بلدية الحاجب ببسكرة
9 عمليات جديدة لتوسيع الكهرباء الفلاحية
- 2038
استفادت بلدية الحاحب بولاية بسكرة في قطاع الطاقة، من 9 عمليات جديدة لتعزيز شبكات الكهرباء الفلاحية والريفية بالمنطقة، حسبما علمت "وأج" من رئيس المجلس الشعبي البلدي السيد عثمان بن غربال.
وتتوزع سلسلة العمليات الجديدة وفقا للمنتخب عبر 9 واحات، بمعدل عملية واحدة لكل واحة، ويتعلق الأمر بكل من "عين الوهاب" و"مبروكة" و"بني إبراهيم" و"مراح الكابوية" و"طاديو" و"وادي برارج" و"المقلوب جنوب" و"المقلوب شمال" وأخيرا "وادي أمليلي".
وتُعتبر برمجة هذه العمليات في مجالات الكهرباء الفلاحية والريفية بمثابة استجابة لانشغالات ملحة، معبَّر عنها باستمرار من طرف قاطني عالم الريف بإقليم البلدية، وفقا لهذا المسؤول، مضيفا أن جملة المشاريع الجديدة تُعد قيمة مضافة للتنمية المحلية وترقية الإطار المعيشي للمواطن بالجهة.
واستنادا إلى نفس المصدر، فإن بلدية الحاجب التي يقطنها ما يفوق 11 ألف نسمة، تضم أكثر من 10 آلاف نسمة ـ أي بنسبة تتعدى 90 بالمائة ـ يمارسون النشاط الفلاحي، الذي يمثل مصدر رزق رئيس بالنسبة لهم، لافتا الانتباه إلى أن هذه الوضعية تترجم الأهمية القصوى لهذه المشاريع التي استفادت منها الواحات التابعة لهذه البلدية.
ويمكن تجسيد هذا النوع من المشاريع بالواحات المعنية في الآفاق القريبة، بالتمكين من ربط الوحدات السكنية الريفية بالكهرباء، وكذا توفير الكهرباء للمعدات التي تشتغل بهذه الطاقة في ضخ المياه من الآبار الموجهة للسقي الفلاحي، كما ذكر المسؤول الأول عن البلدية. (وأج)
وتتوزع سلسلة العمليات الجديدة وفقا للمنتخب عبر 9 واحات، بمعدل عملية واحدة لكل واحة، ويتعلق الأمر بكل من "عين الوهاب" و"مبروكة" و"بني إبراهيم" و"مراح الكابوية" و"طاديو" و"وادي برارج" و"المقلوب جنوب" و"المقلوب شمال" وأخيرا "وادي أمليلي".
وتُعتبر برمجة هذه العمليات في مجالات الكهرباء الفلاحية والريفية بمثابة استجابة لانشغالات ملحة، معبَّر عنها باستمرار من طرف قاطني عالم الريف بإقليم البلدية، وفقا لهذا المسؤول، مضيفا أن جملة المشاريع الجديدة تُعد قيمة مضافة للتنمية المحلية وترقية الإطار المعيشي للمواطن بالجهة.
واستنادا إلى نفس المصدر، فإن بلدية الحاجب التي يقطنها ما يفوق 11 ألف نسمة، تضم أكثر من 10 آلاف نسمة ـ أي بنسبة تتعدى 90 بالمائة ـ يمارسون النشاط الفلاحي، الذي يمثل مصدر رزق رئيس بالنسبة لهم، لافتا الانتباه إلى أن هذه الوضعية تترجم الأهمية القصوى لهذه المشاريع التي استفادت منها الواحات التابعة لهذه البلدية.
ويمكن تجسيد هذا النوع من المشاريع بالواحات المعنية في الآفاق القريبة، بالتمكين من ربط الوحدات السكنية الريفية بالكهرباء، وكذا توفير الكهرباء للمعدات التي تشتغل بهذه الطاقة في ضخ المياه من الآبار الموجهة للسقي الفلاحي، كما ذكر المسؤول الأول عن البلدية. (وأج)