أكد وزير المجاهدين وذوي الحقوق العيد ربيقة، أمس، أن الأمير عبد القادر، سيظل رمزا من رموز المقاومة الشعبية ضد الاستعمار ورمزا عالميا بمواقفه الإنسانية الخالدة.

وكتب ربيقة، في صفحته على موقع التواصل الاجتماعي ”تويتر” ”بمناسبة الذكرى الـ189 لمبايعة الأمير عبد القادر، التي تزامنت مع اجراء الانتخابات المحلية ”تعود في هذا اليوم المجيد الذي تستكمل فيه الجزائر الجديدة بناء مؤسساتها الدستورية، الذكرى الـ189 لمبايعة الأمير عبد القادر، تحت شجرة الدردارة بسهل غريس، بمعسكر بتاريخ 27 نوفمبر 1832”. وأضاف وزير المجاهدين، ”أميرنا المبجل مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة، سيظل رمزا من رموز المقاومة الشعبية للاستعمار، ورمزا عالميا بمواقفه الإنسانية الخالدة”. وتابع ”بأن القيم المرجعية للأمير عبد القادر، ستظل معينا للأجيال تنهل منها معاني الحكمة والتبصر والتضحية في سبيل الوطن”.