اختتام المهرجان الوطني للموسيقى الحالية بڤالمة
تضامن واسع مع غــزة المقاومة
- 2840
أسدل الستار سهرة أول أمس، على فعاليات الطبعة التاسعة للمهرجان الوطني للموسيقى الحالية بڤالمة، وسط هتافات تضامنية مع غزة المقاومة، صنعها الجمهور الغفير الذي غصّت به مدرجات الملعب البلدي ”علي عبده”.
وردد الجمهور الغفير من شباب وعائلات قدموا من كل الولايات القريبة، مع كل الفنانين الذين تعاقبوا على المنصة، الهتافات المساندة للشعب الفلسطيني تثمينا لمبادرة محافظة المهرجان بتخصيص العائدات المالية لهذه الطبعة من المهرجان الوطني للموسيقى الحالية للتضامن مع أهل غزة.
وكان نجم السهرة الأخيرة لهذا المهرجان الذي احتضنته ڤالمة من 20 إلى 25 أوت الجاري، الشاب محمد لمين، الذي أمتع الحاضرين بكوكتال فني من أغانيه المعروفة، منها ”الشابة يا الشابة” و«حبي الأول” و«يخليك لي يا بلادي”.
كما كانت المناسبة فرصة لاكتشاف موهبة فنية محلية نالت استحسان الجمهور وهي الشابة نادية قرفي، التي نقلت العائلات الحاضرة بقوة إلى زمن التراث الجميل بإعادتها لأغاني الفنانة زوليخة، على غرار ”صاب الرشراش” و«يا صالح يا صالح”، إضافة إلى اكتشاف مغني محلي آخر هو صالح الڤالمي الذي يؤدي الأغاني العصرية.
وأجمع كل الذين حضروا التظاهرة عن النجاح الكبير لهذه الطبعة التاسعة من الناحية التنظيمية، حيث لوحظ تزايد الإقبال الكبير للعائلات من ليلة إلى أخرى بسبب تخصيص مدخل لها وأماكن جلوس محترمة في مدرجات مفصولة عن بقية فئات الجمهور العريض.
أما من الناحية الفنية فعرفت الطبعة على مدار 6 أيام مشاركة كوكبة من الأصوات المعروفة على المستوى الوطني في مختلف الطبوع، منهم الشاب محفوظ وحسان دادي وسماح عقلة والشابة يمينة وفرقة الداي وفرقة ”تريانا”، كما تم فتح المجال أمام فناني المنطقة للمشاركة وإبراز قدراتهم الفنية والاحتكاك ببقية الأصوات المعروفة.
وردد الجمهور الغفير من شباب وعائلات قدموا من كل الولايات القريبة، مع كل الفنانين الذين تعاقبوا على المنصة، الهتافات المساندة للشعب الفلسطيني تثمينا لمبادرة محافظة المهرجان بتخصيص العائدات المالية لهذه الطبعة من المهرجان الوطني للموسيقى الحالية للتضامن مع أهل غزة.
وكان نجم السهرة الأخيرة لهذا المهرجان الذي احتضنته ڤالمة من 20 إلى 25 أوت الجاري، الشاب محمد لمين، الذي أمتع الحاضرين بكوكتال فني من أغانيه المعروفة، منها ”الشابة يا الشابة” و«حبي الأول” و«يخليك لي يا بلادي”.
كما كانت المناسبة فرصة لاكتشاف موهبة فنية محلية نالت استحسان الجمهور وهي الشابة نادية قرفي، التي نقلت العائلات الحاضرة بقوة إلى زمن التراث الجميل بإعادتها لأغاني الفنانة زوليخة، على غرار ”صاب الرشراش” و«يا صالح يا صالح”، إضافة إلى اكتشاف مغني محلي آخر هو صالح الڤالمي الذي يؤدي الأغاني العصرية.
وأجمع كل الذين حضروا التظاهرة عن النجاح الكبير لهذه الطبعة التاسعة من الناحية التنظيمية، حيث لوحظ تزايد الإقبال الكبير للعائلات من ليلة إلى أخرى بسبب تخصيص مدخل لها وأماكن جلوس محترمة في مدرجات مفصولة عن بقية فئات الجمهور العريض.
أما من الناحية الفنية فعرفت الطبعة على مدار 6 أيام مشاركة كوكبة من الأصوات المعروفة على المستوى الوطني في مختلف الطبوع، منهم الشاب محفوظ وحسان دادي وسماح عقلة والشابة يمينة وفرقة الداي وفرقة ”تريانا”، كما تم فتح المجال أمام فناني المنطقة للمشاركة وإبراز قدراتهم الفنية والاحتكاك ببقية الأصوات المعروفة.