احتفالات وتدشينات في كل مناطق الوطن إحياء للذكرى 53 للاستقلال
رئيس الجمهورية يترحم على أرواح الشهداء بمقبرة العالية
- 1200
ترحم رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، أمس، بمربع الشهداء بمقبرة العالية على أرواح شهداء حرب التحرير الوطني بمناسبة إحياء الذكرى الـ53 للاستقلال. وبعد أن استعرض تشكيلة من الحرس الجمهوري أدت له التحيّة الشرفية، قام رئيس الجمهورية بوضع إكليل من الزهور أمام النصب التذكاري وقراءة سورة الفاتحة على أرواح الشهداء. وقد حضر هذه المراسم مسؤولون سامون في الدولة وأعضاء من الحكومة. وأحيت أمس، كافة مناطق الوطن الذكرى الـ53 للاستقلال التي يحتفل بها ككل سنة بالعودة إلى الماضي المجيد لهذا الإنجاز العظيم الذي جاء بفضل ثورة التحرير الوطني، من جهة وبالنظر إلى المستقبل بعزم وأمل عبر تدشين عدد من المشاريع التنموية الاقتصادية والاجتماعية، التي من شأنها تحسين الحياة اليومية للمواطنين.
ففي سائر ولايات جنوب البلاد تميّزت الذكرى بتنظيم وقفات ترحم بمقابر الشهداء، وتدشين منجزات ذات طابع اجتماعي ـ اقتصادي وإقامة تظاهرات متنوعة. وبالمناسبة نظمت وقفات ترحم بمقابر الشهداء عبر ولايات تندوف وبشار والنعامة والبيّض والأغواط وغرداية وأدرار وتمنراست وإيليزي والوادي وورقلة، بحضور السلطات الولائية والمجاهدين، حيث رفع العلم الوطني ووضعت أكاليل من الزهور بالمعالم التذكارية، وتليت فاتحة الكتاب جماعيا ترحما على أرواح الشهداء الأبرار.
وأقيمت بهذه الولايات معارض تاريخية تتضمن مشاهد من نضالات الشعب الجزائري من أجل استرجاع السيادة الوطنية، وتكريم أفراد من الأسرة الثورية وأرامل الشهداء وإطارات متقاعدة تابعة لقطاعات مختلفة ومن الأسلاك الأمنية، نظير جهودهم وتفانيهم في أداء مهامهم، إلى جانب تكريم التلاميذ النجباء. ونظمت مختلف مصالح الأسلاك الأمنية بهذه الولايات مراسم تكريم لعدد من إطاراتها العاملة والمحالة على التقاعد. وتضمن برنامج الاحتفالات الولائية بورقلة بالذكرى الـ53 لعيدي الاستقلال والشباب التي احتضنتها هذه السنة دائرة البرمة الحدودية، تدشين عديد المنجزات من بينها وضع محطة إنتاج الكهرباء بالوقود حيز الخدمة، وتدشين مشروع خزان أرضي ووضع حجر الأساس لإنجاز مشروع ثانوية، وتدشين مركز التكوين المهني.
ووزعت بولاية أدرار كراس متحركة على عدد من المعاقين، وتدشين حديقة التسلية والألعاب ببلدية أدرار، والتي استفاد منها أحد شباب الولاية في إطار أجهزة التشغيل. وتم ببلدية بشار وبنفس المناسبة الوطنية إعادة فتح مركز الترفيه العلمي للشباب بعد إعادة تهيئته وعصرنته، حيث تندرج هذه العملية في إطار تطوير وترقية الأنشطة الشبانية. كما أطلقت أشغال إنجاز مركز لتحويل الكهرباء (ضغط عالي ومتوسط) بالمنطقة الحضرية الجديدة لحمر بشمال غرب بلدية عاصمة الولاية. وجرى بولايات تندوف والأغواط والبيّض -ضمن هذه الاحتفالات دائما- تدشين مرافق عمومية وتسمية أحياء ومنشآت تربوية بأسماء الشهداء ووضع حجر الأساس لمشاريع سكنية. ولم تختلف الأجواء بولايات شرق البلاد، حيث تم تدشين عدة إنجازات تعد مكاسب هامة بالنسبة للسكان.
