الشرفي لإنتاجه المسرحي الأخير ”أنا نلعب” الذي شاركه فيه 25 شابا خضعوا للتكوين على يديه، خلال العطلة الشتوية الفارطة، وهو بمثابة اختبار أول لهؤلاء الممثلين الشباب للولوج عالم التمثيل المسرحي.