الأحزاب الداعمة للمترشح الحر عبد المجيد تبون:

الاستمرار في مسيرة بناء الجزائر الجديدة

الاستمرار في مسيرة بناء الجزائر الجديدة
المترشح الحر عبد المجيد تبون
  • 1493
ق.س /نورالدين العابد/سمير عوام/  بوجمعة ذيب ق.س /نورالدين العابد/سمير عوام/ بوجمعة ذيب

واصلت الأحزاب المساندة للمترشح الحر عبد المجيد تبون نشاطاتها في إطار الحملة الانتخابية عبر مختلف ولايات الوطن من أجل شرح  البرنامج الانتخابي للمترشح تبون وتعبئة المواطنين من أجل الالتفاف حوله والاستمرار في مسيرة بناء الجزائر الجديدة، داعين إلى المشاركة بقوة في هذا الاستحقاق المزمع إجراؤه يوم 7 سبتمبر الجاري.

أكد رئيس حركة البناء الوطني، عبد القادر بن قرينة، أمس، خلال تجمع شعبي نشطه بولايتي الجلفة وقبله بولاية غرداية بأن المترشح الحر السيد عبد المجيد تبون، يحظى بدعم شعبي كبير، "لما يملك من خبرة تؤهله لأن يقود الجزائر بأمان وأن يواصل استكمال بناء الجزائر الجديدة"، فضلا عن كونه "رجل المرحلة القادمة لاستكمال بناء الجزائر الجديدة".
من جهته، أبرز الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، عبد الكريم بن مبارك، أول أمس، لدى تنشيطه تجمعا شعبيا بقاعة المحاضرات الكبرى ببسكرة، أن البرنامج الانتخابي للمترشح الحر عبد المجيد تبون "يضمن استغلالا أمثل للقدرات الوطنية لتحقيق تنمية شاملة".
كما رافع رئيس حزب جبهة المستقبل، فاتح بوطبيق، أول أمس بباتنة، من أجل التصويت لصالح المترشح الحر عبد المجيد تبون لفتح آفاق رحبة للاقتصاد الوطني، مؤكدا أنه "رجل المرحلة وبرنامجه سيبني الجزائر وسيوحد شعبها من أجل جزائر منتصرة وأمنة وقوية اقتصاديا". أما رئيس حزب صوت الشعب، لمين عصماني، فقد أكد أول أمس، من بلدية برج بونعامة بولاية تيسمسيلت، أن اختيار المترشح الحر عبد المجيد تبون في رئاسيات 7 سبتمبر المقبل يعد "استكمالا لورشات الإصلاحات وتقوية لمؤسسات الدولة".
من جانبه، أكد رئيس حزب جبهة الجزائر الجديدة، جمال بن عبد السلام أول أمس، من بلدية وادي العثمانية بميلة على "دعم المترشح الحر السيد عبد المجيد تبون للفوز بعهدة رئاسية ثانية من أجل ضمان استقرار البلاد والاستمرار في بناء الجزائر".
كما دعا رئيس حزب جبهة النضال الوطني، عبد الله حداد، أول أمس،  ببلدية بن مهيدي بالطارف إلى التصويت بقوة لصالح المترشح الحر عبد المجيد تبون "من أجل جزائر قوية وآمنة".
أما الأمين العام لحزب الفجر الجديد الطاهر بن بعيبش، فقد أشار في تجمع شعبي له بعنابة وسكيكدة إلى أن الانتخابات الرئاسية جاءت لضمان استقرار الشعب والحفاظ على هيبة الجزائر وقوتها دبلوماسيا، مضيفا أن الانتخاب على المترشح الحر سيمكنه من تجسيد برنامجه الاقتصادي خاصة و أنه نجح  في تفادي مخاطر الاستدانة.
بدوره، نشط مصطفى حيداوي، بصفته إطارا في مديرية الحملة الانتخابية للمترشح الحر أول أمس، لقاء جواريا بالعاصمة بهدف التقرب من المواطنين وتمكينهم من رفع انشغالاتهم إلى المترشح الحر، حاثا الشباب الجزائري على "المشاركة الواسعة والفعالة في الاستحقاق القادم  للحفاظ على المكاسب المحققة".
من جهتها، أكدت الأمينة العامة للاتحاد الوطني للنساء الجزائريات، نورية حفصي أول أمس، بوهران على الدور الذي تلعبه المرأة في إنجاح الانتخابات الرئاسية ليوم 7 سبتمبر والتي تعتبر "محطة مصيرية في تاريخ البلاد"، في حين، أبرز الأمين العام للمنظمة الوطنية لأبناء المجاهدين خالفة مبارك، خلال ذات التجمع أن انتخاب المترشح الحر السيد عبد المجيد تبون سيكون "استكمالا لمسار التنمية الذي شرع فيه خلال عهدته الاولى والذي أعطى نتائج باهرة".