الرئيس بوتفليقة يستقبل وزير الشؤون الخارجية المصري
- 547
استقبل رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، أمس، وزير الشؤون الخارجية المصري سامح شكري، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الجزائر.
جرى الاستقبال بحضور وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، رمطان لعمامرة، ووزير الشؤون المغاربية والاتحاد الإفريقي والجامعة العربية عبد القادر مساهل.
وأكد وزير الشؤون الخارجية المصري، على تطابق في وجهات النظر وتفاهم بين الجزائر ومصر حول العمل بما يخدم القضايا والتضامن العربي.
وأوضح السيد شكري، في تصريح للصحافة عقب الاستقبال أنه ”كان هناك تطابق في الرؤى وتفاهم مشترك بين الجزائر ومصر حول العمل بما يخدم القضايا والتضامن العربي”. مشيرا إلى أن البلدين ”يعملان في إطار ثنائي وإقليمي ويتعاونان فيما يتعلق بالقضايا الدولية”.
واعتبر الوزير المصري ”أن العلاقة الوطيدة التي تجمع البلدين تؤهل كل منهما للتضامن فيما بينهما بما يعود بالنفع والاستقرار والتنمية للشعبين المصري والجزائري”.
وكان اللقاء ـ كما قال ـ فرصة ”لاستعراض الظروف الإقليمية الحالية المتصلة بليبيا والأوضاع في سوريا والعراق واليمن”، مشيرا إلى أن ”المنظور بالنسبة للدفاع عن الأمن القومي العربي هو العمل على احتواء الأزمات العربية من خلال طروحات وحلول عربية تضمن وحدة مصالحها”.
وأكد رئيس الدبلوماسية المصرية، على أهمية العمل على ”دفع” العلاقات الثنائية بين البلدين، واصفا إيّاها بـ«الوثيقة مما سيعود بالنفع على البلدين والشعبين”.
وقال السيد شكري، في هذا الشأن أن الرئيس بوتفليقة، ”أكد توجيهاته وبناءا عليها سوف نواصل العمل على مستوى القطاعات الفنية والسياسية لاستكشاف فرص دعم العلاقات الثنائية”.
جرى الاستقبال بحضور وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، رمطان لعمامرة، ووزير الشؤون المغاربية والاتحاد الإفريقي والجامعة العربية عبد القادر مساهل.
وأكد وزير الشؤون الخارجية المصري، على تطابق في وجهات النظر وتفاهم بين الجزائر ومصر حول العمل بما يخدم القضايا والتضامن العربي.
وأوضح السيد شكري، في تصريح للصحافة عقب الاستقبال أنه ”كان هناك تطابق في الرؤى وتفاهم مشترك بين الجزائر ومصر حول العمل بما يخدم القضايا والتضامن العربي”. مشيرا إلى أن البلدين ”يعملان في إطار ثنائي وإقليمي ويتعاونان فيما يتعلق بالقضايا الدولية”.
واعتبر الوزير المصري ”أن العلاقة الوطيدة التي تجمع البلدين تؤهل كل منهما للتضامن فيما بينهما بما يعود بالنفع والاستقرار والتنمية للشعبين المصري والجزائري”.
وكان اللقاء ـ كما قال ـ فرصة ”لاستعراض الظروف الإقليمية الحالية المتصلة بليبيا والأوضاع في سوريا والعراق واليمن”، مشيرا إلى أن ”المنظور بالنسبة للدفاع عن الأمن القومي العربي هو العمل على احتواء الأزمات العربية من خلال طروحات وحلول عربية تضمن وحدة مصالحها”.
وأكد رئيس الدبلوماسية المصرية، على أهمية العمل على ”دفع” العلاقات الثنائية بين البلدين، واصفا إيّاها بـ«الوثيقة مما سيعود بالنفع على البلدين والشعبين”.
وقال السيد شكري، في هذا الشأن أن الرئيس بوتفليقة، ”أكد توجيهاته وبناءا عليها سوف نواصل العمل على مستوى القطاعات الفنية والسياسية لاستكشاف فرص دعم العلاقات الثنائية”.