شبيبة القبائل
اعتصام أمام مقر الفريق بتـــيزي وزو للمطالبة برحيل الرئيس حناشي
- 853
نظم مكتب لجنة المحافظة على فريق شبيبة القبائل أمس، بحي 145 مسكنا بمدينة تيزي وزو الجديدة، اعتصاما سلميا شارك فيه حوالي 60 مناصرا للمطالبة مرة أخرى برحيل الرئيس الحالي للفريق محند الشريف حناشي.
وبالمناسبة أوضح الوجه البارز في لجنة المحافظة على فريق الشبيبة مولود عيبود، واللاعب السابق في الفريق في كلمة ألقاها أمام الحضور، أن نشاط اللجنة يهدف إلى المطالبة برحيل رئيس الفريق الحالي لا غير، مؤكدا أنه لا إشكال له مع ملف الاستقدامات الجديدة للاعبين ولا مع أعضاء العارضة الفنية ولا مع اللاعبين أيضا.
وفي السياق ذاته، أفاد المصدر أنه لن يكف عن تنظيم اعتصامات أخرى لاحقا حتى ولو اقتصر أمر الحضور على شخصه فقط، وذلك إلى غاية -يؤكد- رحيل حناشي، عن الشبيبة بغية إعادة أمجادها وإنجازاتها الوطنية والقارية من جديد، وتجنيبها السقوط للرابطة الثانية.
من جهته وعد عضو آخر بلجنة المحافظة على الفريق، المحامي مريم صالح، أن ”الصحافة سيتم إبلاغها عما قريب بحزمة جديدة من الفضائح التسييرية الموثقة التي ارتكبها رئيس فريق الشبيبة، لكي تتحمّل مختلف الأطراف مسؤولياتها من أنصار وسلطات ومجتمع مدني”، مشيرا إلى أن ”أحد المساهمين في الفريق قد رفع دعوى ثانية مؤخرا ضد الرئيس، لتضاف للدعوى الأولى التي رفعتها اللجنة حول ما يشوب وضعية الفريق القانونية والتسييرية والتمثيلية غير المتطابقة”.
وأضاف المحامي أن هزيمة الشبيبة مساء أول أمس السبت، بتيزي وزو أمام شباب قسنطينة (1 -0)، بمناسبة انطلاق البطولة ”متوقعة وطبيعية”، وذلك نظرا ”لمعنويات اللاعبين المنهارة نتيجة حالة فريقهم الميؤوس منها راهنا”، حيث ”تم دفع مستحقات بعض اللاعبين في الدقائق الأخيرة قبل إجراء المباراة”.
وبالمناسبة أوضح الوجه البارز في لجنة المحافظة على فريق الشبيبة مولود عيبود، واللاعب السابق في الفريق في كلمة ألقاها أمام الحضور، أن نشاط اللجنة يهدف إلى المطالبة برحيل رئيس الفريق الحالي لا غير، مؤكدا أنه لا إشكال له مع ملف الاستقدامات الجديدة للاعبين ولا مع أعضاء العارضة الفنية ولا مع اللاعبين أيضا.
وفي السياق ذاته، أفاد المصدر أنه لن يكف عن تنظيم اعتصامات أخرى لاحقا حتى ولو اقتصر أمر الحضور على شخصه فقط، وذلك إلى غاية -يؤكد- رحيل حناشي، عن الشبيبة بغية إعادة أمجادها وإنجازاتها الوطنية والقارية من جديد، وتجنيبها السقوط للرابطة الثانية.
من جهته وعد عضو آخر بلجنة المحافظة على الفريق، المحامي مريم صالح، أن ”الصحافة سيتم إبلاغها عما قريب بحزمة جديدة من الفضائح التسييرية الموثقة التي ارتكبها رئيس فريق الشبيبة، لكي تتحمّل مختلف الأطراف مسؤولياتها من أنصار وسلطات ومجتمع مدني”، مشيرا إلى أن ”أحد المساهمين في الفريق قد رفع دعوى ثانية مؤخرا ضد الرئيس، لتضاف للدعوى الأولى التي رفعتها اللجنة حول ما يشوب وضعية الفريق القانونية والتسييرية والتمثيلية غير المتطابقة”.
وأضاف المحامي أن هزيمة الشبيبة مساء أول أمس السبت، بتيزي وزو أمام شباب قسنطينة (1 -0)، بمناسبة انطلاق البطولة ”متوقعة وطبيعية”، وذلك نظرا ”لمعنويات اللاعبين المنهارة نتيجة حالة فريقهم الميؤوس منها راهنا”، حيث ”تم دفع مستحقات بعض اللاعبين في الدقائق الأخيرة قبل إجراء المباراة”.