لعمامرة يستقبل مسؤولا بحركة فتح الفلسطينية
.. ويتحادث مع نظيره المالي

- 631
استقبل وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، رمطان لعمامرة، أمس، بمقر وزارة الشؤون الخارجية بالجزائر العاصمة، عضو اللجنة المركزية ورئيس الكتلة البرلمانية ومفوض العلاقات الوطنية لحركة فتح الفلسطينية، عزام الأحمد.
وأشاد عضو اللجنة المركزية ورئيس الكتلة البرلمانية ومفوض العلاقات الوطنية بحركة فتح الفلسطينية، بالدور ”الطلائعي” الذي تلعبه الجزائر في إعادة الأمن والاستقرار في العالم العربي، وبـ«دعمها المستمر” للقضية الفلسطينية. وأوضح السيد عزام، في تصريح للصحافة عقب الاستقبال الذي خصّه به وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، أن الجزائر ”لها دور طلائعي في إعادة الأمن والاستقرار في الوطن العربي من خلال سعيها لإحباط المؤامرات التي تريد النيل من الأمة العربية”.
وبعد أن ذكر باحتضان الجزائر للقضية الفلسطينية، والتعريف بها في المحافل الدولية، أشار المتحدث إلى أن الجزائر مازالت مستمرة في دعمها لهذه القضية إلى غاية تحقيق الاستقلال وبناء الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف. وبشأن لقائه بالسيد لعمامرة، أوضح السيد عزام، أنه ”تم التطرق فيه إلى الوضع في فلسطين والاعتداءات الاسرائلية المتكررة، وكذا المخاطر التي تهدد مدينة القدس ومحاولات تهويدها إلى جانب مناقشة الأوضاع في المنطقة العربية بصفة عامة ومحاولات تقسيم الأمة العربية بما في ذلك الدولة الواحدة مثل ما هو جاري في سوريا وليبيا”.
وتحادث وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، رمطان لعمامرة، أمس، بالجزائر العاصمة، مع نظيره المالي عبدو اللاي ديوب. وفي تصريح للصحافة، عقب اللقاء، أعرب السيد ديوب عن شكره لرئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، وللحكومة والشعب الجزائريين ”للتضحيات وللجهود المبذولة في سبيل تمكين مالي من تسجيل تقدم تمثل في التوقيع على اتفاق السلام والمصالحة يوم 15 ماي الفارط ببماكو”. ودعا بهذه المناسبة أعضاء تنسيقية حركات الأزودا ”الذين لم يوقعوا بعد على الاتفاق إلى التوقيع عليه من أجل استرجاع السلم والأمن في ربوع مالي”.
وأشاد عضو اللجنة المركزية ورئيس الكتلة البرلمانية ومفوض العلاقات الوطنية بحركة فتح الفلسطينية، بالدور ”الطلائعي” الذي تلعبه الجزائر في إعادة الأمن والاستقرار في العالم العربي، وبـ«دعمها المستمر” للقضية الفلسطينية. وأوضح السيد عزام، في تصريح للصحافة عقب الاستقبال الذي خصّه به وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، أن الجزائر ”لها دور طلائعي في إعادة الأمن والاستقرار في الوطن العربي من خلال سعيها لإحباط المؤامرات التي تريد النيل من الأمة العربية”.
وبعد أن ذكر باحتضان الجزائر للقضية الفلسطينية، والتعريف بها في المحافل الدولية، أشار المتحدث إلى أن الجزائر مازالت مستمرة في دعمها لهذه القضية إلى غاية تحقيق الاستقلال وبناء الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف. وبشأن لقائه بالسيد لعمامرة، أوضح السيد عزام، أنه ”تم التطرق فيه إلى الوضع في فلسطين والاعتداءات الاسرائلية المتكررة، وكذا المخاطر التي تهدد مدينة القدس ومحاولات تهويدها إلى جانب مناقشة الأوضاع في المنطقة العربية بصفة عامة ومحاولات تقسيم الأمة العربية بما في ذلك الدولة الواحدة مثل ما هو جاري في سوريا وليبيا”.
وتحادث وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي، رمطان لعمامرة، أمس، بالجزائر العاصمة، مع نظيره المالي عبدو اللاي ديوب. وفي تصريح للصحافة، عقب اللقاء، أعرب السيد ديوب عن شكره لرئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، وللحكومة والشعب الجزائريين ”للتضحيات وللجهود المبذولة في سبيل تمكين مالي من تسجيل تقدم تمثل في التوقيع على اتفاق السلام والمصالحة يوم 15 ماي الفارط ببماكو”. ودعا بهذه المناسبة أعضاء تنسيقية حركات الأزودا ”الذين لم يوقعوا بعد على الاتفاق إلى التوقيع عليه من أجل استرجاع السلم والأمن في ربوع مالي”.