بمناسبة عيد الأضحى
الرئيس بوتفليقة يتلقى تهاني الملوك والرؤساء
- 957
تلقى رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، برقيات تهان من طرف ملوك ورؤساء عدة دول عربية وإسلامية بمناسبة إحياء عيد الأضحى المبارك. ففي برقية التهنئة التي بعث بها لرئيس الجهورية، كتب ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة "إنه لمن دواعي سرورنا وغبطتنا أن نغتنم مناسبة حلول عيد الأضحى المبارك لنبعث إلى الأخ العزيز بأطيّب التهاني والتبريكات مقرونة بكل أماني الخير والمسرة، ضارعين إلى الله القدير أن يعيد عليكم هذه المناسبة الكريمة وأمثالها بموفور الصحة والسعادة وعلى شعبكم الشقيق في ظل قيادتكم الحكيمة بدوام التقدم والازدهار".
من جانبه، تقدم رئيس جمهورية السودان عمر حسن أحمد البشير، للرئيس بوتفليقة بتهانيه وتمنياته بـ«دوام الصحة والسعادة"، منتهزا هذه السانحة ليدعو الله عز وجل أن "يعيد هذه المناسبة السعيدة على بلدينا الشقيقين وعلى الأمتين العربية والإسلامية جمعاء بالخير واليمن والبركات وبمزيد من القوة والمنعة والترابط".
وفي برقية له، جدد رئيس الجمهورية العربية الصحراوية الديموقراطية، الأمين العام لجبهة البوليساريو محمد عبد العزيز، للرئيس بوتفليقة اعتزازه بـ«قوة العلاقات الوطيدة التي تربط بين الجزائر والصحراء الغربية"، مسجلا "المكانة المستحقة التي تحتلها الجزائر اليوم" تحت قيادته الرشيدة. في ذات السياق، شدّد الرئيس الصحراوي أيضا على "الدور المحوري" الذي تلعبه الجزائر في جهود السلام والاستقرار والتنمية في عموم المنطقة و«مواقفها المبدئية المتشبّثة بتكريس الشرعية الدولية"، ليبرز مجددا إرادته في "المساهمة المسؤولة في التوصل إلى حل عادل ونهائي للصراع الصحراوي ـ المغربي وإحلال السلام والاستقرار في المنطقة".
وبذات المناسبة، أعرب كل من الأمين العام لجامعة الدول العربية، نبيل العربي، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، إياد أمين مدني ومفتي الجمهورية اللبنانية، الشيخ عبد اللطيف دريان، عن تمنياتهم لرئيس الجمهورية بموفور الصحة والسعادة و«التوفيق الدائم لما فيه عزّة ورفعة للجزائر وشعبها". وبدوره، توجه رئيس الوزراء اللبناني الأسبق سعد رفيق الحريري، إلى رئيس الجمهورية بأحر التهاني وأطيب الأماني، راجيا المولى عز وجل أن يمن على الجزائر بـ’’المزيد والازدهار والرفاه في ظل قيادتكم الحكيمة’’.
من جانبه، تقدم رئيس جمهورية السودان عمر حسن أحمد البشير، للرئيس بوتفليقة بتهانيه وتمنياته بـ«دوام الصحة والسعادة"، منتهزا هذه السانحة ليدعو الله عز وجل أن "يعيد هذه المناسبة السعيدة على بلدينا الشقيقين وعلى الأمتين العربية والإسلامية جمعاء بالخير واليمن والبركات وبمزيد من القوة والمنعة والترابط".
وفي برقية له، جدد رئيس الجمهورية العربية الصحراوية الديموقراطية، الأمين العام لجبهة البوليساريو محمد عبد العزيز، للرئيس بوتفليقة اعتزازه بـ«قوة العلاقات الوطيدة التي تربط بين الجزائر والصحراء الغربية"، مسجلا "المكانة المستحقة التي تحتلها الجزائر اليوم" تحت قيادته الرشيدة. في ذات السياق، شدّد الرئيس الصحراوي أيضا على "الدور المحوري" الذي تلعبه الجزائر في جهود السلام والاستقرار والتنمية في عموم المنطقة و«مواقفها المبدئية المتشبّثة بتكريس الشرعية الدولية"، ليبرز مجددا إرادته في "المساهمة المسؤولة في التوصل إلى حل عادل ونهائي للصراع الصحراوي ـ المغربي وإحلال السلام والاستقرار في المنطقة".
وبذات المناسبة، أعرب كل من الأمين العام لجامعة الدول العربية، نبيل العربي، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، إياد أمين مدني ومفتي الجمهورية اللبنانية، الشيخ عبد اللطيف دريان، عن تمنياتهم لرئيس الجمهورية بموفور الصحة والسعادة و«التوفيق الدائم لما فيه عزّة ورفعة للجزائر وشعبها". وبدوره، توجه رئيس الوزراء اللبناني الأسبق سعد رفيق الحريري، إلى رئيس الجمهورية بأحر التهاني وأطيب الأماني، راجيا المولى عز وجل أن يمن على الجزائر بـ’’المزيد والازدهار والرفاه في ظل قيادتكم الحكيمة’’.