حسب مصالح الجمارك
تواصل انخفاض فاتورة استيراد الأدوية
- 669
سجلت فاتورة استيراد المواد الصيدلانية انخفاضا قاربت نسبته 30 بالمائة خلال الأشهر السبعة الأولى من 2015 مقارنة بنفس الفترة من 2014، في حين انخفضت الكميات المستوردة بأقل من 1 بالمائة ـ حسب مصالح الجمارك ـ. وانخفضت كلفة هذه الواردات إلى 75ر998 مليون دولار ما بين جانفي و جويلية 2015، مقابل 42ر1 مليار دولار خلال نفس الفترة من 2014، وهو ما يمثل تراجعا نسبته 83ر29 بالمائة، حسب معطيات المركز الوطني للإعلام الآلي والاحصائيات التابع للجمارك.
أما الكميات المستوردة فتراجعت بشكل طفيف لتنتقل من 54ر16.229 طنا إلى 5ر16.074 طنا (-96ر0 بالمائة). وشمل انخفاض قيمة الواردات ـ الذي بدأ مع بداية السنة الجارية ـ جميع أصناف المواد الصيدلانية في حين مس تراجع الكميات الأدوية المخصصة للاستعمال البشري فقط. وسجلت واردات الأدوية الموجهة للطب البيطري وكذا المواد شبه الصيدلانية من جهتها ارتفاعا محسوسا.
وفيما يخص الأدوية الموجهة للاستعمال البشري ـ والتي تمثل قرابة 95 بالمائة من إجمالي واردات الأدوية ـ فقد بلغت 49ر947 مليون دولار مقابل 36ر1 مليار دولار (-4ر30 بالمائة). وانخفضت الكميات من جهتها بنسبة 62ر2 بالمائة لتنتقل من 47ر15.126 طنا إلى 14.730 طنا. أما المواد شبه الصيدلانية ـ التي تمثل 4ر3 بالمائة من فاتورة استيراد الأدوية ـ فقدرت بـ41ر34 مليون دولار (44ر903 طنا) مقابل 22ر42 مليون دولار (61ر750 طنا) مسجلة بهذا انخفاضا بـ51ر18 بالمائة في القيمة وارتفاعا بـ36ر20 بالمائة في الكمية.
أما بالنسبة للأدوية الموجهة للاستعمال البيطري ـ وتمثل 6ر1 بالمائة من قيمة الواردات ـ فانتقلت إلى 85ر16 مليون دولار (441 طنا) مقابل 68ر19 مليون دولار (45ر352 طنا) أي بانخفاض في القيمة بـ38ر14 بالمائة وارتفاع في الكمية بـ13ر25 بالمائة. يذكر أن فاتورة استيراد المواد الصيدلانية بلغت حوالي 6ر2 مليار دولار سنة 2014 مقارنة بـ2013 (+44ر10 بالمائة).
أما الكميات المستوردة فتراجعت بشكل طفيف لتنتقل من 54ر16.229 طنا إلى 5ر16.074 طنا (-96ر0 بالمائة). وشمل انخفاض قيمة الواردات ـ الذي بدأ مع بداية السنة الجارية ـ جميع أصناف المواد الصيدلانية في حين مس تراجع الكميات الأدوية المخصصة للاستعمال البشري فقط. وسجلت واردات الأدوية الموجهة للطب البيطري وكذا المواد شبه الصيدلانية من جهتها ارتفاعا محسوسا.
وفيما يخص الأدوية الموجهة للاستعمال البشري ـ والتي تمثل قرابة 95 بالمائة من إجمالي واردات الأدوية ـ فقد بلغت 49ر947 مليون دولار مقابل 36ر1 مليار دولار (-4ر30 بالمائة). وانخفضت الكميات من جهتها بنسبة 62ر2 بالمائة لتنتقل من 47ر15.126 طنا إلى 14.730 طنا. أما المواد شبه الصيدلانية ـ التي تمثل 4ر3 بالمائة من فاتورة استيراد الأدوية ـ فقدرت بـ41ر34 مليون دولار (44ر903 طنا) مقابل 22ر42 مليون دولار (61ر750 طنا) مسجلة بهذا انخفاضا بـ51ر18 بالمائة في القيمة وارتفاعا بـ36ر20 بالمائة في الكمية.
أما بالنسبة للأدوية الموجهة للاستعمال البيطري ـ وتمثل 6ر1 بالمائة من قيمة الواردات ـ فانتقلت إلى 85ر16 مليون دولار (441 طنا) مقابل 68ر19 مليون دولار (45ر352 طنا) أي بانخفاض في القيمة بـ38ر14 بالمائة وارتفاع في الكمية بـ13ر25 بالمائة. يذكر أن فاتورة استيراد المواد الصيدلانية بلغت حوالي 6ر2 مليار دولار سنة 2014 مقارنة بـ2013 (+44ر10 بالمائة).