طولقة (بسكرة)
160 مشاركا في الصالون الدولي للتمور قريبا

- 2098
سيشارك حوالي 160 عارضا في الصالون الدولي للتمورالمقرر تنظيمه بمدينة طولقة في ولاية بسكرة من 21 إلى 24 مارس الجاري، حسبما صرح به مدير غرفة التجارة والصناعة الزيبان صادق خليل.
ويتوزع هؤلاء العارضون بين صناعيين مختصين في المكننة الفلاحية والري، قادمين من بلدان أجنبية وآخرين من الجزائر، على أن يكون عارضو التمور حصريا من داخل التراب الوطني مع توجيه الدعوة للعديد من الباحثين من شتى المؤسسات الوطنية المختصة في تنشيط الجلسات العلمية، وفقا لما أوضحه نفس المسؤول.
وعلى ضوء ذلك، فإن هذه التظاهرة ترتكز على 3 مجالات رئيسية متمثلة في عرض المنتوج والعتاد الفلاحي وتجهيزات الري الفلاحي، وكذا الجانب العلمي، كما ذكره نفس المصدر، مشيرا إلى تخصيص عدة فضاءات وضعت في متناول العارضين والعلميين.
وتم تخصيص القاعة متعددة الرياضات لاحتضان تشكيلات المحاصيل الفلاحية ومشتقات التمور ومربعات في الهواء الطلق محاذية للقاعة لعرض نماذج المعدات الفلاحية والري، في حين تم اختيار مؤسسة تكوينية لاستضافة الجلسات العلمية الموجهة لتطوير معارف الفلاحين.
كما بادر المنظمون إلى تخصيص جناح داخل القاعة لعرض عينات من المنتجات الفلاحية التي ليست من شعبة التمور، لاسيما الخضروات المبكرة التي تعد ولاية بسكرة رائدة في إنتاجها، بغية إطلاع الجمهور على تنوع سلة المنتوج الفلاحي الذي تزخر به المنطقة.
ويعد الصالون الدولي للتمور الذي ينظم بالتعاون بين الغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة وغرفة التجارة والصناعة الزيبان، فرصة أمام المتعاملين المحليين في شعبة التمور للتموقع في السوق الدولية وكذا تحديث القطاع الفلاحي، فضلا عن إمكانية اكتساب التقنيات ذات الصلة بعالم الفلاحة.
ويتوزع هؤلاء العارضون بين صناعيين مختصين في المكننة الفلاحية والري، قادمين من بلدان أجنبية وآخرين من الجزائر، على أن يكون عارضو التمور حصريا من داخل التراب الوطني مع توجيه الدعوة للعديد من الباحثين من شتى المؤسسات الوطنية المختصة في تنشيط الجلسات العلمية، وفقا لما أوضحه نفس المسؤول.
وعلى ضوء ذلك، فإن هذه التظاهرة ترتكز على 3 مجالات رئيسية متمثلة في عرض المنتوج والعتاد الفلاحي وتجهيزات الري الفلاحي، وكذا الجانب العلمي، كما ذكره نفس المصدر، مشيرا إلى تخصيص عدة فضاءات وضعت في متناول العارضين والعلميين.
وتم تخصيص القاعة متعددة الرياضات لاحتضان تشكيلات المحاصيل الفلاحية ومشتقات التمور ومربعات في الهواء الطلق محاذية للقاعة لعرض نماذج المعدات الفلاحية والري، في حين تم اختيار مؤسسة تكوينية لاستضافة الجلسات العلمية الموجهة لتطوير معارف الفلاحين.
كما بادر المنظمون إلى تخصيص جناح داخل القاعة لعرض عينات من المنتجات الفلاحية التي ليست من شعبة التمور، لاسيما الخضروات المبكرة التي تعد ولاية بسكرة رائدة في إنتاجها، بغية إطلاع الجمهور على تنوع سلة المنتوج الفلاحي الذي تزخر به المنطقة.
ويعد الصالون الدولي للتمور الذي ينظم بالتعاون بين الغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة وغرفة التجارة والصناعة الزيبان، فرصة أمام المتعاملين المحليين في شعبة التمور للتموقع في السوق الدولية وكذا تحديث القطاع الفلاحي، فضلا عن إمكانية اكتساب التقنيات ذات الصلة بعالم الفلاحة.