الرابطة الوطنية للكتاب ومحو الأمية "القلم"
دعوة إلى التجند أكثر للقضاء على آفة الأمية
- 927
دعا المكتب الوطني للرابطة الوطنية للكتاب ومحو الأمية "القلم"، جميع الأطراف المشاركة في عملية محو الأمية إلى التجند أكثر من أجل إنجاح مشروع رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة، الذي جعل من محو الأمية أولوية من الأولويات الوطنية، مؤكدا أنه لا يمكن القضاء على هذه الآفة إن لم يكن عملا وطنيا يشترك فيه جميع الفاعلين وخاصة الجمعيات الوطنية المتخصصة في مجال محو الأمية وتعليم الكبار.
وأشار بيان صدر عن الرابطة تلقت "المساء" نسخة منه، أنه وبمناسبة اليوم العالمي لمحو الأمية، عقد المكتب التنفيذي الوطني للرابطة الوطنية للكتاب ومحو الأمية "القلم"، مع ممثلي الجمعيات الفاعلة والمشاركة في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمحو الأمية المعتمدة من طرف رئيس الجمهورية، جلسة عمل أول أمس، وذلك في إطار تقييم العمل المشترك من أجل مواصلة الكفاح ضد آفة الأمية، وانتقد بيان الرابطة ما وصفه بـ«الإقصاء" المتعمّد لجميع الفاعلين خاصة الجمعيات المتخصصة في مجال محو الأميةو وهو ما حال دون تطبيق الاستراتيجية سالفة الذكر بشكل جاد وملموس.وتدعو الرابطة إلى عمل جماعي يضم المجتمع والجهات الرسمية بما فيها وزارات كل من الثقافة، التضامن والرياضة والشباب وكذا الشؤون الدينية والمنظمات الدولية من أجل تقييم الاستراتيجية الوطنية لرئيس الجمهورية، التي شرع في العمل بها سنة 2007، والوقوف عند السلبيات والايجابيات التي جاءت بها الاستراتيجية، وحسب البيان فإن الرابطة ستعمل مستقبلا على تنظيم ندوات جهوية تتوج بعقد ملتقى وطني يخصص لتقييم الاستراتيجية الوطنية بمشاركة كل الفاعلين في هذا الميدان.
وأشار بيان صدر عن الرابطة تلقت "المساء" نسخة منه، أنه وبمناسبة اليوم العالمي لمحو الأمية، عقد المكتب التنفيذي الوطني للرابطة الوطنية للكتاب ومحو الأمية "القلم"، مع ممثلي الجمعيات الفاعلة والمشاركة في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمحو الأمية المعتمدة من طرف رئيس الجمهورية، جلسة عمل أول أمس، وذلك في إطار تقييم العمل المشترك من أجل مواصلة الكفاح ضد آفة الأمية، وانتقد بيان الرابطة ما وصفه بـ«الإقصاء" المتعمّد لجميع الفاعلين خاصة الجمعيات المتخصصة في مجال محو الأميةو وهو ما حال دون تطبيق الاستراتيجية سالفة الذكر بشكل جاد وملموس.وتدعو الرابطة إلى عمل جماعي يضم المجتمع والجهات الرسمية بما فيها وزارات كل من الثقافة، التضامن والرياضة والشباب وكذا الشؤون الدينية والمنظمات الدولية من أجل تقييم الاستراتيجية الوطنية لرئيس الجمهورية، التي شرع في العمل بها سنة 2007، والوقوف عند السلبيات والايجابيات التي جاءت بها الاستراتيجية، وحسب البيان فإن الرابطة ستعمل مستقبلا على تنظيم ندوات جهوية تتوج بعقد ملتقى وطني يخصص لتقييم الاستراتيجية الوطنية بمشاركة كل الفاعلين في هذا الميدان.