تهيئة الواجهة البحرية للعاصمة
التشديد على تسليم المشاريع في أقرب الآجال
- 824
زهية. ش
أعطى والي الجزائر العاصمة محمد عبد النور رابحي، تعليمات صارمة بضرورة تسليم المشاريع الخاصة بتهيئة الواجهة البحرية، وخلق متنزهات ترفيهية بحلة جديدة، وذات طابع عصري، في أقرب الآجال، مع تحسين نوعية الأشغال المنجزة، وتقليص مدّتها؛ من أجل تمكين المواطنين من استغلالها، والاستمتاع بها.
خلال وقوفه على سير المشاريع الخاصة بتهيئة الواجهة البحرية على طول الشريط الساحلي المندرجة ضمن المخطّط الأزرق لاستراتيجية الولاية، تفقّد رابحي، مؤخرا، مشروع تهيئة نهج ميرا وساحة الكيتاني بباب الوادي، الذي سيتضمّن متنزهات للتسلية والترفيه ذات طابع عصري للعائلات، والأطفال، والشباب، سواء بالجهة السفلية المسماة "قاع السور" ، أو الجهة العلوية للساحة، تمكّن الزوار من ممارسة مختلف الرياضات، والاستمتاع بالبحر.
وأعطى الوالي بعد معاينة الأشغال تعليمات بضرورة العمل وفق نظام التناوب 8×2 طيلة أيام الأسبوع، بالتنسيق مع مؤسسة "فنون وثقافة" لإشراك فنانين في إنجاز جداريات تتماشى وفق النمط العمراني، لا سيما أن المشروع يقع بمحاذاة "حصن 23"، واختيار تجهيزات عصرية، وذات جودة بالمتنزه، إعادة تهيئة المعلم التاريخي المتواجد بالساحة، والانطلاق في أشغال تأهيل وتهيئة مقر جمعية "أمل وعمل لذوي الإعاقة"، وتوسعة السلالم التي تربط ساحة "ميرة" بفندق "الكيتاني"، مع تخصيص ممر لفئة ذوي الهمم، وعقد جلسات عمل مع جمعيات رياضية حسب احتياجات شباب المنطقة؛ من ألعاب رياضية، وترفيهية وتسلية؛ تلبية لاحتياجاتهم، وتخصيص موقف لركن السيارات خاص بالمطعم قيد التهيئة بالكيتاني، وتسخير كافة الإمكانيات والوسائل الضرورية للانتهاء من إنجاز المشروع وفق الآجال المحددة له.
من جهة أخرى، تفقّد رابحي نسبة تقدّم مشروع تهيئة ساحة السكوار "بور سعيد"، لا سيما أنها تُعد متنزها يضيف جمالا للواجهة البحرية، ومتنفسا للعائلات وزوّار العاصمة.
وشدّد على ضرورة اختيار مواد للتهيئة ذات جودة عالية، والإسراع في نزع الكوابل الكهربائية المتواجدة، وذلك بردمها لإعطاء طابع جمالي أكثر للساحة، والتعجيل في تهيئة الجسر الرابط بين ساحة "بور سعيد" وساحة "المسمكة".
من جهة أخرى، وعلى مستوى الشطر الثاني من أشغال تهيئة وتأهيل ساحة "المسمكة"، وقف رابحي على نوعية المعدات المستعملة والتجهيزات، ووتيرة الأشغال؛ من أجل تمكين المواطنين من استغلالها، خاصة أنّ المتنزه لقي استحسانا كبيرا من طرف الزوّار بعد فتح الواجهة وتخصيصها لهم؛ حيث أصبح يعرف إقبالا كبيرا من العائلات إلى غاية ساعات متأخّرة من الليل قبل الانتهاء من المشروع،.
وقد أعطى الوالي بهذا الخصوص، تعليمات بتخصيص مدخل لزوّار الشطر الأول من المتنزه، مع وضع لافتات توجيهية للمشروع، والإسراع في الانتهاء من أشغال تهيئة الشطر المتبقي، والتسريع في إجراءات استغلال الأكشاك المتواجدة بالمتنزه لضمان تقديم خدمات للمواطنين وزوار المتنزه.
وبمشروع أشغال تهيئة موقف بونطة المتمثلة في تحويل سطح الموقف إلى شرفة تطلّ على البحر تتضمّن أكشاكا ومقاهي تسمح للمواطنين بالاستمتاع بالشريط الساحلي، وتهيئة الأرضية، وطلاء الجدران، وإنجاز مصاعد، وغيرها من الأشغال، وجّه المسؤول تعليمات صارمة بتحسين نوعية الأشغال، مع تسريع الوتيرة، وتقليص مدّة الإنجاز، وتهيئة السلالم المؤدية إلى مواقف السيارات، وإجراء معاينة وخبرة بالنسبة لنظام مضاد الحرائق، وإدراج نظام صرف مياه الأمطار، وتحسين واجهة الموقف المطلة على شارع "زيغوت يوسف" ، وإعطائها طابعا جماليا أكثر، ورفع التحفظات المسجّلة من قبل المؤسسة المكلفة بأشغال التهيئة، وتسليم مشروع الجسر الرابط بين شارع "زيغوت يوسف" وسطح "موقف بونطة" في أقرب الآجال.