واحتفلت ولاية سكيكدة بهذا الحدث من خلال تشغيل شبكة توزيع الغاز الطبيعي لفائدة أكثر من 1000 منزل (800 بعزابة و305 ببكوش لخضر). كما تم تدشين سوق مغطاة ومكتبة بلدية بوسط مدينة سكيكدة، إضافة إلى فتح مسبح نصف أولمبي بعزابة. وبقسنطينة تميّز الاحتفال بهذه الذكرى بتدشين محطة للنقل الحضري تتسع لـ300 مركبة بوسط المدينة وطريق مزدوج على امتداد 6,5 كلم على محور قسنطينة - عين سمارة، إضافة إلى مسبح أولمبي مغطى. وبولاية باتنة دخلت حيز الخدمة وحدة تدخل للحماية المدنية بالقطب الحضري الجديد حملة 3، فيما تم إطلاق أشغال عدة مشاريع ذات طابع اجتماعي واقتصادي عبر باقي ولايات شرق البلاد، علاوة على إطلاق أسماء شهداء على عدة مؤسسات عمومية وكذا تكريم مجاهدين.
إطلاق مشاريع وتدشين أخرى بغرب البلاد
تميّزت الاحتفالات المخلّدة للذكرى الـ53 للاستقلال بولايات غرب البلاد، بإطلاق مشاريع اجتماعية وتدشين هياكل إدارية وتسمية لشوارع وأحياء ومرافق عمومية. وبوهران تم بمناسبة هذا الحدث إطلاق أشغال تهيئة الطرقات الحضرية بحي "بوعمامة" بالحاسي (غرب المدينة).
وعلاوة على هذه العملية التي تندرج في إطار تأهيل هذه المنطقة السكنية التي تضم أزيد عن 130 ألف نسمة، وعرفت توسعا حضريا أشرفت السلطات المحلية رفقة الأسرة الثورية على تدشين فرع إداري للحالة المدنية، فضلا عن تسمية حيي اللوز وبوعمامة على التوالي باسم الفتح والشهيد عزوز عبد القادر. وبعين تموشنت أشرفت السلطات المحلية على وضع الحجر الأساس لمشروع إنجاز مدرسة ابتدائية على مستوى مخطط شغل الأراضي جنوب ـ شرق 2 لعاصمة الولاية. وستحمل هذه المؤسسة التربوية اسم المجاهدة فاطمة شرفي.
وبالمركب الثقافي لعين تموشنت، ترأس المسؤولون المحليون مراسم تسليم ميداليات للمجاهدين وذوي الحقوق، قبل تكريم خريجي مؤسسات التكوين المهني والمركز الجامعي لسنة 2014-2015. وتميّز إحياء الذكرى الـ53 لعيدي الاستقلال والشباب أيضا بتسليم سيارات إسعاف لعدد من بلديات ولاية عين تموشنت. ومن جهة ثانية أشرفت السلطات المدنية والعسكرية وأعضاء من الأسرة الثورية، على تسمية متوسطة العرقوب بحي المحطة باسم المجاهد الراحل درعي بن يحيى، ومتوسطة بحي سيدي موفق باسم المجاهد الراحل سلطاني الطيب.
كما أطلق على مدرسة صغار المكفوفين والصم والبكم بالمنطقة الثامنة لمدينة معسكر اسم الشهيد جيد لحسن. وتم أيضا إطلاق اسم الشهيد مسكاري محمد، على الحديقة العمومية المشتلة بحي الهواء الجميل ليتم بعدها تدشين فضاء اللعب ابن خلدون بحي بابا علي العتيق الذي استفاد من عملية تجهيز بالعشب الاصطناعي. واحتضنت دار الثقافة أبي رأس الناصري، حفلا تكريميا لمجموعة من المجاهدين وذوي الحقوق وإطارات من الولاية المتقاعدين والفائزين في مسابقات رياضية وثقافية متنوعة أقيمت بالمناسبة.
