سباق القوارب الشراعية
مشاركة ألف طفل من مختلف المستشفيات ودور الأيتام
- 535
يشارك قرابة 1000 طفل من مختلف مستشفيات الوطن ودور الأيتام التابعة لولاية الجزائر والولايات المجاورة لها، في سباق للقوارب الشراعية، تنظمها رابطة ولاية الجزائر للشراع بميناء ”الجميلة” بعين البنيان اليوم، حسبما علم أول أمس. وأوضح رئيس الاتحادية الجزائرية للشراع محمد عتبي، في ندوة صحفية بالجزائر، أن ”الهدف من تنظيم الحدث هو دمج الأطفال المرضى مع المنافسات الرياضية، وإقحام روح التحدي عندهم لمنحهم الرغبة في التغلب على المرض”.
وحسب البرنامج المسطر لهذا اليوم، فإن المنافسة المنظمة برعاية مؤسسة ”اتصالات الجزائر”، ستجرى بشكل عادي ”مثل جميع المنافسات”، لكن تضاف لها خصوصية واحدة وهي أن الحكام هم الأطفال الرياضيين الممارسين على طول السنة لهذه الرياضة. وستكون البداية من ميناء ”الجميلة”، حيث سيشارك الأطفال ”كرياضيين حقيقيين وسينالون بعدها إجازات تسمح لهم بممارسة اللعبة لمدة سنة مع مختلف الأندية الوطنية”.
وأضاف: ”البرنامج مدروس ومعمول بطريقة جيدة وذلك بالتعاون مع أطباء مختلف المستشفيات، وكذا أطباء الرياضة والأطباء النفسانيين، خاصة وأن الحدث سيشهد حضور أطفال مرضى السرطان”.
وسيشهد الحدث أيضا، تنظيم منافسات في الغوص والصيد، حيث سيقوم الأطفال المعنيون بالاصطياد والاحتفاظ بالأسماك التي يصطادونها. من جهته، أفاد مدير التسويق والاتصال التجاري بمؤسسة اتصالات الجزائر، عادل بن تومي، بأن مساهمة الشركة ”تدخل ضمن استراتيجياتها وسبق أن عملنا في مثل هذه الأعمال من خلال حماية الأطفال من خطر الأنترنت، واليوم سنساعد الاتحادية الجزائرية للشراع في تحقيق هدفها، من خلال إدخال الفرحة وتحقيق حلم الأطفال المرضى”. وأضاف: ”مؤسستنا عمومية وتقوم بخدمة المواطنة، ولقد خصصت ميزانية لدعم ذلك، وهذه أول مرة نتعامل مع رياضة الشراع، ونتمنى ألّا تكون الأخيرة أيضا”. كما سيشهد الحدث مشاركة إعلاميين مع أطفال المستشفيات ودور الأيتام في هذه المنافسة، وسيسمى كل قارب يركبه صحفي باسم المؤسسة الإعلامية التي يشتغل بها. ويدخل هذا الحدث ضمن برنامج مديرية الشباب والرياضة والترفيه لولاية الجزائر في تنظيم عدد من التظاهرات الرياضية والشبانية نهاية الأسبوع الجاري، وذلك إحياء لليوم العالمي للطفولة، المصادف للفاتح جوان من كل سنة.
وحسب البرنامج المسطر لهذا اليوم، فإن المنافسة المنظمة برعاية مؤسسة ”اتصالات الجزائر”، ستجرى بشكل عادي ”مثل جميع المنافسات”، لكن تضاف لها خصوصية واحدة وهي أن الحكام هم الأطفال الرياضيين الممارسين على طول السنة لهذه الرياضة. وستكون البداية من ميناء ”الجميلة”، حيث سيشارك الأطفال ”كرياضيين حقيقيين وسينالون بعدها إجازات تسمح لهم بممارسة اللعبة لمدة سنة مع مختلف الأندية الوطنية”.
وأضاف: ”البرنامج مدروس ومعمول بطريقة جيدة وذلك بالتعاون مع أطباء مختلف المستشفيات، وكذا أطباء الرياضة والأطباء النفسانيين، خاصة وأن الحدث سيشهد حضور أطفال مرضى السرطان”.
وسيشهد الحدث أيضا، تنظيم منافسات في الغوص والصيد، حيث سيقوم الأطفال المعنيون بالاصطياد والاحتفاظ بالأسماك التي يصطادونها. من جهته، أفاد مدير التسويق والاتصال التجاري بمؤسسة اتصالات الجزائر، عادل بن تومي، بأن مساهمة الشركة ”تدخل ضمن استراتيجياتها وسبق أن عملنا في مثل هذه الأعمال من خلال حماية الأطفال من خطر الأنترنت، واليوم سنساعد الاتحادية الجزائرية للشراع في تحقيق هدفها، من خلال إدخال الفرحة وتحقيق حلم الأطفال المرضى”. وأضاف: ”مؤسستنا عمومية وتقوم بخدمة المواطنة، ولقد خصصت ميزانية لدعم ذلك، وهذه أول مرة نتعامل مع رياضة الشراع، ونتمنى ألّا تكون الأخيرة أيضا”. كما سيشهد الحدث مشاركة إعلاميين مع أطفال المستشفيات ودور الأيتام في هذه المنافسة، وسيسمى كل قارب يركبه صحفي باسم المؤسسة الإعلامية التي يشتغل بها. ويدخل هذا الحدث ضمن برنامج مديرية الشباب والرياضة والترفيه لولاية الجزائر في تنظيم عدد من التظاهرات الرياضية والشبانية نهاية الأسبوع الجاري، وذلك إحياء لليوم العالمي للطفولة، المصادف للفاتح جوان من كل سنة.