أكد السيد رابح فصيح مدير ترقية ودعم المبادلات الاقتصادية بوزارة الشؤون الخارجية: "نستقبل عددا كبيرا من المتعاملين الاقتصاديين الذين يبحثون عن المعلومات الخاصة بالولوج الى الأسواق الخارجية"، كاشفا عن تكوين 30 ديبلوماسيا جزائريا سيلتحقون بمناصبهم في القريب العاجل حيث سيقومون بوظيفة المكلفين بالشؤون الاقتصادية والتجارية على مستوى السفارات والقنصليات الجزائرية بالخارج".

وهي الخطوة التي ثمّنها سامي عقلي رئيس الكونفديرالية الجزائرية لأرباب العمل بالقول: "تعد هذه المرحلة جد مهمة في النموذج الاقتصادي الجديد البعيد عن الريع".

كما أبرز سعيد منصور رئيس النادي الاقتصادي الجزائري، أن تفعيل الديبلوماسية الاقتصادية يساعد على تقية الاستثمارات حيث يجب توفر معلومات للمستثمر لدخول الاسواق الدولية.