اتصالات الجزائر
فرعون تطالب المؤسسة بتركيز نشاطها حول مشاريع المنشآت الكبرى
- 691
اعتبرت وزيرة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال، إيمان هدى فرعون، أنه ينبغي على المؤسسة العمومية اتصالات الجزائر تركيز نشاطاتها حول إنجاز مشاريع المنشآت الكبرى والشروع سريعا في "الانتقال الرقمي"، وأوضحت الوزيرة أمس، عقب زيارة تفقد بالجزائر العاصمة، أن "تحقيق الانتقال الرقمي في الجزائر يعد الهدف الرئيسي للإستراتيجية العامة للوزارة وبالتالي يكون أهم شيء يجب فعله هو تخفيف الضغط عن اتصالات الجزائر.
وأشارت الوزيرة إلى أن "مؤسسة اتصالات الجزائر تعاني من كونها تتدخل على جبهتين، تتعلق بتطوير وتعميم شبكتها عبر كامل التراب الوطني، وتجديد الشبكة الحالية المتكونة من آلاف الكيلومترات من الكوابل النحاسية يجب استبدالها بالألياف البصرية"، وأعربت الآنسة فرعون، عن أملها في مشاركة أكبر للمؤسسات المصغرة للتكفّل بأشغال إنشاء شبكات الألياف البصرية وتجديدها في المنطقة الحضرية، وترك لتيليكوم الجزائر مهمة إنجاز مشاريع المنشآت الكبرى.
ولتقليص فاتورة واردات البلاد، كشفت الوزيرة عن مخطط لإنتاج الألياف البصرية في الجزائر، مشيرة إلى أن "مشاريع توجد حاليا قيد الدراسة"، وأكدت أن "المخطط الخماسي 2010-2014 يتضمن تغطية اتصالات الجزائر بمئات آلاف الكيلومترات من الألياف البصرية، وبالتالي إذا تمكنا من إنتاج الألياف البصرية في الجزائر سنسمح للدولة باقتصاد قدر معتبر من العملة الصعبة".
وفي أول زيارة تفقدية لها دشنت وزيرة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال، وكالة تجارية لاتصالات الجزائر بحي الإخوة بليلي بالجزائر الوسطى، ووكالة "موبيليس" بساحة أول ماي (سيدي أمحمد) ومكتب بريد بباب الزوار.
وأشرفت على وضع الحجر الأساس لمكتب بريد الحميز (الدار البيضاء)، قبل زيارة مركّب تيليكوم الجزائر ببئر توتة، حيث تلقت شروحات حول سير مركز فرز البريد ووحدات إنتاج البطاقات المغناطيسية، وصكوك البريد ومركز الحساب الذي يشرف على كل العمليات المالية على شبكة بريد الجزائر.
وأشارت الوزيرة إلى أن "مؤسسة اتصالات الجزائر تعاني من كونها تتدخل على جبهتين، تتعلق بتطوير وتعميم شبكتها عبر كامل التراب الوطني، وتجديد الشبكة الحالية المتكونة من آلاف الكيلومترات من الكوابل النحاسية يجب استبدالها بالألياف البصرية"، وأعربت الآنسة فرعون، عن أملها في مشاركة أكبر للمؤسسات المصغرة للتكفّل بأشغال إنشاء شبكات الألياف البصرية وتجديدها في المنطقة الحضرية، وترك لتيليكوم الجزائر مهمة إنجاز مشاريع المنشآت الكبرى.
ولتقليص فاتورة واردات البلاد، كشفت الوزيرة عن مخطط لإنتاج الألياف البصرية في الجزائر، مشيرة إلى أن "مشاريع توجد حاليا قيد الدراسة"، وأكدت أن "المخطط الخماسي 2010-2014 يتضمن تغطية اتصالات الجزائر بمئات آلاف الكيلومترات من الألياف البصرية، وبالتالي إذا تمكنا من إنتاج الألياف البصرية في الجزائر سنسمح للدولة باقتصاد قدر معتبر من العملة الصعبة".
وفي أول زيارة تفقدية لها دشنت وزيرة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال، وكالة تجارية لاتصالات الجزائر بحي الإخوة بليلي بالجزائر الوسطى، ووكالة "موبيليس" بساحة أول ماي (سيدي أمحمد) ومكتب بريد بباب الزوار.
وأشرفت على وضع الحجر الأساس لمكتب بريد الحميز (الدار البيضاء)، قبل زيارة مركّب تيليكوم الجزائر ببئر توتة، حيث تلقت شروحات حول سير مركز فرز البريد ووحدات إنتاج البطاقات المغناطيسية، وصكوك البريد ومركز الحساب الذي يشرف على كل العمليات المالية على شبكة بريد الجزائر.