الصالون الدولي ”مستشفى” في طبعته الثانية من 8 إلى 11 أفريل بصافيكس
مشاركة 144عارضا
- 939
حسينة/ل
تنظم الوكالة الوطنية لتسيير الإنجازات وتجهيز مؤسسات الصحة بالتعاون مع وكالة ”ألجانسي” في الفترة الممتدة ما بين 8 و11 أفريل الجاري، الطبعة الثانية للصالون الدولي ”المستشفى 2015” مشاركة أزيد من 144 شركة أجنبية بالإضافة إلى المؤسسات والهيئات الوطنية تحت وصاية وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات من بينها مديريات الصحة العمومية الـ48 والمراكز الاستشفائية الجامعية ومراكز مكافحة السرطان ومصالح الصحة العسكرية ومصالح الأمن والحماية المدنية.
ويتمثل جديد هذه السنة في تنظيم صالون مصغر، على هامش الصالون الدولي”مستشفى”، خاص بالبناء ومواد البناء في مجال الهياكل الاستشفائية، فضلا عن التوقيع على 05 اتفاقيات بين الوكالة وكل من وكالة أوبيفرانس الفرنسية والوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب، تهدف إلى فتح مجال إنشاء مؤسسات صغيرة في مجال صيانة العتاد والأجهزة الطبية والإستشفائية، بالإضافة إلى اتفاقية مع الهيئة الجزائرية للاعتماد ”الجيراك” وأخرى مع جامعة تلمسان. ويهدف المنظمون لهذا الصالون، الذي يعد الأول من نوعه على المستوى المغاربي والثاني على المستوى الإفريقي، إلى التوعية والتحسيس بمختلف التطورات والمستجدات التي يشهدها الميدان الطبي وبالخصوص توفير المعرفة والمعلومات الكافية لتمكين المواطنين من اتخاذ خيارات صحية صائبة وتعزيز التطور والابتكار في مجال الرعاية الصحية.
وأكدت نائب المدير العام للوكالة الوطنية لتسيير الإنجازات وتجهيز المؤسسات الصحية السيدة ليلى بورنان أن المعرض الدولي ”المستشفى2015 ” سيجمع بين المؤسسات الإستشفائية الجامعية الـ 14 المتواجدة عبر الوطن ومعهد باستور والمخبر الوطني لمراقبة المواد الصيدلانية، فضلا عن مشاركة سبع دول أجنبية بعضها رائد في التسيير والبعض الآخر في المعدات الطبية ومواد البناء الخاصة إنجاز الهياكل الإستشفائية منها الولايات المتحدة الأمريكية، فرنسا، النمسا، تركيا، تونس وسويسرا. وستنظم على هامش هذه الطبعة عدة محاضرات وملتقيات تتمحور حول عصرنة قطاع تسيير مصالح الاستعجالات، مزرع الأعضاء والنظافة في الوسط الإستشفائي، بالإضافة إلى ملفات هامة منها الأمراض التي تعرف إنتشارا في الجزائر كالسرطان وأمراض القلب وكيفية التكفل بها في الميدان.
أما الاتفاقيات الأخرى، ستتم بين وكالة تسيير الانجازات وتجهيز مؤسسات الصحة والهيئة الوطنية للتحسيس حول اعتماد المخابر والمؤسسات الإستشفائية وكلية الطب لجامعة تلمسان حول تكوين تقنيين في البيولوجيا. وسيمثل هذا الصالون، حسب السيدة بورنان، فرصة سانحة لتوعية المختصين والممارسين في الميدان الصحي، بالإضافة إلى المواطنين بالجهود المبذولة من طرف السلطات العمومية من أجل تحسين الرعاية الصحية للمواطنين والذي تم تجسيده من خلال برامج ومشاريع طموحة تمس القطاع والتي تضمنها برنامج رئيس الجمهورية.
ويتمثل جديد هذه السنة في تنظيم صالون مصغر، على هامش الصالون الدولي”مستشفى”، خاص بالبناء ومواد البناء في مجال الهياكل الاستشفائية، فضلا عن التوقيع على 05 اتفاقيات بين الوكالة وكل من وكالة أوبيفرانس الفرنسية والوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب، تهدف إلى فتح مجال إنشاء مؤسسات صغيرة في مجال صيانة العتاد والأجهزة الطبية والإستشفائية، بالإضافة إلى اتفاقية مع الهيئة الجزائرية للاعتماد ”الجيراك” وأخرى مع جامعة تلمسان. ويهدف المنظمون لهذا الصالون، الذي يعد الأول من نوعه على المستوى المغاربي والثاني على المستوى الإفريقي، إلى التوعية والتحسيس بمختلف التطورات والمستجدات التي يشهدها الميدان الطبي وبالخصوص توفير المعرفة والمعلومات الكافية لتمكين المواطنين من اتخاذ خيارات صحية صائبة وتعزيز التطور والابتكار في مجال الرعاية الصحية.
وأكدت نائب المدير العام للوكالة الوطنية لتسيير الإنجازات وتجهيز المؤسسات الصحية السيدة ليلى بورنان أن المعرض الدولي ”المستشفى2015 ” سيجمع بين المؤسسات الإستشفائية الجامعية الـ 14 المتواجدة عبر الوطن ومعهد باستور والمخبر الوطني لمراقبة المواد الصيدلانية، فضلا عن مشاركة سبع دول أجنبية بعضها رائد في التسيير والبعض الآخر في المعدات الطبية ومواد البناء الخاصة إنجاز الهياكل الإستشفائية منها الولايات المتحدة الأمريكية، فرنسا، النمسا، تركيا، تونس وسويسرا. وستنظم على هامش هذه الطبعة عدة محاضرات وملتقيات تتمحور حول عصرنة قطاع تسيير مصالح الاستعجالات، مزرع الأعضاء والنظافة في الوسط الإستشفائي، بالإضافة إلى ملفات هامة منها الأمراض التي تعرف إنتشارا في الجزائر كالسرطان وأمراض القلب وكيفية التكفل بها في الميدان.
أما الاتفاقيات الأخرى، ستتم بين وكالة تسيير الانجازات وتجهيز مؤسسات الصحة والهيئة الوطنية للتحسيس حول اعتماد المخابر والمؤسسات الإستشفائية وكلية الطب لجامعة تلمسان حول تكوين تقنيين في البيولوجيا. وسيمثل هذا الصالون، حسب السيدة بورنان، فرصة سانحة لتوعية المختصين والممارسين في الميدان الصحي، بالإضافة إلى المواطنين بالجهود المبذولة من طرف السلطات العمومية من أجل تحسين الرعاية الصحية للمواطنين والذي تم تجسيده من خلال برامج ومشاريع طموحة تمس القطاع والتي تضمنها برنامج رئيس الجمهورية.