خلال وقوفه على سير المشاريع الخاصة بتهيئة الواجهة البحرية على طول الشريط الساحلي المندرجة ضمن المخطّط الأزرق لاستراتيجية الولاية، تفقّد رابحي، مؤخرا، مشروع تهيئة نهج ميرا وساحة الكيتاني بباب الوادي، الذي سيتضمّن متنزهات للتسلية والترفيه ذات طابع عصري للعائلات، والأطفال، والشباب، سواء بالجهة السفلية المسماة "قاع السور" ، أو الجهة العلوية للساحة، تمكّن الزوار من ممارسة مختلف الرياضات، والاستمتاع بالبحر.
وأعطى الوالي بعد معاينة الأشغال تعليمات بضرورة العمل وفق نظام التناوب 8×2 طيلة أيام الأسبوع، بالتنسيق مع مؤسسة "فنون وثقافة" لإشراك فنانين في إنجاز جداريات تتماشى وفق النمط العمراني، لا سيما أن المشروع يقع بمحاذاة "حصن 23"، واختيار تجهيزات عصرية، وذات جودة بالمتنزه، إعادة تهيئة المعلم التاريخي المتواجد بالساحة، والانطلاق في أشغال تأهيل وتهيئة مقر جمعية "أمل وعمل لذوي الإعاقة"، وتوسعة السلالم التي تربط ساحة "ميرة" بفندق "الكيتاني"، مع تخصيص ممر لفئة ذوي الهمم، وعقد جلسات عمل مع جمعيات رياضية حسب احتياجات شباب المنطقة؛ من ألعاب رياضية، وترفيهية وتسلية؛ تلبية لاحتياجاتهم، وتخصيص موقف لركن السيارات خاص بالمطعم قيد التهيئة بالكيتاني، وتسخير كافة الإمكانيات والوسائل الضرورية للانتهاء من إنجاز المشروع وفق الآجال المحددة له.
من جهة أخرى، تفقّد رابحي نسبة تقدّم مشروع تهيئة ساحة السكوار "بور سعيد"، لا سيما أنها تُعد متنزها يضيف جمالا للواجهة البحرية، ومتنفسا للعائلات وزوّار العاصمة.
وشدّد على ضرورة اختيار مواد للتهيئة ذات جودة عالية، والإسراع في نزع الكوابل الكهربائية المتواجدة، وذلك بردمها لإعطاء طابع جمالي أكثر للساحة، والتعجيل في تهيئة الجسر الرابط بين ساحة "بور سعيد" وساحة "المسمكة".
من جهة أخرى، وعلى مستوى الشطر الثاني من أشغال تهيئة وتأهيل ساحة "المسمكة"، وقف رابحي على نوعية المعدات المستعملة والتجهيزات، ووتيرة الأشغال؛ من أجل تمكين المواطنين من استغلالها، خاصة أنّ المتنزه لقي استحسانا كبيرا من طرف الزوّار بعد فتح الواجهة وتخصيصها لهم؛ حيث أصبح يعرف إقبالا كبيرا من العائلات إلى غاية ساعات متأخّرة من الليل قبل الانتهاء من المشروع،.
وقد أعطى الوالي بهذا الخصوص، تعليمات بتخصيص مدخل لزوّار الشطر الأول من المتنزه، مع وضع لافتات توجيهية للمشروع، والإسراع في الانتهاء من أشغال تهيئة الشطر المتبقي، والتسريع في إجراءات استغلال الأكشاك المتواجدة بالمتنزه لضمان تقديم خدمات للمواطنين وزوار المتنزه.
وبمشروع أشغال تهيئة موقف بونطة المتمثلة في تحويل سطح الموقف إلى شرفة تطلّ على البحر تتضمّن أكشاكا ومقاهي تسمح للمواطنين بالاستمتاع بالشريط الساحلي، وتهيئة الأرضية، وطلاء الجدران، وإنجاز مصاعد، وغيرها من الأشغال، وجّه المسؤول تعليمات صارمة بتحسين نوعية الأشغال، مع تسريع الوتيرة، وتقليص مدّة الإنجاز، وتهيئة السلالم المؤدية إلى مواقف السيارات، وإجراء معاينة وخبرة بالنسبة لنظام مضاد الحرائق، وإدراج نظام صرف مياه الأمطار، وتحسين واجهة الموقف المطلة على شارع "زيغوت يوسف" ، وإعطائها طابعا جماليا أكثر، ورفع التحفظات المسجّلة من قبل المؤسسة المكلفة بأشغال التهيئة، وتسليم مشروع الجسر الرابط بين شارع "زيغوت يوسف" وسطح "موقف بونطة" في أقرب الآجال.