قايد صلاح خلال إشرافه أمس على تمرين رمي بالصاروخ سطح ـ سطح بجيجل:
القوات البحرية حظيت بما تستحقه من اهتمام ورعاية
- 627
أكد الفريق أحمد قايد صالح، نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، أن القوات البحرية حظيت في السنوات القليلة الماضية، بما تستحقه من اهتمام ورعاية بفضل توجيهات ودعم فخامة رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني، مضيفا أن هذه الرعاية شملت كافة الجوانب سواء توفير كل أنواع وأشكال العتاد ومختلف التجهيزات المتطورة، أو من ناحية إعداد العنصر البشري الكفء، أو فيما يتعلق بالجانب المنشآتي.
وأضاف المتحدث بعد نهاية تمرين رمي بالصاروخ سطح ـ سطح على مستوى مضلع الرمي للقوات البحرية بالواجهة البحرية الشرقية بجيجل، الناحية العسكرية الخامسة، وذلك تتويجا لسنة التحضير القتالي 2014 / 2015، أنه بفضل ذلك كله وتحقيقا لهذه الأهداف السامية، وانسجاما مع عظمة المهام الدستورية الموكلة، فقد استطاعت قواتنا البحرية أن تبلغ ما بلغته من تطور فعلي وميداني على أكثر من صعيد، والفضل في ذلك يعود لكافة الأفراد بمختلف فئاتهم.
وبعد نهاية التمرين، وفي لقاء مع إطارات وأفراد الوحدات المشاركة في التمرين، ذكر الفريق أحمد قايد صالح، بالعناية التي حظيت بها القوات البحرية الجزائرية، كما هنّأهم على نجاح التمرين، وحثهم على بذل المزيد من المجهودات للرفع من جاهزية قواتنا البحرية لبلوغ المكانة اللائقة بها.
وتم تنفيذ تمرين رمي بالصاروخ سطح ـ سطح أمس، على مستوى مضلع الرمي للقوات البحرية بالواجهة البحرية الشرقية بجيجل، الناحية العسكرية الخامسة، وذلك تتويجا لسنة التحضير القتالي 2014 /2015. وأشرف على مجريات هذا التمرين الفريق أحمد قايد صالح، نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي وبحضور كل من الفريق بن علي بن علي، قائد الناحية العسكرية الخامسة واللواء محمد العربي حولي، قائد القوات البحرية.
وحسب بيان لوزارة الدفاع الوطني تسلّمت "المساء" أمس، نسخة منه، فإن الفريق أحمد قايد صالح، استمع في البداية وبمركز القيادة المتقدم إلى عرض حول تنظيم وتنفيذ التمرين الذي قدمه قائد الواجهة البحرية الشرقية. وتابع تنفيذ الرمي من طرف الفوج التكتيكي المتكون من سفينتين، الغراب قاذفة الصواريخ، على هدف سطحي وهو عبارة عن باخرة قديمة تم تخصيصها كدائرة للرمي، حيث تم تمثيل معركة بحرية ضد فوج بحري معادي، علما أن هذا التمرين يهدف إلى إتقان التحكم في استعمال الأسلحة الكبرى المعتمدة لدى القوات البحرية خاصة الصواريخ المضادة للسفن الحربية ومراقبة فعالية الأسلحة المكتسبة.
وأفاد البيان، بأن تنفيذ الرمي تم بنجاح كما تم تدمير الهدف السطحي بدقة عالية، مضيفا أن التمرين هو ثمرة التحضير القتالي الجيّد للأطقم والتحكم في الأسلحة والمعدات، وهو ما يؤكد التطور والجاهزية العملياتية التي وصلت إليها وحدات القوات البحرية الجزائرية في السنوات الأخيرة.
وأضاف المتحدث بعد نهاية تمرين رمي بالصاروخ سطح ـ سطح على مستوى مضلع الرمي للقوات البحرية بالواجهة البحرية الشرقية بجيجل، الناحية العسكرية الخامسة، وذلك تتويجا لسنة التحضير القتالي 2014 / 2015، أنه بفضل ذلك كله وتحقيقا لهذه الأهداف السامية، وانسجاما مع عظمة المهام الدستورية الموكلة، فقد استطاعت قواتنا البحرية أن تبلغ ما بلغته من تطور فعلي وميداني على أكثر من صعيد، والفضل في ذلك يعود لكافة الأفراد بمختلف فئاتهم.
وبعد نهاية التمرين، وفي لقاء مع إطارات وأفراد الوحدات المشاركة في التمرين، ذكر الفريق أحمد قايد صالح، بالعناية التي حظيت بها القوات البحرية الجزائرية، كما هنّأهم على نجاح التمرين، وحثهم على بذل المزيد من المجهودات للرفع من جاهزية قواتنا البحرية لبلوغ المكانة اللائقة بها.
وتم تنفيذ تمرين رمي بالصاروخ سطح ـ سطح أمس، على مستوى مضلع الرمي للقوات البحرية بالواجهة البحرية الشرقية بجيجل، الناحية العسكرية الخامسة، وذلك تتويجا لسنة التحضير القتالي 2014 /2015. وأشرف على مجريات هذا التمرين الفريق أحمد قايد صالح، نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي وبحضور كل من الفريق بن علي بن علي، قائد الناحية العسكرية الخامسة واللواء محمد العربي حولي، قائد القوات البحرية.
وحسب بيان لوزارة الدفاع الوطني تسلّمت "المساء" أمس، نسخة منه، فإن الفريق أحمد قايد صالح، استمع في البداية وبمركز القيادة المتقدم إلى عرض حول تنظيم وتنفيذ التمرين الذي قدمه قائد الواجهة البحرية الشرقية. وتابع تنفيذ الرمي من طرف الفوج التكتيكي المتكون من سفينتين، الغراب قاذفة الصواريخ، على هدف سطحي وهو عبارة عن باخرة قديمة تم تخصيصها كدائرة للرمي، حيث تم تمثيل معركة بحرية ضد فوج بحري معادي، علما أن هذا التمرين يهدف إلى إتقان التحكم في استعمال الأسلحة الكبرى المعتمدة لدى القوات البحرية خاصة الصواريخ المضادة للسفن الحربية ومراقبة فعالية الأسلحة المكتسبة.
وأفاد البيان، بأن تنفيذ الرمي تم بنجاح كما تم تدمير الهدف السطحي بدقة عالية، مضيفا أن التمرين هو ثمرة التحضير القتالي الجيّد للأطقم والتحكم في الأسلحة والمعدات، وهو ما يؤكد التطور والجاهزية العملياتية التي وصلت إليها وحدات القوات البحرية الجزائرية في السنوات الأخيرة.