ينطلق غدا ويستمر إلى غاية 22 أوت
387 فنانا بمهرجان جميلة العربي

- 1278

أعلن سمير مفتاح، مدير الاعلام والاتصال بالديوان الوطني للثقافة والإعلام، عن مشاركة تسع دول عربية و387 فنانا ما بين مغن وموسيقي، في الطبعة الحادية عشرة لمهرجان جميلة العربي وهذا في ندوة صحفية عقدها أمس، بقاعة الاطلس.
وأضاف سمير مفتاح، الناطق الرسمي لمحافظة مهرجان جميلة العربي، الذي تحتضن فعالياته المدينة الاثرية جميلة (سطيف)، ابتداء من الغد وإلى غاية 22 أوت الجاري، أن ميزانية تنظيم هذه التظاهرة المقدرة بعشرة ملايير سنتيم لم تتغير في انتظار الرد على طلب تضخيمها من الوصاية، مشيرا إلى غياب ثقافة ”السبورسورينغ” في مجال الثقافة خاصة من طرف القطاع الخاص.وفي هذا السياق، اعتبر سمير مفتاح، أن استضافة أسماء عربية لامعة خاصة إذا كانت من دول الخليج، صعب جدا وربما مستحيل ليقدم مثال عن حفل لفنان مشهور بمهرجان موازين من المغرب الذي بلغت تكلفته 800 ألف أورو وهو ما يعادل تقريبا ميزانية مهرجان تيمقاد الدولي.
كما أكد المتحدث عن صعوبة التكفّل بوسائل الإعلام العربية بسبب ضعف ميزانية المهرجان لينتقل إلى الأسماء المشاركة في المهرجان التي قال عنها إنها في أغلبها أسماء شابة، كما أنها ستقوم جميعها بإحياء حفلات في مدينة الجسور المعلقة بمناسبة تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015.أما عن الترويج للموقع الأثري الجميلة، فقال المتحدث إن المهرجان يّنظم بالقرب من الموقع وبالتالي يساهم في الترويج له خاصة وإنه يعاني من الإهمال بقية أيام السنة، ليشير إلى أن مهرجان جميلة في طبعته السابقة شكل التظاهرة الفنية الوحيدة التي تم فيها قراءة رسالة من رئيس للجمهورية، مخاطبا فيها شعبه لمناصرة الشعب الفلسطيني.
للإشارة تشارك في هذه التظاهرة أسماء فنية عربية وهي: سعد رمضان من لبنان، هدى سعد وفرقة مازاغان من المغرب، ديانا كرزون من الأردن، أنس صباح فخري، فرقة إنانا بعرضها ”صلاح الدين الأيوبي”، علي الديك ورويدة عطية من سوريا، فيروز منت سيمالي من موريتانيا، نور شيبة ونبيهة كرولي من تونس ومحمد عساف من فلسطين.
ما عن الأسماء الجزائرية فنذكر: فرقة أمزاد، كادير الجابوني، جهيدة، حورية عيشي، حميدو، الشاب أمين، حكيم صالحي، ياسين تيقر، رابح عصمة، جميلة، نعمة عبابسة، سعاد عسلة، فرقة الجوهرة السمراء، الشاب ديدين، عبد الله الكرد، لمياء بطوش وعادل داود.
وأضاف سمير مفتاح، الناطق الرسمي لمحافظة مهرجان جميلة العربي، الذي تحتضن فعالياته المدينة الاثرية جميلة (سطيف)، ابتداء من الغد وإلى غاية 22 أوت الجاري، أن ميزانية تنظيم هذه التظاهرة المقدرة بعشرة ملايير سنتيم لم تتغير في انتظار الرد على طلب تضخيمها من الوصاية، مشيرا إلى غياب ثقافة ”السبورسورينغ” في مجال الثقافة خاصة من طرف القطاع الخاص.وفي هذا السياق، اعتبر سمير مفتاح، أن استضافة أسماء عربية لامعة خاصة إذا كانت من دول الخليج، صعب جدا وربما مستحيل ليقدم مثال عن حفل لفنان مشهور بمهرجان موازين من المغرب الذي بلغت تكلفته 800 ألف أورو وهو ما يعادل تقريبا ميزانية مهرجان تيمقاد الدولي.
كما أكد المتحدث عن صعوبة التكفّل بوسائل الإعلام العربية بسبب ضعف ميزانية المهرجان لينتقل إلى الأسماء المشاركة في المهرجان التي قال عنها إنها في أغلبها أسماء شابة، كما أنها ستقوم جميعها بإحياء حفلات في مدينة الجسور المعلقة بمناسبة تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015.أما عن الترويج للموقع الأثري الجميلة، فقال المتحدث إن المهرجان يّنظم بالقرب من الموقع وبالتالي يساهم في الترويج له خاصة وإنه يعاني من الإهمال بقية أيام السنة، ليشير إلى أن مهرجان جميلة في طبعته السابقة شكل التظاهرة الفنية الوحيدة التي تم فيها قراءة رسالة من رئيس للجمهورية، مخاطبا فيها شعبه لمناصرة الشعب الفلسطيني.
للإشارة تشارك في هذه التظاهرة أسماء فنية عربية وهي: سعد رمضان من لبنان، هدى سعد وفرقة مازاغان من المغرب، ديانا كرزون من الأردن، أنس صباح فخري، فرقة إنانا بعرضها ”صلاح الدين الأيوبي”، علي الديك ورويدة عطية من سوريا، فيروز منت سيمالي من موريتانيا، نور شيبة ونبيهة كرولي من تونس ومحمد عساف من فلسطين.
ما عن الأسماء الجزائرية فنذكر: فرقة أمزاد، كادير الجابوني، جهيدة، حورية عيشي، حميدو، الشاب أمين، حكيم صالحي، ياسين تيقر، رابح عصمة، جميلة، نعمة عبابسة، سعاد عسلة، فرقة الجوهرة السمراء، الشاب ديدين، عبد الله الكرد، لمياء بطوش وعادل داود.