شدّدت وزارة الشؤون الدينية والأوقاف، في بيان لها أنها تلقت” فاجعة الاعتداء على الإمام بلال حمودي، بألم وحسرة شديدين لفقد شهيد المحراب وهو راكع بين يدي ربه في أيام مباركات”.

وإضافة إلى استنكارها لهذه الجريمة الشنعاء أعلنت الوزارة الوصية، عن متابعتها القضائية ووقوفها على مراحل القضية مرحلة بمرحلة.

وأكد البيان وقوف الوزارة الكامل مع عائلة الفقيد ـ رحمه الله ـ ”في هذه المحنة التي راح ضحيتها أحد أبنائنا المتطوعين المخلصين لرسالة المسجد’’.