وهران
"أبواب الشمس" بسينما المغرب
- 1331
خ.نافع
قُدّم بقاعة "سينما المغرب" بوهران مؤخرا، العرض الأوّل للفيلم من نوع الأكشن "أبواب الشمس.. الجزائر إلى الأبد"، لمنتجه زكريا رمضان، وإخراج الفرنسي جان مارك مينيو، بمشاركة نجم الملاكمة السابق الأمريكي مايك تايزن والمغنية الفرنسية لوري بيستا، إلى جانب ممثلين فكاهيين جزائريين، بحضور مميّز للمثقفين ورجال الإعلام وكذا الجمهور من محبي الشاشة الفضية.
وتدور أحداث هذا الفيلم حول منظمة إرهابية قديمة تم إحياؤها من طرف شخص يسمى سليمان، ليكون قائد المنظمة التي أنشئت تحت اسم "المنظمة العسكرية السرية". وما يميّز سليمان أنّه رجل لا إيمان له ولا قانون، ولا هدف له سوى الانتقام، حيث يعمد إلى خلق المشاكل وزرع الرعب في أوساط المجتمع، وتساعده في ذلك فتاة تدعى "سانية"، يعتبرها ذراعه الأيمن.
لكن تتغيّر أحداث الفيلم عند ظهور شاب اسمه "جواد"، وهو عضو في جهاز المخابرات الجزائرية، ينجح في التوغّل وسط هذه المنظمة واختراقها، حيث يتمكّن من معرفة أسرارها وتحرّكاتها، وكذا العمليات التي تقوم بها بغاية التصدي للعدوان الخارجي الذي يواجه وطنه، ليُدخلها في دوامة من المشاكل، مضحيا بحياته من أجل الدفاع عن مصلحة الوطن؛ إذ باتت تهدّد أمنه هذه المنظمة الإرهابية التي لها ذيول في الخارج، ليجد نفسه بصدد مواجهة أشباح الماضي.
للإشارة، فإنّ هذا الفيلم يحوي العديد من المشاهد الاستعراضية لمختلف أنواع الفنون القتالية، ومشاهد الدفاع عن النفس.
ويتواصل عرض هذا الفيلم الذي يُعدّ الأول من نوع الأكشن بالجزائر، بمعدل عرضين يوميا لمدة أسبوعين، لتمكين أكبر عدد ممكن من الجمهور، من الاستمتاع بأحداث الفيلم الذي صُوّرت بعض مشاهده بوهران.
وتدور أحداث هذا الفيلم حول منظمة إرهابية قديمة تم إحياؤها من طرف شخص يسمى سليمان، ليكون قائد المنظمة التي أنشئت تحت اسم "المنظمة العسكرية السرية". وما يميّز سليمان أنّه رجل لا إيمان له ولا قانون، ولا هدف له سوى الانتقام، حيث يعمد إلى خلق المشاكل وزرع الرعب في أوساط المجتمع، وتساعده في ذلك فتاة تدعى "سانية"، يعتبرها ذراعه الأيمن.
لكن تتغيّر أحداث الفيلم عند ظهور شاب اسمه "جواد"، وهو عضو في جهاز المخابرات الجزائرية، ينجح في التوغّل وسط هذه المنظمة واختراقها، حيث يتمكّن من معرفة أسرارها وتحرّكاتها، وكذا العمليات التي تقوم بها بغاية التصدي للعدوان الخارجي الذي يواجه وطنه، ليُدخلها في دوامة من المشاكل، مضحيا بحياته من أجل الدفاع عن مصلحة الوطن؛ إذ باتت تهدّد أمنه هذه المنظمة الإرهابية التي لها ذيول في الخارج، ليجد نفسه بصدد مواجهة أشباح الماضي.
للإشارة، فإنّ هذا الفيلم يحوي العديد من المشاهد الاستعراضية لمختلف أنواع الفنون القتالية، ومشاهد الدفاع عن النفس.
ويتواصل عرض هذا الفيلم الذي يُعدّ الأول من نوع الأكشن بالجزائر، بمعدل عرضين يوميا لمدة أسبوعين، لتمكين أكبر عدد ممكن من الجمهور، من الاستمتاع بأحداث الفيلم الذي صُوّرت بعض مشاهده بوهران.