أما بولاية سعيدة فتميّز إحياء الذكرى بتدشين مجمع مدرسي ببلدية سيدي بوبكر، وهياكل رياضية وتسليم ميداليات وشهادات للمجاهدين. وبغليزان تميّز إحياء عيدي الاستقلال والشباب بتسليم مفاتيح 120 مسكنا تساهميا بالقطب الحضري لبن داود، وكذا تدشين ملعبين جواريين معشوشبين طبيعيا ببلدية سيدي سعادة ودوار العوج (يلل)، فضلا عن وضع الحجر الأساس لعيادة متعددة الخدمات وثانويتين بالمطمر وسيدي سعادة.
وبمستغانم تم تدشين وتسمية عدة مرافق صحية وشبانية بأسماء الشهداء. ويتعلق الأمر بمركز صحي بحي 5 جويلية أطلق عليه اسم الشهيد صافي جيلالي، وتسمية دار الشباب بحي كاستور باسم الشهيد جليجل أحمد.
وبدار الثقافة ولد عبد الرحمان كاكي، تم عرض فيلم وثائقي بعنوان "كاسان: معتقل الموت" للمخرج عبد الرحمان مصطفى، والذي يبرز مختلف أنواع التعذيب التي مارسها المستعمر الفرنسي في حق الشعب الجزائري. كما تم أيضا تكريم ضحايا الواجب الوطني وأرامل الشهداء والمجاهدين وكذا الرياضيين المتألقين خلال الموسم الرياضي المنقضي. ونفس الأجواء عاشتها ولاية تلمسان، حيث جرى تدشين مكتب بريدي بالمنطقة الحضرية الجديدة "أوجليدة" التي تعد زهاء 30 ألف نسمة ومكتبة بلدية تتوفر على 1.800 عنوان، والتي تم تسميتها باسم الشهيد طويلب يحيى.
وبتيسمسيلت أشرفت السلطات المدنية والعسكرية وأعضاء الأسرة الثورية على تدشين فرع ولائي للمركز الوطني للسجل التجاري، ومخبر مراقبة النوعية وقمع الغش ذي طابع جهوي بعاصمة الولاية فضلا عن مركز جواري للضرائب وفرع إقليمي فلاحي بدائرة لرجام. وبتيارت تم تكريم رجال من الشرطة المتقاعدين بمناسبة الذكرى الـ53 للاستقلال إلى جانب تدشين قاعة متعددة الخدمات بوادي ليلي.
ففي سائر ولايات جنوب البلاد تميّزت الذكرى بتنظيم وقفات ترحم بمقابر الشهداء، وتدشين منجزات ذات طابع اجتماعي ـ اقتصادي وإقامة تظاهرات متنوعة. وبالمناسبة نظمت وقفات ترحم بمقابر الشهداء عبر ولايات تندوف وبشار والنعامة والبيّض والأغواط وغرداية وأدرار وتمنراست وإيليزي والوادي وورقلة، بحضور السلطات الولائية والمجاهدين، حيث رفع العلم الوطني ووضعت أكاليل من الزهور بالمعالم التذكارية، وتليت فاتحة الكتاب جماعيا ترحما على أرواح الشهداء الأبرار.
وأقيمت بهذه الولايات معارض تاريخية تتضمن مشاهد من نضالات الشعب الجزائري من أجل استرجاع السيادة الوطنية، وتكريم أفراد من الأسرة الثورية وأرامل الشهداء وإطارات متقاعدة تابعة لقطاعات مختلفة ومن الأسلاك الأمنية، نظير جهودهم وتفانيهم في أداء مهامهم، إلى جانب تكريم التلاميذ النجباء. ونظمت مختلف مصالح الأسلاك الأمنية بهذه الولايات مراسم تكريم لعدد من إطاراتها العاملة والمحالة على التقاعد. وتضمن برنامج الاحتفالات الولائية بورقلة بالذكرى الـ53 لعيدي الاستقلال والشباب التي احتضنتها هذه السنة دائرة البرمة الحدودية، تدشين عديد المنجزات من بينها وضع محطة إنتاج الكهرباء بالوقود حيز الخدمة، وتدشين مشروع خزان أرضي ووضع حجر الأساس لإنجاز مشروع ثانوية، وتدشين مركز التكوين المهني.
