مولودية العلمة ـ اتحاد العاصمة غدا على الساعة 21:15
الاتحاد يريد ضمان التأهل إلى نصف النهائي والعلمة تحتاج إلى معجزة
- 889
ينتقل فريق اتحاد العاصمة رائد ترتيب المجموعة (ب)، في منافسة رابطة أبطال إفريقيا برصيد 9 نقاط، إلى العلمة لمواجهة المولودية المحلية غدا بداية من الساعة 21:15، لحساب الجولة الرابعة من دور المجموعتين، حيث سيجمع اللقاء، بين الرائد وصاحب المؤخرة المولودية، التي لم تسجل أي نقطة في هذا الدور، حيث انهزمت في كل مبارياتها الثلاث التي لعبتها إلى حد الآن، لتصبح أول فريق على المستوى الإفريقي لم يسجل أي نقطة منذ عشرية كاملة.
سيحاول النادي العاصمي تسجيل فوز آخر في العلمة غدا، أو على الأقل العودة بالتعادل من ملعب الشهيد زوغار، لأنه سيحتاج فقط إلى نقطة واحدة من أجل تأهله الرسمي إلى الدور نصف النهائي من هذه المنافسة الهامة، حيث يسعى الاتحاد إلى بلوغ هذا الدور كهدف أول، ويحذّر مدرب الفريق حمدي لاعبيه من التهاون في هذه المباراة، مؤكدا أن أي تعثر سيعيد النادي إلى نقطة الصفر، وسيعقّد من مأموريته، لذا يراهن على العودة بنقاط المباراة من العلمة، فبالنسبة لهذا التقني فإن فريقه مهدد بأن يحتل المرتبة الثالثة في حال لم يسجل نتيجة إيجابية غدا، وهذا ما سيصعّب من مأموريته بعد ذلك؛ لأنه سيستقبل بطل إفريقيا السابق وفاق سطيف، وينتقل في آخر المباراة إلى السودان من أجل مواجهة المريخ السوداني، ولهذا يعوّل حمدي على محاربيه الـ 18 ضد العلمة من أجل المواصلة بنفس ريتم تسجيل النتائج الإيجابية، مثلما حدث في المباريات الثلاث الأولى من مرحلة الذهاب لدور المجموعات من رابطة أبطال إفريقيا. فهدف الفريق غدا هو التأهل إلى الدور نصف النهائي، وهذا ما أصر عليه المدرب حمدي أمام لاعبيه، مؤكدا أنه يملك تشكيلة ثرية، بإمكانها أن تحقق النتيجة المرجوة ضد العلمة.
وبالنسبة لحمدي فإن اللاعبين لا يحتاجون إلى تحفيز عند لعب رابطة أبطال إفريقيا، وخاصة في هذا الدور من المنافسة، فالفريق يلعب من أجل التأهل إلى نصف النهائي، والكل واعون بما ينتظرهم غدا ضد العلمة، الفريق الذي أظهر ضعفا في هذه المنافسة رغم أنه يلعب كرة جميلة، والذي رهن كامل حظوظه في التأهل إلى الدور القادم من هذه المنافسة القارية المرموقة، إلا أن الفوز على اتحاد العاصمة سيعيد بصيصا من الأمل لهذا النادي، الذي سبق لمدربه حجار وأن أكد أن الفريق لن يستسلم، وسيواصل اللعب من أجل الفوز في الثلاث مباريات القادمة، بنية التأهل إلى الدور نصف النهائي. ولتحقيق ذلك سيحتاج الفريق إلى معجزة حقيقية، سيما بعد مغادرة ألمع عناصره، هدافه درارجة واللاعب شنيحي، إلا أنه في كرة القدم يبقى كل شيء ممكنا، وهذا ما يحذّر منه مدرب اتحاد العاصمة لاعبيه.
سيحاول النادي العاصمي تسجيل فوز آخر في العلمة غدا، أو على الأقل العودة بالتعادل من ملعب الشهيد زوغار، لأنه سيحتاج فقط إلى نقطة واحدة من أجل تأهله الرسمي إلى الدور نصف النهائي من هذه المنافسة الهامة، حيث يسعى الاتحاد إلى بلوغ هذا الدور كهدف أول، ويحذّر مدرب الفريق حمدي لاعبيه من التهاون في هذه المباراة، مؤكدا أن أي تعثر سيعيد النادي إلى نقطة الصفر، وسيعقّد من مأموريته، لذا يراهن على العودة بنقاط المباراة من العلمة، فبالنسبة لهذا التقني فإن فريقه مهدد بأن يحتل المرتبة الثالثة في حال لم يسجل نتيجة إيجابية غدا، وهذا ما سيصعّب من مأموريته بعد ذلك؛ لأنه سيستقبل بطل إفريقيا السابق وفاق سطيف، وينتقل في آخر المباراة إلى السودان من أجل مواجهة المريخ السوداني، ولهذا يعوّل حمدي على محاربيه الـ 18 ضد العلمة من أجل المواصلة بنفس ريتم تسجيل النتائج الإيجابية، مثلما حدث في المباريات الثلاث الأولى من مرحلة الذهاب لدور المجموعات من رابطة أبطال إفريقيا. فهدف الفريق غدا هو التأهل إلى الدور نصف النهائي، وهذا ما أصر عليه المدرب حمدي أمام لاعبيه، مؤكدا أنه يملك تشكيلة ثرية، بإمكانها أن تحقق النتيجة المرجوة ضد العلمة.
وبالنسبة لحمدي فإن اللاعبين لا يحتاجون إلى تحفيز عند لعب رابطة أبطال إفريقيا، وخاصة في هذا الدور من المنافسة، فالفريق يلعب من أجل التأهل إلى نصف النهائي، والكل واعون بما ينتظرهم غدا ضد العلمة، الفريق الذي أظهر ضعفا في هذه المنافسة رغم أنه يلعب كرة جميلة، والذي رهن كامل حظوظه في التأهل إلى الدور القادم من هذه المنافسة القارية المرموقة، إلا أن الفوز على اتحاد العاصمة سيعيد بصيصا من الأمل لهذا النادي، الذي سبق لمدربه حجار وأن أكد أن الفريق لن يستسلم، وسيواصل اللعب من أجل الفوز في الثلاث مباريات القادمة، بنية التأهل إلى الدور نصف النهائي. ولتحقيق ذلك سيحتاج الفريق إلى معجزة حقيقية، سيما بعد مغادرة ألمع عناصره، هدافه درارجة واللاعب شنيحي، إلا أنه في كرة القدم يبقى كل شيء ممكنا، وهذا ما يحذّر منه مدرب اتحاد العاصمة لاعبيه.