مهرجان سيدي أمحمد بن عودة الدولي للفيلم الوثائقيّ
19 فيلما تتنافس على العلفة الذهبية
- 573
تشارك 10 أفلام وثائقية طويلة و9 أخرى قصيرة، في الدورة الثانية من مهرجان سيدي أمحمد بن عودة الدولي للفيلم الوثائقي، الذي تدور فعالياته من 23 إلى 26 نوفمبر الجاري بغليزان، وتحمل اسم المرحوم أحمد سعيدي.الأفلام العشرة ستتنافس على جائزة العلفة الذهبية، وهي "143 طريق الصحراء" لحسان فرحاني (الجزائر)، و"بعد تمردك، تصويتك" لـليان فان (بوركينا فاسو، فرنسا)، و" في منصورة، فرقتنا" لـمريم دوروثي كيلو (الجزائر)، و"لا تخبرنا بمزيد من القصص!" لكارول فيليو موحالي وفرحات موحالي (الجزائر، فرنسا)، و"جذور" لمصطفى نبيه (فلسطين)، و"الزيج" لصلاح الحضرمي (سلطنة عمان)، و"مكان يسمى واهالا" لإلينجهاوس يورجن (ألمانيا، فرنسا، طوغو)، و"الرجل الذي أصبح متحفا" لـروان طربلسي (تونس)، و"الانتجاع" لأندريا مورا (إيطاليا)، و"السمك الذهبي والسمك الإفريقي" لتوماس غراند وموسى ديوب (السنغال، فرنسا). وتتشكل لجنة تحكيم المسابقة الدولية من جمال الدين حازورلي (الجزائر) رئيسا، بعضوية ماريو برينتا من إيطاليا، ومحمود الجمني من تونس، وفايق جرادة من فلسطين، وماري دي بيستر من فرنسا.
وبالمقابل، تشارك تسعة أفلام وثائقية قصيرة، وهي "ملك الاسترداد" لبوغراف عبدالله منصور (الجزائر)، و"المتحف" لجمال باشا، و"جميلة في زمن الحراك" لحراث عبد الرحمان، و"آنا حوت" لهيثم مغيربي (تونس)، و"يوم للناس" لـسدوس الجهمي (ليبيا)، و"تحت الأرض، تصويتك" لحازم الهلباوي (مصر)، و"امرأة تنظر من النافذة" لمروة علي الشرقاوي (مصر)، و”بيتا كاروتين" لمحمد علي الدروشي (سلطنة عمان)، و”دائما هناك أمل" لـرائد الغريب (العراق). ويترأس لجنة تحكيم الأفلام الوثائقية القصيرة محمد والي من الجزائر، والتي تضم وليد دبوني من تونس، وظريفة مزنر من الجزائر.