شباب بلوزداد
ميشال غاضب من مدافعيه وسيجري عدة تغييرات
- 864
رغم النقطة الإيجابية التي عاد بها فريق شباب بلوزداد نهاية الأسبوع الماضي، من وهران ضد المولودية المحلية، في إطار الجولة الخامسة من البطولة الوطنية، إلا أن المدرب ألان ميشال، غاضب من لاعبي منطقة الدفاع الذين ارتكبوا عدة أخطاء كلّفت الفريق التقهقر إلى الجولات الأخيرة، ليحتل المرتبة الرابعة برصيد تسع نقاط، بعد أن بدأ الموسم بقوة.
وبالنسبة لميشال، فإنه كان بإمكان فريقه العودة بالفوز من وهران، وقد استطاع المهاجمون تسجيل ثلاثة أهداف في مرمى الحمراوة، إلا أن الدفاع تلقى نفس عدد الأهداف بارتكابه لأخطاء لا تغتفر، جعلت المدرب الفرنسي لم يفهم ما يحدث لعناصر دفاعه الذين لم يكونوا في المستوى خلال تلك المباراة، ولهذا فقد عبّر عن سخطه أمام لاعبيه هذا الأسبوع خلال الحصص التدريبية التي أجرتها التشكيلة، وطالب المدافعين بالكثير من التركيز مستقبلا واللعب بكل الإمكانيات من أجل الدفاع عن مرمى الشباب.
ونظرا لهذه الوضعية التي لا تبشر بالخير في البيت البلوزدادي، ومن شأنها أن تنعكس سلبا على مشوار النادي خلال البطولة الحالية، يعتزم المدرب ألان ميشال، إحداث ثورة في منطقة دفاع فريقه استعدادا للمباريات المقبلة ولقاء شباب قسنطينة يوم الثلاثاء القادم، لحساب الجولة السادسة من البطولة المحترفة الأولى، ولهذا فإن العديد من التغييرات ستعرفها التشكيلة ككل، وبخصوصية منطقة الدفاع، فمن المنتظر أن يجلس بعض اللاعبين الذين أشركهم في السابق كأساسيين على كرسي الاحتياط ويستنجد بآخرين، فميشال، يحاول قبل موعد المباراة أن يجد الحلول التي تمكنه من إعادة ضبط الأمور على مستوى دفاع النادي، خاصة وأنه لا يوجد أي لاعب ضمن مكانته كأساسي في التشكيلة البلوزدادية.
وستكون المباراة الودية التي سيلعبها شباب بلوزداد اليوم، ضد المنتخب العسكري في ملعب بن عكنون، على الساعة العاشرة صباحا، أحسن فرصة بالنسبة لألان ميشال، لتجريب بعض اللاعبين الذين لم تمنح لهم الفرصة بعد، خاصة المدافعين من أجل رؤيتهم فوق الميدان واختيار الأحسن في المباريات المقبلة، فعملة المدرب الفرنسي، هي أن يثبت اللاعب قدراته فوق الميدان ليحصل على مكانة أساسية، فلم يبق أمام عناصر التشكيلة سوى الانتفاضة خاصة على مستوى الدفاع في المباراة الودية اليوم، قبل العودة إلى أجواء التدريبات يوم السبت المقبل، بعد أن منح المدرب لاعبيه راحة لمدة يومين لقضاء عيد الأضحى المبارك.
وبالنسبة لميشال، فإنه كان بإمكان فريقه العودة بالفوز من وهران، وقد استطاع المهاجمون تسجيل ثلاثة أهداف في مرمى الحمراوة، إلا أن الدفاع تلقى نفس عدد الأهداف بارتكابه لأخطاء لا تغتفر، جعلت المدرب الفرنسي لم يفهم ما يحدث لعناصر دفاعه الذين لم يكونوا في المستوى خلال تلك المباراة، ولهذا فقد عبّر عن سخطه أمام لاعبيه هذا الأسبوع خلال الحصص التدريبية التي أجرتها التشكيلة، وطالب المدافعين بالكثير من التركيز مستقبلا واللعب بكل الإمكانيات من أجل الدفاع عن مرمى الشباب.
ونظرا لهذه الوضعية التي لا تبشر بالخير في البيت البلوزدادي، ومن شأنها أن تنعكس سلبا على مشوار النادي خلال البطولة الحالية، يعتزم المدرب ألان ميشال، إحداث ثورة في منطقة دفاع فريقه استعدادا للمباريات المقبلة ولقاء شباب قسنطينة يوم الثلاثاء القادم، لحساب الجولة السادسة من البطولة المحترفة الأولى، ولهذا فإن العديد من التغييرات ستعرفها التشكيلة ككل، وبخصوصية منطقة الدفاع، فمن المنتظر أن يجلس بعض اللاعبين الذين أشركهم في السابق كأساسيين على كرسي الاحتياط ويستنجد بآخرين، فميشال، يحاول قبل موعد المباراة أن يجد الحلول التي تمكنه من إعادة ضبط الأمور على مستوى دفاع النادي، خاصة وأنه لا يوجد أي لاعب ضمن مكانته كأساسي في التشكيلة البلوزدادية.
وستكون المباراة الودية التي سيلعبها شباب بلوزداد اليوم، ضد المنتخب العسكري في ملعب بن عكنون، على الساعة العاشرة صباحا، أحسن فرصة بالنسبة لألان ميشال، لتجريب بعض اللاعبين الذين لم تمنح لهم الفرصة بعد، خاصة المدافعين من أجل رؤيتهم فوق الميدان واختيار الأحسن في المباريات المقبلة، فعملة المدرب الفرنسي، هي أن يثبت اللاعب قدراته فوق الميدان ليحصل على مكانة أساسية، فلم يبق أمام عناصر التشكيلة سوى الانتفاضة خاصة على مستوى الدفاع في المباراة الودية اليوم، قبل العودة إلى أجواء التدريبات يوم السبت المقبل، بعد أن منح المدرب لاعبيه راحة لمدة يومين لقضاء عيد الأضحى المبارك.