بعد أدائهم الركن الخامس
عودة الحجاج المتكفَّل بهم من طرف رئيس الجمهورية
- 1127
عاد فوج الحجاج المتكفل بهم من طرف رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة، إلى أرض الوطن أمس في ظروف حسنة بعد أداء مناسك الحج في البقاع المقدسة. وكان في استقبال هؤلاء الحجاج بمطار هواري بومدين الدولي وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة مونية مسلم سي عامر، وإطارات من الوزارة وعائلات وأقارب الحجاج.
وأوضحت الوزيرة في تصريح للصحافة، أن "كل هؤلاء الحجاج من فئات المعوزين والمسنين، عادوا إلى أهاليهم في ظروف حسنة" بعد أداء مناسك الحج، مذكرة بأن هذا الوفد من الحجاج يتكون من "الفئات المعوزة والمحرومة، وكذا من بين المقيمين بدور كبار السن التابعة لقطاع التضامن الوطني". كما أكدت أن الوزارة "عمدت على اختيار هؤلاء الحجاج الذين يتمتعون بصحة حسنة ولا يتجاوز عمرهم 72 سنة، ليتمكنوا من أداء مناسك الحج في أحسن وجه من جهة، ويكونوا أحسن سفراء لبلدهم في البقاع المقدسة".
وأشارت مسلم إلى أن وزارتها "حرصت كل الحرص على تجسيد تعليمات رئيس الجمهورية المتعلقة بتوفير كافة الشروط لإنجاح هذه العملية التضامنية؛ من خلال اتخاذ التدابير الإدارية والتقنية اللازمة لضمان إقامة طيبة ومرافقة جيدة لهذا الفوج من الحجاج".
وبالمناسبة، أشادت السيدة مسلم بهذه المبادرة التي أقرها رئيس الجمهورية منذ سنوات؛ من خلال "التكفل بالأشخاص المعوزين، وتمكينهم من أداء مناسك الحج وزيارة بيت الله الحرام". ومن جهتهم، عبّر هؤلاء الحجاج عن تقديرهم وعرفانهم لرئيس الجمهورية، الذي مكّنهم من أداء فريضة الحج، التي لم يكن بمقدورهم أداؤها، داعين له بموفور الصحة والعافية، وللجزائر بالأمن والاستقرار.
وأوضحت الوزيرة في تصريح للصحافة، أن "كل هؤلاء الحجاج من فئات المعوزين والمسنين، عادوا إلى أهاليهم في ظروف حسنة" بعد أداء مناسك الحج، مذكرة بأن هذا الوفد من الحجاج يتكون من "الفئات المعوزة والمحرومة، وكذا من بين المقيمين بدور كبار السن التابعة لقطاع التضامن الوطني". كما أكدت أن الوزارة "عمدت على اختيار هؤلاء الحجاج الذين يتمتعون بصحة حسنة ولا يتجاوز عمرهم 72 سنة، ليتمكنوا من أداء مناسك الحج في أحسن وجه من جهة، ويكونوا أحسن سفراء لبلدهم في البقاع المقدسة".
وأشارت مسلم إلى أن وزارتها "حرصت كل الحرص على تجسيد تعليمات رئيس الجمهورية المتعلقة بتوفير كافة الشروط لإنجاح هذه العملية التضامنية؛ من خلال اتخاذ التدابير الإدارية والتقنية اللازمة لضمان إقامة طيبة ومرافقة جيدة لهذا الفوج من الحجاج".
وبالمناسبة، أشادت السيدة مسلم بهذه المبادرة التي أقرها رئيس الجمهورية منذ سنوات؛ من خلال "التكفل بالأشخاص المعوزين، وتمكينهم من أداء مناسك الحج وزيارة بيت الله الحرام". ومن جهتهم، عبّر هؤلاء الحجاج عن تقديرهم وعرفانهم لرئيس الجمهورية، الذي مكّنهم من أداء فريضة الحج، التي لم يكن بمقدورهم أداؤها، داعين له بموفور الصحة والعافية، وللجزائر بالأمن والاستقرار.