بكالوريا 2015
الإعلان عن النتائج يوم 10 جويلية
- 583
أوضحت وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط، أمس، أن الإعلان عن نتائج امتحانات البكالوريا 2015 التي ستجري من 7 إلى 11 جوان، سيكون يوم 10 جويلية القادم على أكثر تقدير. وأكدت الوزيرة التي نزلت ضيفة على منتدى المجاهد، أن نتائج امتحانات السنة الخامسة ابتدائي سيعلن عنها يوم 18 جوان المقبل، وشهادة التعليم المتوسط يوم 4 جويلية القادم.
ويقدر عدد التلاميذ الذين سيجتازون امتحان السنة الخامسة ابتدائي المقرر يوم 2 جوان من هذه السنة، 648.372 تلميذا وعدد المترشحين لنيل شهادة التعليم المتوسط المقرر من 14 إلى 16 جوان بـ542.000 مترشح، فيما يقدر عدد المترشحين لشهادة البكالوريا بـ853.780 مترشحا. كما أعلنت الوزيرة عن إلغاء الدورة الثانية لامتحان السنة الخامسة ”في حالة نجاح شبه كامل للتلاميذ وانتقالهم إلى السنة الأولى متوسط”. وردا على سؤال حول إلغاء امتحان السنة الخامسة ”مستقبلا” أعربت السيدة بن غبريط، عن ”أملها” في أن يصبح هذا الامتحان ”امتحانا وطنيا يسمح بتشخيص وضعية ومستوى التلميذ”.
وفيما يتعلق بامتحانات التعليم المتوسط أوضحت الوزيرة أنه ”سيتم الإبقاء عليها كامتحان وطني يجري عند نهاية الطور الإلزامي لـ9 سنوات، مشيرة إلى أن أكثر من ثلثي التلاميذ ”ينتقلون إلى الطور الثانوي على العموم”. وبخصوص امتحانات شهادة البكالوريا أعربت الوزيرة، عن ”أملها” في تحقيق نتائج أفضل من السنة الماضية. في هذا الشأن صرحت الوزيرة أن نتائج الثلاثي الأول من هذه السنة ”أفضل” مقارنة بالفصل الثاني لأن ثلاثي هذه السنة ”كان الأطول كما تميّز باستقرار أكثر مقارنة بالسنة المنصرمة” على حد قولها.
من جهة أخرى أوضحت السيدة بن غبريط، أن دائرتها الوزارية ”قامت بكل ما في وسعها حتى يحضّر التلاميذ أنفسهم لهذه الامتحانات في أحسن الظروف الممكنة”، مشيرة إلى فتح المؤسسات التعليمية لإجراء الدروس الاستدراكية وتوزيع الأقراص المضغوطة، وكذا بث الدروس التدعيمية بالتلفزة الوطنية. وفي هذا السياق أشادت الوزيرة بالمديرية العامة للأمن الوطني ”التي وضعت تحت تصرف وزارة التربية أساتذة-أطباء نفسانيين وكذا وزارة التضامن الوطني التي أوفدت أساتذة إلى منطقة جنوب الوطن”.
ويقدر عدد التلاميذ الذين سيجتازون امتحان السنة الخامسة ابتدائي المقرر يوم 2 جوان من هذه السنة، 648.372 تلميذا وعدد المترشحين لنيل شهادة التعليم المتوسط المقرر من 14 إلى 16 جوان بـ542.000 مترشح، فيما يقدر عدد المترشحين لشهادة البكالوريا بـ853.780 مترشحا. كما أعلنت الوزيرة عن إلغاء الدورة الثانية لامتحان السنة الخامسة ”في حالة نجاح شبه كامل للتلاميذ وانتقالهم إلى السنة الأولى متوسط”. وردا على سؤال حول إلغاء امتحان السنة الخامسة ”مستقبلا” أعربت السيدة بن غبريط، عن ”أملها” في أن يصبح هذا الامتحان ”امتحانا وطنيا يسمح بتشخيص وضعية ومستوى التلميذ”.
وفيما يتعلق بامتحانات التعليم المتوسط أوضحت الوزيرة أنه ”سيتم الإبقاء عليها كامتحان وطني يجري عند نهاية الطور الإلزامي لـ9 سنوات، مشيرة إلى أن أكثر من ثلثي التلاميذ ”ينتقلون إلى الطور الثانوي على العموم”. وبخصوص امتحانات شهادة البكالوريا أعربت الوزيرة، عن ”أملها” في تحقيق نتائج أفضل من السنة الماضية. في هذا الشأن صرحت الوزيرة أن نتائج الثلاثي الأول من هذه السنة ”أفضل” مقارنة بالفصل الثاني لأن ثلاثي هذه السنة ”كان الأطول كما تميّز باستقرار أكثر مقارنة بالسنة المنصرمة” على حد قولها.
من جهة أخرى أوضحت السيدة بن غبريط، أن دائرتها الوزارية ”قامت بكل ما في وسعها حتى يحضّر التلاميذ أنفسهم لهذه الامتحانات في أحسن الظروف الممكنة”، مشيرة إلى فتح المؤسسات التعليمية لإجراء الدروس الاستدراكية وتوزيع الأقراص المضغوطة، وكذا بث الدروس التدعيمية بالتلفزة الوطنية. وفي هذا السياق أشادت الوزيرة بالمديرية العامة للأمن الوطني ”التي وضعت تحت تصرف وزارة التربية أساتذة-أطباء نفسانيين وكذا وزارة التضامن الوطني التي أوفدت أساتذة إلى منطقة جنوب الوطن”.