ووزعت بولاية أدرار كراس متحركة على عدد من المعاقين، وتدشين حديقة التسلية والألعاب ببلدية أدرار، والتي استفاد منها أحد شباب الولاية في إطار أجهزة التشغيل. وتم ببلدية بشار وبنفس المناسبة الوطنية إعادة فتح مركز الترفيه العلمي للشباب بعد إعادة تهيئته وعصرنته، حيث تندرج هذه العملية في إطار تطوير وترقية الأنشطة الشبانية. كما أطلقت أشغال إنجاز مركز لتحويل الكهرباء (ضغط عالي ومتوسط) بالمنطقة الحضرية الجديدة لحمر بشمال غرب بلدية عاصمة الولاية. وجرى بولايات تندوف والأغواط والبيّض -ضمن هذه الاحتفالات دائما- تدشين مرافق عمومية وتسمية أحياء ومنشآت تربوية بأسماء الشهداء ووضع حجر الأساس لمشاريع سكنية. ولم تختلف الأجواء بولايات شرق البلاد، حيث تم تدشين عدة إنجازات تعد مكاسب هامة بالنسبة للسكان.
واحتفلت ولاية سكيكدة بهذا الحدث من خلال تشغيل شبكة توزيع الغاز الطبيعي لفائدة أكثر من 1000 منزل (800 بعزابة و305 ببكوش لخضر). كما تم تدشين سوق مغطاة ومكتبة بلدية بوسط مدينة سكيكدة، إضافة إلى فتح مسبح نصف أولمبي بعزابة. وبقسنطينة تميّز الاحتفال بهذه الذكرى بتدشين محطة للنقل الحضري تتسع لـ300 مركبة بوسط المدينة وطريق مزدوج على امتداد 6,5 كلم على محور قسنطينة - عين سمارة، إضافة إلى مسبح أولمبي مغطى. وبولاية باتنة دخلت حيز الخدمة وحدة تدخل للحماية المدنية بالقطب الحضري الجديد حملة 3، فيما تم إطلاق أشغال عدة مشاريع ذات طابع اجتماعي واقتصادي عبر باقي ولايات شرق البلاد، علاوة على إطلاق أسماء شهداء على عدة مؤسسات عمومية وكذا تكريم مجاهدين.
إطلاق مشاريع وتدشين أخرى بغرب البلاد
تميّزت الاحتفالات المخلّدة للذكرى الـ53 للاستقلال بولايات غرب البلاد، بإطلاق مشاريع اجتماعية وتدشين هياكل إدارية وتسمية لشوارع وأحياء ومرافق عمومية. وبوهران تم بمناسبة هذا الحدث إطلاق أشغال تهيئة الطرقات الحضرية بحي "بوعمامة" بالحاسي (غرب المدينة).
وعلاوة على هذه العملية التي تندرج في إطار تأهيل هذه المنطقة السكنية التي تضم أزيد عن 130 ألف نسمة، وعرفت توسعا حضريا أشرفت السلطات المحلية رفقة الأسرة الثورية على تدشين فرع إداري للحالة المدنية، فضلا عن تسمية حيي اللوز وبوعمامة على التوالي باسم الفتح والشهيد عزوز عبد القادر. وبعين تموشنت أشرفت السلطات المحلية على وضع الحجر الأساس لمشروع إنجاز مدرسة ابتدائية على مستوى مخطط شغل الأراضي جنوب ـ شرق 2 لعاصمة الولاية. وستحمل هذه المؤسسة التربوية اسم المجاهدة فاطمة شرفي.
