كانا محل تفقد والي ولاية الجزائر
حيان بكل من الكاليتوس وبئر توتة لاستقبال 25 ألف ساكن قبل نهاية السنة
- 1094
سيتم تدشين حيين سكنيين ببلديتي الكاليتوس وبئر توتة بولاية الجزائر، مع استئناف التوزيع التدريجي لـ25 ألف سكن اجتماعي إيجاري للعائلات القادمة من الأحياء الهشة، وحسب تصريح والي الجزائر السيد عبد القادر زوخ، فبعد إعادة إسكان المواطنين بأحياء الشعايبية (أولاد شبل)، وأولاد منديل (دويرة) والهراوة، تنوي الولاية استئناف عمليات إعادة الإسكان بحيي 2160 مسكنا ببئر توتة، و928 مسكنا بالكاليتوس واللذين كانا أول أمس، محل زيارة تفقدية للوالي.
ويضم حي 2160 مسكنا الذي يقع بضاحية سيدي محمد على بعد كيلومترات من مقر دائرة بئر توتة، مدرستين ابتدائيتين ومتوسطة، وهو جاهز لاستقبال المواطنين حسبما لوحظ بعين المكان، أما حي 928 مسكنا الذي يقع بضاحية الدالية بالكاليتوس فالأشغال الخارجية لم تنته بعد خاصة على مستوى المتوسطة و الأرصفة وتهيئة المساحات الخضراء، بعين المكان أعطى السيد زوخ، مهلة بـ10 أيام للشركة الصينية المكلفة بإنجاز هذا الحي للانتهاء من الأشغال وتنظيف المحيط قبل استقبال المواطنين.
وستستفيد خلال هذا الشهر، 4 آلاف عائلة من عملية الترحيل إلى كل من بئر توتة والكاليتوس، وهذا على مرحلتين أو ثلاث مراحل ـ حسب الوالي ـ الذي أشار إلى أن المرحلة الأولى ستمس 1500 عائلة تقطن بـ49 بناية آيلة للإنهيار صنّفت في الخانة "الحمراء" من قبل مصالح المراقبة التقنية للبنايات غداة الزلزال الذي ضرب في الفاتح من أوت الفارط، بعرض البحر ببولوغين، كما ستستفيد من هذه العمليات العائلات القادمة من الأحياء القصديرية والشاليهات، والعائلات التي تسكن في الأقبية و أسطح العمارات والتي تعاني من ضيق المكان.
ويضم حي 2160 مسكنا الذي يقع بضاحية سيدي محمد على بعد كيلومترات من مقر دائرة بئر توتة، مدرستين ابتدائيتين ومتوسطة، وهو جاهز لاستقبال المواطنين حسبما لوحظ بعين المكان، أما حي 928 مسكنا الذي يقع بضاحية الدالية بالكاليتوس فالأشغال الخارجية لم تنته بعد خاصة على مستوى المتوسطة و الأرصفة وتهيئة المساحات الخضراء، بعين المكان أعطى السيد زوخ، مهلة بـ10 أيام للشركة الصينية المكلفة بإنجاز هذا الحي للانتهاء من الأشغال وتنظيف المحيط قبل استقبال المواطنين.
وستستفيد خلال هذا الشهر، 4 آلاف عائلة من عملية الترحيل إلى كل من بئر توتة والكاليتوس، وهذا على مرحلتين أو ثلاث مراحل ـ حسب الوالي ـ الذي أشار إلى أن المرحلة الأولى ستمس 1500 عائلة تقطن بـ49 بناية آيلة للإنهيار صنّفت في الخانة "الحمراء" من قبل مصالح المراقبة التقنية للبنايات غداة الزلزال الذي ضرب في الفاتح من أوت الفارط، بعرض البحر ببولوغين، كما ستستفيد من هذه العمليات العائلات القادمة من الأحياء القصديرية والشاليهات، والعائلات التي تسكن في الأقبية و أسطح العمارات والتي تعاني من ضيق المكان.