فوفينام فيات فودا
النجم الرياضي للشراربة يحيي الذكرى الـ 10 لتأسيسه
- 860
تحيي جمعية النجم الرياضي للشراربة، في الفوفينام فيات فوداو والأيكيدو اليوم (الخميس)، بملحقة بلدية الكاليتوس، الذكرى الـ10 لتأسيسها، حيث ستكرّم بالمناسبة مجموعة من الأبطال ووجوها رياضية ساهمت في تأسيس النادي سنة 2005، حسبما علم من رئيس الجمعية.
وتروم الجمعية التي تأسست سنة 2005 من طرف مجموعة من المصارعين الدوليين، في المنتخب الوطني الجزائري للفوفينام فيات فوداو، في أن تصبح ناديا مكونا للمواهب الشابة في اختصاص ما فتئ يعرف شعبية كبيرة داخل الوطن.
وأوضح رئيس الجمعية، بلال بلعافية، بطل العالم 2006 في أسلوب سونغلين زاو، أن فكرة بعث الجمعية جاءت بهدف إعطاء عشّاق هذه الرياضة فضاء حيويا وإطارا قانونيا لممارسة رياضتهم المفضّلة والتعرّف عليها عن قرب.
ويرجع الفضل في ذلك إلى الرياضيين الثلاثة ويتعلق الأمر بكل من بلعافية، عبد المالك عيرش ورابح نوي، الذين عزموا على توحيد جهودهم لإنشاء فضاء يسمح بلم شمل كل ممارسي هذا الاختصاص القتالي (الفيتنامي) وتأطيرهم بصفة جيدة. وقال بلعافية في هذا الشأن: ” بدأنا العمل مع عدد لا يستهان به من الرياضيين سنة 2005 وحاليا نحصي 450 ممارسا، منهم 120 فتاة من كل الأعمار (من 6 إلى أكثر من 50 سنة)، يضمن تأطيرهم 12 مدربا كفءا، هذا عدد كبير لجمعية حديثة النشأة لا تتوفر على الوسائل المادية والمنشآت التي تفي الغرض، غير أننا نجد حلاوة في التعامل مع هذا العدد من الرياضيين الشباب”.
ويأمل التقني في أن يحصل على فضاء أوسع من دار الشباب الحالية بمدينة الكاليتوس، أين يشرف وهو زملاؤه على تدريب الشباب.
وخلال خمس سنوات من تجربتها الأولى، ركّزت جمعية النجم الرياضي للشراربة على التكوين في جميع المجالات لتبدأ بعده في جني النتائج سواء في الفردي أو الفرق. واعتبر المتحدث أن سجل التتويجات لنادي النجم الرياضي للشراربة ليس ثريا، لكنه مرضي على العموم، معددا بالمناسبة النتائج التي تحصل عليها الرياضيون لحد الآن وهي خمسة ألقاب وطنية، كأسي الجزائر حسب الفرق، بالإضافة ألى لقب الجائزة الكبرى لمدينة الكاليتوس وعدة ألقاب في الفردي (في مختلف الأساليب).
وأضاف بلعالية قائلا: ”بالإضافة إلى هذه النتائج التي سنحقق أحسن منها مستقبلا، نطمح لأن نكون خزانا للمنتخب الوطني في الفوفينام فيات فوداو.. لحد الآن لدينا خمسة مصارعين دوليين وأبطال عالم، ووصفاء أبطال العالم وثلاثة ألقاب إفريقية، وأتمنى أن يستفيد هذا الاختصاص القتالي من قاعة متخصصة بمقدورها استيعاب كل أساليب الفوفينام”. وخلص إلى القول: ”هذا حلم الجميع الحصول على قاعة تليق بهذه الرياضة التي أصبحت تتسع رقعتها من عام لأخر بالإضافة إلى الاستفادة من وسائل مادية”.
وتروم الجمعية التي تأسست سنة 2005 من طرف مجموعة من المصارعين الدوليين، في المنتخب الوطني الجزائري للفوفينام فيات فوداو، في أن تصبح ناديا مكونا للمواهب الشابة في اختصاص ما فتئ يعرف شعبية كبيرة داخل الوطن.
وأوضح رئيس الجمعية، بلال بلعافية، بطل العالم 2006 في أسلوب سونغلين زاو، أن فكرة بعث الجمعية جاءت بهدف إعطاء عشّاق هذه الرياضة فضاء حيويا وإطارا قانونيا لممارسة رياضتهم المفضّلة والتعرّف عليها عن قرب.
ويرجع الفضل في ذلك إلى الرياضيين الثلاثة ويتعلق الأمر بكل من بلعافية، عبد المالك عيرش ورابح نوي، الذين عزموا على توحيد جهودهم لإنشاء فضاء يسمح بلم شمل كل ممارسي هذا الاختصاص القتالي (الفيتنامي) وتأطيرهم بصفة جيدة. وقال بلعافية في هذا الشأن: ” بدأنا العمل مع عدد لا يستهان به من الرياضيين سنة 2005 وحاليا نحصي 450 ممارسا، منهم 120 فتاة من كل الأعمار (من 6 إلى أكثر من 50 سنة)، يضمن تأطيرهم 12 مدربا كفءا، هذا عدد كبير لجمعية حديثة النشأة لا تتوفر على الوسائل المادية والمنشآت التي تفي الغرض، غير أننا نجد حلاوة في التعامل مع هذا العدد من الرياضيين الشباب”.
ويأمل التقني في أن يحصل على فضاء أوسع من دار الشباب الحالية بمدينة الكاليتوس، أين يشرف وهو زملاؤه على تدريب الشباب.
وخلال خمس سنوات من تجربتها الأولى، ركّزت جمعية النجم الرياضي للشراربة على التكوين في جميع المجالات لتبدأ بعده في جني النتائج سواء في الفردي أو الفرق. واعتبر المتحدث أن سجل التتويجات لنادي النجم الرياضي للشراربة ليس ثريا، لكنه مرضي على العموم، معددا بالمناسبة النتائج التي تحصل عليها الرياضيون لحد الآن وهي خمسة ألقاب وطنية، كأسي الجزائر حسب الفرق، بالإضافة ألى لقب الجائزة الكبرى لمدينة الكاليتوس وعدة ألقاب في الفردي (في مختلف الأساليب).
وأضاف بلعالية قائلا: ”بالإضافة إلى هذه النتائج التي سنحقق أحسن منها مستقبلا، نطمح لأن نكون خزانا للمنتخب الوطني في الفوفينام فيات فوداو.. لحد الآن لدينا خمسة مصارعين دوليين وأبطال عالم، ووصفاء أبطال العالم وثلاثة ألقاب إفريقية، وأتمنى أن يستفيد هذا الاختصاص القتالي من قاعة متخصصة بمقدورها استيعاب كل أساليب الفوفينام”. وخلص إلى القول: ”هذا حلم الجميع الحصول على قاعة تليق بهذه الرياضة التي أصبحت تتسع رقعتها من عام لأخر بالإضافة إلى الاستفادة من وسائل مادية”.