شباب قسنطينة يستأنف التدريبات بعد عطلة العيد
حضور جل اللاعبين في انتظار سيدريك، مغني وكوني
- 735
زبير. ز
استأنف عشية أول أمس فريق شباب قسنطينة التدريبات بغابة البعرواية ببلدية الخروب، بعد العطلة التي استفاد منها اللاعبون خلال عيد الفطر المبارك بقرار من الإدارة بعد التشاور مع المدرب الفرنسي أوبرت فيلود، حيث عاد زملاء حمزة بولمدايس إلى أجواء التحضيرات بقسنطينة بعد نهاية تربص حمام بورقيبة بالأراضي التونسية وعودة الفريق إلى أرض الوطن عشية العيد. وقد أجرى خلالها الشباب مباراة ودية ضد فريق الملعب القابسي التونسي والتي انتهت بالتعادل الإيجابي 2 مقابل 2.
وعرفت الحصة التدريبية التي تعد الأولى بعد التربص الأخير الذي أجراه الفريق خارج الوطن، أجواء حميمة بين اللاعبين القدماء والجدد، خاصة في ظل حضور عدد معتبر من المسيرين وعدد من الأنصار الذين أعطوا دفعا معنويا كبيرا للاعبين، وكانت الفرصة سانحة لتبادل تهاني العيد والتغافر بين الحضور.
وحضر الحصة التدريبية التي أشرف عليها المدرب الفرنسي أوبرت فيلود ومساعده منير زغدود، كل اللاعبين باستثناء الحارس الدولي محمد سيدريك الذي شارك في تربص تونس، المدافع جغبالة، وسط الميدان بحري والمنتدب الجديد اللاعب الدولي السابق مراد مغني الذي يكون قد حل بقسنطينة ليلة أمس الثلاثاء قادما من فرنسا التي طار إليها مباشرة بعد إمضائه على عقده مع الشباب. كما غاب عن الحصة التدريبية المهاجم الجديد لفريق شباب قسنطينة، الإيفواري كورو كوني الذي سافر هو الآخر إلى فرنسا مباشرة بعد إمضاء عقده ولم يسمح له الوقت الضيق بالالتحاق بتربص تونس، حيث من المنتظر أن يحل اللاعب السابق لنادي أفينيو الفرنسي بقسنطينة هذا الأربعاء للدخول في أجواء التحضيرات مع زملائه بقسنطينة قبل التنقل إلى البوسنة لإجراء التربص الثاني الذي برمجته الإدارة بالتنسيق مع الطاقم التدريبي.
وقد واصل كورو كوني الذي أمضى على عقد لموسمين مع شباب قسنطينة، دون موافقة مناجيره، التدريبات لوحده بفرنسا من أجل الحفاظ على اللياقة البدنية، خاصة أنه توقف مند أشهر عن التدريبات مع فريقه الفرنسي، حيث أكد خلال إمضائه أنه يبذل مجهودات كبيرة حتى يحافظ على لياقته البدنية وحتى لا يجد صعوبة في العودة للتدريبات الجدية مع الفريق الذي انتدبه والذي سيدافع عن ألوانه خلال الموسم القادم.
وعرفت الحصة التدريبية التي تعد الأولى بعد التربص الأخير الذي أجراه الفريق خارج الوطن، أجواء حميمة بين اللاعبين القدماء والجدد، خاصة في ظل حضور عدد معتبر من المسيرين وعدد من الأنصار الذين أعطوا دفعا معنويا كبيرا للاعبين، وكانت الفرصة سانحة لتبادل تهاني العيد والتغافر بين الحضور.
وحضر الحصة التدريبية التي أشرف عليها المدرب الفرنسي أوبرت فيلود ومساعده منير زغدود، كل اللاعبين باستثناء الحارس الدولي محمد سيدريك الذي شارك في تربص تونس، المدافع جغبالة، وسط الميدان بحري والمنتدب الجديد اللاعب الدولي السابق مراد مغني الذي يكون قد حل بقسنطينة ليلة أمس الثلاثاء قادما من فرنسا التي طار إليها مباشرة بعد إمضائه على عقده مع الشباب. كما غاب عن الحصة التدريبية المهاجم الجديد لفريق شباب قسنطينة، الإيفواري كورو كوني الذي سافر هو الآخر إلى فرنسا مباشرة بعد إمضاء عقده ولم يسمح له الوقت الضيق بالالتحاق بتربص تونس، حيث من المنتظر أن يحل اللاعب السابق لنادي أفينيو الفرنسي بقسنطينة هذا الأربعاء للدخول في أجواء التحضيرات مع زملائه بقسنطينة قبل التنقل إلى البوسنة لإجراء التربص الثاني الذي برمجته الإدارة بالتنسيق مع الطاقم التدريبي.
وقد واصل كورو كوني الذي أمضى على عقد لموسمين مع شباب قسنطينة، دون موافقة مناجيره، التدريبات لوحده بفرنسا من أجل الحفاظ على اللياقة البدنية، خاصة أنه توقف مند أشهر عن التدريبات مع فريقه الفرنسي، حيث أكد خلال إمضائه أنه يبذل مجهودات كبيرة حتى يحافظ على لياقته البدنية وحتى لا يجد صعوبة في العودة للتدريبات الجدية مع الفريق الذي انتدبه والذي سيدافع عن ألوانه خلال الموسم القادم.