وبالمركب الثقافي لعين تموشنت، ترأس المسؤولون المحليون مراسم تسليم ميداليات للمجاهدين وذوي الحقوق، قبل تكريم خريجي مؤسسات التكوين المهني والمركز الجامعي لسنة 2014-2015. وتميّز إحياء الذكرى الـ53 لعيدي الاستقلال والشباب أيضا بتسليم سيارات إسعاف لعدد من بلديات ولاية عين تموشنت. ومن جهة ثانية أشرفت السلطات المدنية والعسكرية وأعضاء من الأسرة الثورية، على تسمية متوسطة العرقوب بحي المحطة باسم المجاهد الراحل درعي بن يحيى، ومتوسطة بحي سيدي موفق باسم المجاهد الراحل سلطاني الطيب.
كما أطلق على مدرسة صغار المكفوفين والصم والبكم بالمنطقة الثامنة لمدينة معسكر اسم الشهيد جيد لحسن. وتم أيضا إطلاق اسم الشهيد مسكاري محمد، على الحديقة العمومية المشتلة بحي الهواء الجميل ليتم بعدها تدشين فضاء اللعب ابن خلدون بحي بابا علي العتيق الذي استفاد من عملية تجهيز بالعشب الاصطناعي. واحتضنت دار الثقافة أبي رأس الناصري، حفلا تكريميا لمجموعة من المجاهدين وذوي الحقوق وإطارات من الولاية المتقاعدين والفائزين في مسابقات رياضية وثقافية متنوعة أقيمت بالمناسبة.
أما بولاية سعيدة فتميّز إحياء الذكرى بتدشين مجمع مدرسي ببلدية سيدي بوبكر، وهياكل رياضية وتسليم ميداليات وشهادات للمجاهدين. وبغليزان تميّز إحياء عيدي الاستقلال والشباب بتسليم مفاتيح 120 مسكنا تساهميا بالقطب الحضري لبن داود، وكذا تدشين ملعبين جواريين معشوشبين طبيعيا ببلدية سيدي سعادة ودوار العوج (يلل)، فضلا عن وضع الحجر الأساس لعيادة متعددة الخدمات وثانويتين بالمطمر وسيدي سعادة.
وبمستغانم تم تدشين وتسمية عدة مرافق صحية وشبانية بأسماء الشهداء. ويتعلق الأمر بمركز صحي بحي 5 جويلية أطلق عليه اسم الشهيد صافي جيلالي، وتسمية دار الشباب بحي كاستور باسم الشهيد جليجل أحمد.
وبدار الثقافة ولد عبد الرحمان كاكي، تم عرض فيلم وثائقي بعنوان "كاسان: معتقل الموت" للمخرج عبد الرحمان مصطفى، والذي يبرز مختلف أنواع التعذيب التي مارسها المستعمر الفرنسي في حق الشعب الجزائري. كما تم أيضا تكريم ضحايا الواجب الوطني وأرامل الشهداء والمجاهدين وكذا الرياضيين المتألقين خلال الموسم الرياضي المنقضي. ونفس الأجواء عاشتها ولاية تلمسان، حيث جرى تدشين مكتب بريدي بالمنطقة الحضرية الجديدة "أوجليدة" التي تعد زهاء 30 ألف نسمة ومكتبة بلدية تتوفر على 1.800 عنوان، والتي تم تسميتها باسم الشهيد طويلب يحيى.
وبتيسمسيلت أشرفت السلطات المدنية والعسكرية وأعضاء الأسرة الثورية على تدشين فرع ولائي للمركز الوطني للسجل التجاري، ومخبر مراقبة النوعية وقمع الغش ذي طابع جهوي بعاصمة الولاية فضلا عن مركز جواري للضرائب وفرع إقليمي فلاحي بدائرة لرجام. وبتيارت تم تكريم رجال من الشرطة المتقاعدين بمناسبة الذكرى الـ53 للاستقلال إلى جانب تدشين قاعة متعددة الخدمات بوادي ليلي.