بمشاركة سبعين فنانا بمتحف زبانا في وهران
انطلاق الصالون الخامس للفنون التشكيلية
- 1139
خ. نافع
أعطت مديرة دار الثقافة السيدة بختة قوادري، مساء أول أمس، إشارة انطلاق الطبعة الخامسة للصالون الوطني للفنون التشكيلية، والذي يحتضن مجرياته المتحف الوطني أحمد زبانا بوهران.
هذا الحدث الفني الذي يجمع هذه السنة فنانين تشكيليين يمثلون العديد من ولايات القطر، على غرار الجزائر العاصمة، بلدية قصر الشلالة بولاية تيارت، خنشلة، باتنة، عنابة، سطيف، تيزي وزو، إضافة إلى فنانين من ولاية وهران، يتسم بتنوع وتعدد المشارب والمدارس الفنية التي عبّرت عنها اللوحات المشاركة في هذا الصالون، الذي ما فتئ يرتقي ليقدم صورة جمالية عن تطور الفن التشكيلي والرغبة في نشر الثقافة الفنية والحس الجمالي بالباهية، فللفن روافد ومشارب عديدة، وهو الشيء الذي راهنت عليه مديرية الثقافة، جاعلة من هذا الصالون سنّة حميدة وفرصة يلتقي فيها التشكيليون من كل ربوع الوطن؛ من أجل تبادل الخبرات والسماح أيضا لعشاق الألوان والريشة بالاستزادة من جمالية الأعمال الفنية المعروضة خلال عمر هذا الصالون.
سبعون فنانا مشاركا من داخل وخارج تراب ولاية وهران سيصنعون الحدث خلال هذا الملتقى الفني، وقد عبّر لنا بعضهم ممن يزور الباهية لأول مرة، عن ابتهاجه وفرحته بالمشاركة وعرض أعماله ليس أمام فنانين يشاركونه الميول والهواية أمام جمهور وهران الذي وجدوه ذواقا وعاشقا للفن؛ مما كوّن لديهم إحساسا بقيمة الفن الذي يمارسونه وجعلوه نمطا لحياتهم. للإشارة، الصالون سيستمر إلى غاية السابع من الشهر الجاري بالمتحف الوطني أحمد زبانا. وستنظَّم على هامشه زيارة لحصن سانتاكروز للفنانين من ضيوف وهران. كما سيتم خلاله تكريم أحسن اللوحات الفنية المعروضة.
بين التكعيبي، التجريدي، فن المنمنمات والبورتريه الذي ينقل الحياة اليومية والمدرسة الواقعية، نجد أن جانبا من حياتنا اليومية عكسته أعمال بعض الفنانين المشاركين في هذه الفعالية الفنية، التي أضفت مسحة جمالية على هذه المؤسسة المتحفية التي تحوي كنوزا ثمينة صُنعت بالريشة والألوان.
هذا الحدث الفني الذي يجمع هذه السنة فنانين تشكيليين يمثلون العديد من ولايات القطر، على غرار الجزائر العاصمة، بلدية قصر الشلالة بولاية تيارت، خنشلة، باتنة، عنابة، سطيف، تيزي وزو، إضافة إلى فنانين من ولاية وهران، يتسم بتنوع وتعدد المشارب والمدارس الفنية التي عبّرت عنها اللوحات المشاركة في هذا الصالون، الذي ما فتئ يرتقي ليقدم صورة جمالية عن تطور الفن التشكيلي والرغبة في نشر الثقافة الفنية والحس الجمالي بالباهية، فللفن روافد ومشارب عديدة، وهو الشيء الذي راهنت عليه مديرية الثقافة، جاعلة من هذا الصالون سنّة حميدة وفرصة يلتقي فيها التشكيليون من كل ربوع الوطن؛ من أجل تبادل الخبرات والسماح أيضا لعشاق الألوان والريشة بالاستزادة من جمالية الأعمال الفنية المعروضة خلال عمر هذا الصالون.
سبعون فنانا مشاركا من داخل وخارج تراب ولاية وهران سيصنعون الحدث خلال هذا الملتقى الفني، وقد عبّر لنا بعضهم ممن يزور الباهية لأول مرة، عن ابتهاجه وفرحته بالمشاركة وعرض أعماله ليس أمام فنانين يشاركونه الميول والهواية أمام جمهور وهران الذي وجدوه ذواقا وعاشقا للفن؛ مما كوّن لديهم إحساسا بقيمة الفن الذي يمارسونه وجعلوه نمطا لحياتهم. للإشارة، الصالون سيستمر إلى غاية السابع من الشهر الجاري بالمتحف الوطني أحمد زبانا. وستنظَّم على هامشه زيارة لحصن سانتاكروز للفنانين من ضيوف وهران. كما سيتم خلاله تكريم أحسن اللوحات الفنية المعروضة.
بين التكعيبي، التجريدي، فن المنمنمات والبورتريه الذي ينقل الحياة اليومية والمدرسة الواقعية، نجد أن جانبا من حياتنا اليومية عكسته أعمال بعض الفنانين المشاركين في هذه الفعالية الفنية، التي أضفت مسحة جمالية على هذه المؤسسة المتحفية التي تحوي كنوزا ثمينة صُنعت بالريشة والألوان.