بحضور عبد القادر بن صالح ممثلا لرئيس الجمهورية
الأطراف المالية توقّع رسميا على اتفاق السلم والمصالحة بباماكو
- 517
وقّعت الأطراف المالية المشاركة في الحوار من أجل تسوية الأزمة بمنطقة شمال مالي، رسميا أمس الجمعة، بباماكو، على اتفاق السلم والمصالحة.
ووقّع على هذه الوثيقة كل من ممثل الحكومة المالية والحركات السياسية والعسكرية لشمال مالي المشاركة في أرضية الجزائر، وكذا فريق الوساطة الدولية برئاسة الجزائر.
كما وقّع على الاتفاق حركتان من بين الحركات الخمس التي تعدها تنسيقية حركات الأزواد وهما التنسيقية من أجل شعب الأزواد، وتنسيقية الحركات والجبهات القومية للمقاومة.
وقد جرى التوقيع بحضور رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح، ممثلا لرئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، إلى جانب رؤساء دول أفارقة وشخصيات دولية. وقد تم التوصل إلى اتفاق السلم والمصالحة في مالي الموقّع أمس الجمعة، بباماكو، بعد خمس جولات من الحوار بين الأطراف المالية تمت مباشرته في جويلية 2014، تحت إشراف الوساطة الدولية برئاسة الجزائر.
ولقد سبق توقيع الوثيقة يوم الفاتح مارس الفارط، من طرف الحكومة المالية والأطراف المالية المشاركة في أرضية الجزائر، وهي الحركة العربية للأزواد (منشقة) والتنسيقية من أجل شعب الأزواد، وتنسيقية الحركات والجبهات القومية للمقاومة.
ووقّع على هذه الوثيقة كل من ممثل الحكومة المالية والحركات السياسية والعسكرية لشمال مالي المشاركة في أرضية الجزائر، وكذا فريق الوساطة الدولية برئاسة الجزائر.
كما وقّع على الاتفاق حركتان من بين الحركات الخمس التي تعدها تنسيقية حركات الأزواد وهما التنسيقية من أجل شعب الأزواد، وتنسيقية الحركات والجبهات القومية للمقاومة.
وقد جرى التوقيع بحضور رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح، ممثلا لرئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، إلى جانب رؤساء دول أفارقة وشخصيات دولية. وقد تم التوصل إلى اتفاق السلم والمصالحة في مالي الموقّع أمس الجمعة، بباماكو، بعد خمس جولات من الحوار بين الأطراف المالية تمت مباشرته في جويلية 2014، تحت إشراف الوساطة الدولية برئاسة الجزائر.
ولقد سبق توقيع الوثيقة يوم الفاتح مارس الفارط، من طرف الحكومة المالية والأطراف المالية المشاركة في أرضية الجزائر، وهي الحركة العربية للأزواد (منشقة) والتنسيقية من أجل شعب الأزواد، وتنسيقية الحركات والجبهات القومية للمقاومة.