فرعون تتفقد قطاعها ببومرداس وتؤكد:
يجب السهر على رضا الزبون والاستماع لانشغالاته
- 830
أكدت وزيرة البريد وتكنولوجيات الإعلام والإتصال، السيدة هدى إيمان فرعون، أمس، من بومرداس، على أهمية معرفة نسبة ومدى رضا المواطن من الخدمات التي يقدمها قطاع البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال، وعدم الاكتفاء بنقل بياناته والأرقام النظرية فقط.
واعتبرت الوزيرة خلال استماعها لعرض مفصل حول واقع قطاع البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال محليا، بأن ”تحسين نسبة رضا المواطن من الخدمات المقدمة هي المؤشر الأهم الذي يجب السهر على تحديده ومعرفته بدقة لقياس مدى نجاعة وتطور القطاع”. ولتحقيق هذا المبتغى أمرت فرعون، القائمين على القطاع محليا بخلق في أقرب الآجال خلايا للإستماع لإنشغالات وآراء المواطنين وتطوير تلك الموجودة منها، مع فتح شبابيك لاستقبال المواطنين والزبائن على وجه الخصوص للرد على استفساراتهم وضمان التواجد الفعلي في الميدان للإطلاع على وضعية القطاع، والتواصل لمعرفة وتحديد مدى رضا المواطنين من الخدمات المقدمة لهم. كما شدّدت الوزيرة على أهمية ربط المؤسسات التربوية بالهاتف الثابت وبشبكة الأنترنت، قائلة إنه ”ليس من المعقول أن تبقى مؤسسة تربوية عبر الولاية من دون ربط بالهاتف الثابت وغير مزوّدة بالأنترنت مهما كانت الصعوبات وبعدها عن مراكز الهاتف والتجمعات السكانية”.
وقد استهلت الوزيرة زيارتها بالاستماع إلى عرض مفصل حول وضعية قطاع البريد وتكنولوجيات الإعلام والإتصال، وعاينت ظروف العمل بالقباضة الرئيسية لمقر الولاية والمركز التجاري لاتصالات الجزائر، ومقرات المتعاملين الثلاثة للهاتف النقال بالولاية.
ومن جهة أخرى أعلنت وزيرة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال، بأنه سيتم تسوية كل حالات المستفيدين من التشغيل في إطار عقود ما قبل التشغيل بمؤسستي بريد واتصالات الجزائر قبل نهاية سنة 2015.
وأكدت الوزيرة في تصريح لـ«وأج ”على هامش زيارة التفقد والمعاينة عبر بلديات الولاية، بأن هناك عددا كبيرا من المشغلين في الإطار المذكور لم تسو وضعيتهم منذ مدة، ولكن يتم حاليا تسوية الوضعية من خلال دراسة حالة بحالة لكل الملفات المعنية والعملية ستنتهي نهاية 2015.
واعتبرت الوزيرة خلال استماعها لعرض مفصل حول واقع قطاع البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال محليا، بأن ”تحسين نسبة رضا المواطن من الخدمات المقدمة هي المؤشر الأهم الذي يجب السهر على تحديده ومعرفته بدقة لقياس مدى نجاعة وتطور القطاع”. ولتحقيق هذا المبتغى أمرت فرعون، القائمين على القطاع محليا بخلق في أقرب الآجال خلايا للإستماع لإنشغالات وآراء المواطنين وتطوير تلك الموجودة منها، مع فتح شبابيك لاستقبال المواطنين والزبائن على وجه الخصوص للرد على استفساراتهم وضمان التواجد الفعلي في الميدان للإطلاع على وضعية القطاع، والتواصل لمعرفة وتحديد مدى رضا المواطنين من الخدمات المقدمة لهم. كما شدّدت الوزيرة على أهمية ربط المؤسسات التربوية بالهاتف الثابت وبشبكة الأنترنت، قائلة إنه ”ليس من المعقول أن تبقى مؤسسة تربوية عبر الولاية من دون ربط بالهاتف الثابت وغير مزوّدة بالأنترنت مهما كانت الصعوبات وبعدها عن مراكز الهاتف والتجمعات السكانية”.
وقد استهلت الوزيرة زيارتها بالاستماع إلى عرض مفصل حول وضعية قطاع البريد وتكنولوجيات الإعلام والإتصال، وعاينت ظروف العمل بالقباضة الرئيسية لمقر الولاية والمركز التجاري لاتصالات الجزائر، ومقرات المتعاملين الثلاثة للهاتف النقال بالولاية.
ومن جهة أخرى أعلنت وزيرة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال، بأنه سيتم تسوية كل حالات المستفيدين من التشغيل في إطار عقود ما قبل التشغيل بمؤسستي بريد واتصالات الجزائر قبل نهاية سنة 2015.
وأكدت الوزيرة في تصريح لـ«وأج ”على هامش زيارة التفقد والمعاينة عبر بلديات الولاية، بأن هناك عددا كبيرا من المشغلين في الإطار المذكور لم تسو وضعيتهم منذ مدة، ولكن يتم حاليا تسوية الوضعية من خلال دراسة حالة بحالة لكل الملفات المعنية والعملية ستنتهي نهاية 2015.