قشور الموز صمام أمان ضد الأزمات القلبية
- 1565
أثبتت دراسة بريطانية علمية حديثة، أن فوائد قشرة الموز تضاهي فوائد ثمرة الموز نفسها، وبيّن العلماء أنّ قشور الموز تحتوي على معدن الماغنسيوم بمعدلات مرتفعة، ونصحوا بتغليتها لتخفيف توتر الأوعية الدموية وتجنيب الشخص تصلب الشرايين ووقايته من الأزمات القلبية.
ولها دور تجميلي فهي تعمل على تبييض البشرة بعد طحنها ووضعها على الوجه، وتساعد على تقشير البشرة وإزالة آثار حب الشباب، فضلاً عن كونها أداة لتطويل شعر الرأس وزيادة كثافته وفقا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
ويمكن الاستفادة من قشور الموز في تخفيف الصداع النصفي عند وضع قشر الموز الناضج على الرأس لمدة 15 دقيقة، ومعالجة قرحة القدم، الحروق، الطفح الجلدي والحراري، كما يستعين أهالي جزر الباهاما بقشور الموز للتخلص من ضغط الدم المرتفع عن طريق غلي قشور الموز وشرب مائه.
ومن جانب آخر أوضحت دراسة برازيلية نشرت في مجلة “الجمعية الكيمياوية الأمريكية” أن قشرة الموز المقطعة تفيد في تنقية المياه والتخلص من المعادن السامة التي يحتمل أن تتواجد فيها، إذ إنها ستساعد على التخلص من كافة السميات التي تحتويها مثل الرصاص والنحاس.
موزة واحدة يوميا قد تقيك خطر السكتة! .. هذا ما أكده سابقا العلماء في هونولولو، فقد اكتشف هؤلاء أن تناول موزة واحدة كل يوم، يمنع نقص عنصر البوتاسيوم في الجسم الضروري للمحافظة على ضغط الدم الشرياني والوقاية من الجلطات القلبية والسكتات الدماغية.
ووجد الباحثون خلال دراستهم القديمة التي أجروها على حوالي 5600 شخصا تجاوزت أعمارهم الخامسة والستين أن نقص هذا العنصر المعدني يزيد خطر الإصابة بالسكتة بنحو 50 في المائة.
وأظهرت الدراسة أيضا أن الأدوية المدرة للبول، التي تزيد كمية الماء المطروح في البول، تزيد أيضا هذا الخطر لأنها قد توقف امتصاص الجسم للبوتاسيوم الموجود في الغذاء، لذلك فإن تناول هذه الفاكهة الاستوائية الغنية بالبوتاسيوم يعوض هذا الفقدان ويوازن مستوى الأملاح في الجسم.
وكانت دراسة طبية سابقة أعدها خبراء التغذية في جامعة كاليفورنيا الأمريكية، قد أظهرت أن الأطعمة الغنية بعنصر البوتاسيوم مثل الموز، الطماطم وعصير البرتقال تساعد في الوقاية من مرض هشاشة وترقق العظام خصوصا عند السيدات اللاتي تجاوزن سن اليأس.
ويرى العلماء في المؤسسة الوطنية الأمريكية لهشاشة العظام، أن للبوتاسيوم دورا مهما في منع انخفاض الكثافة والكتلة العظمية المتسبب عن الغذاء المالح، لذلك فان بإمكان السيدات الوقاية من هشاشة العظام بالإكثار من تناول الخضراوات والفواكه وفي مقدمتها الموز كأبسط طريقة لمنع الآثار السلبية التقدمية للأغذية المالحة الشائعة في الولايات المتحدة.
ولفت الباحثون الانتباه إلى أن تناول غذاء مالحا مع مكملات البوتاسيوم بجرعة 3.5 غراما يوميا، أو حوالي عشرة موزات، يعادل تناول غذاء قليل الملح من ناحية تأثيره على العظام، مشيرين إلى أن السبانخ، البطاطا والبطيخ تعد أيضا مصادر غذائية جيدة لعنصر البوتاسيوم.
ولها دور تجميلي فهي تعمل على تبييض البشرة بعد طحنها ووضعها على الوجه، وتساعد على تقشير البشرة وإزالة آثار حب الشباب، فضلاً عن كونها أداة لتطويل شعر الرأس وزيادة كثافته وفقا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
ويمكن الاستفادة من قشور الموز في تخفيف الصداع النصفي عند وضع قشر الموز الناضج على الرأس لمدة 15 دقيقة، ومعالجة قرحة القدم، الحروق، الطفح الجلدي والحراري، كما يستعين أهالي جزر الباهاما بقشور الموز للتخلص من ضغط الدم المرتفع عن طريق غلي قشور الموز وشرب مائه.
ومن جانب آخر أوضحت دراسة برازيلية نشرت في مجلة “الجمعية الكيمياوية الأمريكية” أن قشرة الموز المقطعة تفيد في تنقية المياه والتخلص من المعادن السامة التي يحتمل أن تتواجد فيها، إذ إنها ستساعد على التخلص من كافة السميات التي تحتويها مثل الرصاص والنحاس.
موزة واحدة يوميا قد تقيك خطر السكتة! .. هذا ما أكده سابقا العلماء في هونولولو، فقد اكتشف هؤلاء أن تناول موزة واحدة كل يوم، يمنع نقص عنصر البوتاسيوم في الجسم الضروري للمحافظة على ضغط الدم الشرياني والوقاية من الجلطات القلبية والسكتات الدماغية.
ووجد الباحثون خلال دراستهم القديمة التي أجروها على حوالي 5600 شخصا تجاوزت أعمارهم الخامسة والستين أن نقص هذا العنصر المعدني يزيد خطر الإصابة بالسكتة بنحو 50 في المائة.
وأظهرت الدراسة أيضا أن الأدوية المدرة للبول، التي تزيد كمية الماء المطروح في البول، تزيد أيضا هذا الخطر لأنها قد توقف امتصاص الجسم للبوتاسيوم الموجود في الغذاء، لذلك فإن تناول هذه الفاكهة الاستوائية الغنية بالبوتاسيوم يعوض هذا الفقدان ويوازن مستوى الأملاح في الجسم.
وكانت دراسة طبية سابقة أعدها خبراء التغذية في جامعة كاليفورنيا الأمريكية، قد أظهرت أن الأطعمة الغنية بعنصر البوتاسيوم مثل الموز، الطماطم وعصير البرتقال تساعد في الوقاية من مرض هشاشة وترقق العظام خصوصا عند السيدات اللاتي تجاوزن سن اليأس.
ويرى العلماء في المؤسسة الوطنية الأمريكية لهشاشة العظام، أن للبوتاسيوم دورا مهما في منع انخفاض الكثافة والكتلة العظمية المتسبب عن الغذاء المالح، لذلك فان بإمكان السيدات الوقاية من هشاشة العظام بالإكثار من تناول الخضراوات والفواكه وفي مقدمتها الموز كأبسط طريقة لمنع الآثار السلبية التقدمية للأغذية المالحة الشائعة في الولايات المتحدة.
ولفت الباحثون الانتباه إلى أن تناول غذاء مالحا مع مكملات البوتاسيوم بجرعة 3.5 غراما يوميا، أو حوالي عشرة موزات، يعادل تناول غذاء قليل الملح من ناحية تأثيره على العظام، مشيرين إلى أن السبانخ، البطاطا والبطيخ تعد أيضا مصادر غذائية جيدة لعنصر البوتاسيوم.