في عملية نوعية للجيش الوطني الشعبي بسكيكدة
القضاء على ثلاثة إرهابيين واسترجاع أسلحة وذخيرة
- 1434
بوجمعة ذيب
قضت مفارز مشتركة للجيش الوطني الشعبي تابعة للقطاع العملياتي لسكيكدة بإقليم الناحية العسكرية الخامسة، صباح أمس وأول أمس السبت على ثلاثة إرهابيين واسترجعت كمية من الأسلحة والذخيرة خلال عملية نوعية، بضواحي منطقة عين لقصر بدائرة عين قشرة.
وحسب البيان الصادر أمس عن وزارة الدفاع الوطني، فإنه تم أمس إثر عملية تمشيط، القضاء على إرهابي ثالث، وأن العملية التي لاتزال متواصلة، مكنت من استرجاع مسدس رشاش من نوع كلاشنيكوف وبندقية رشاشة من نوع (أر بي كا) وثلاثة مخازن ذخيرة مملوءة ومنظار ميدان وكمية من الذخيرة وأغراض مختلفة. وكان بيان لوزارة الدفاع الوطني، قد أعلن أن مفارز مشتركة للجيش الوطني الشعبي تابعة للقطاع العملياتي لسكيكدة بإقليم الناحية العسكرية الخامسة، قضت يوم السبت على إرهابيين إثنين.
وطبقا لمصادر محلية، فإن الإرهابيين اللذين تم القضاء عليهما حاولا الفرار من الحصار المفروض منذ أسبوع على المنطقة من قبل عناصر الجيش الوطني الشعبي، غير أن هذه الأخيرة كانت لهما بالمرصاد وتمكنت من وضع حد لهما ولنشاطهما الإجرامي بالمنطقة. وأشارت نفس المصادر إلى أن أحد الإرهابيين تم تحديد هويته وهو ينحدر من منطقة بني ولبان الواقعة غرب ولاية سكيكدة، فيما يجري تحديد هوية الإرهابي الثاني.
ولا زالت عملية تمشيط المنطقة متواصلة من قبل مفارز الجيش الوطني الشعبي التابعة للقطاع العملياتي لسكيكدة، مدعومة بالوحدات المتخصصة في محاربة الإرهاب، تحت الإشراف الشخصي لقائد الناحية العسكرية الخامسة، حيث تشير المعلومات المستقاة من المكان إلى أن عناصر الجيش تحاصر منذ أكثر من أسبوع مجموعة تضم حوالي 40 إرهابيا بالمنطقة، قد يكون من بينهم ”الأمير الوطني” لما يعرف بـ”القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي”، عبد المالك دروكدال الملقب بأبي مصعب عبد الودود.وتمتد المنطقة المحاصرة من قبل وحدات الجيش الوطني الشعبي على طول المحور الجبلي لمنطقة عين أغبال وحجر مفروض التابعتين لبلدية عين القشرة، إلى غاية المنطقة الحدودية بين ولايتي سكيكدة وجيجل، مرورا بمنطقة وادي الزهور بالقل.
وحسب البيان الصادر أمس عن وزارة الدفاع الوطني، فإنه تم أمس إثر عملية تمشيط، القضاء على إرهابي ثالث، وأن العملية التي لاتزال متواصلة، مكنت من استرجاع مسدس رشاش من نوع كلاشنيكوف وبندقية رشاشة من نوع (أر بي كا) وثلاثة مخازن ذخيرة مملوءة ومنظار ميدان وكمية من الذخيرة وأغراض مختلفة. وكان بيان لوزارة الدفاع الوطني، قد أعلن أن مفارز مشتركة للجيش الوطني الشعبي تابعة للقطاع العملياتي لسكيكدة بإقليم الناحية العسكرية الخامسة، قضت يوم السبت على إرهابيين إثنين.
وطبقا لمصادر محلية، فإن الإرهابيين اللذين تم القضاء عليهما حاولا الفرار من الحصار المفروض منذ أسبوع على المنطقة من قبل عناصر الجيش الوطني الشعبي، غير أن هذه الأخيرة كانت لهما بالمرصاد وتمكنت من وضع حد لهما ولنشاطهما الإجرامي بالمنطقة. وأشارت نفس المصادر إلى أن أحد الإرهابيين تم تحديد هويته وهو ينحدر من منطقة بني ولبان الواقعة غرب ولاية سكيكدة، فيما يجري تحديد هوية الإرهابي الثاني.
ولا زالت عملية تمشيط المنطقة متواصلة من قبل مفارز الجيش الوطني الشعبي التابعة للقطاع العملياتي لسكيكدة، مدعومة بالوحدات المتخصصة في محاربة الإرهاب، تحت الإشراف الشخصي لقائد الناحية العسكرية الخامسة، حيث تشير المعلومات المستقاة من المكان إلى أن عناصر الجيش تحاصر منذ أكثر من أسبوع مجموعة تضم حوالي 40 إرهابيا بالمنطقة، قد يكون من بينهم ”الأمير الوطني” لما يعرف بـ”القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي”، عبد المالك دروكدال الملقب بأبي مصعب عبد الودود.وتمتد المنطقة المحاصرة من قبل وحدات الجيش الوطني الشعبي على طول المحور الجبلي لمنطقة عين أغبال وحجر مفروض التابعتين لبلدية عين القشرة، إلى غاية المنطقة الحدودية بين ولايتي سكيكدة وجيجل، مرورا بمنطقة وادي الزهور بالقل.