الغرفة الفلاحية بورقلة
تسليم بطاقة الفلاح المغناطيسية قبل شهر جويلية
- 2315
سيتم تسليم البطاقة المغناطيسية العصرية للفلاح لفائدة الفلاحين ومربي المواشي في ولاية ورقلة قبل نهاية السداسي الأول من سنة 2015، حسبما علم من الغرفة المحلية للفلاحة.
وتتضمن هذه البطاقة الجديدة التي منحتها الغرفة الوطنية للفلاحة لفائدة الفلاحين عبر التراب الوطني، مختلف المعلومات الشخصية المتعلقة بحاملها، من بينها طبيعة النشاط الفلاحي وتربية المواشي، حسبما أفاد به المكلف بعملية إعداد هذه البطاقة لدى الغرفة الفلاحية في ورقلة، السيد عمر شخار.
وأوضح نفس المصدر أن هذه البطاقة التي يتم تسليمها على المستوى المحلي، يمكن استخدامها لدى المصالح الفلاحية على شكل بطاقة هوية أو بطاقة مهنية بفضل المعلومات الشخصية التي تحتويها من بينها رقم التسجيل الوطني، وتستهدف أيضا كل النشاطات التي لها علاقة مباشرة مع القطاع.
وتخص هذه البطاقة، فضلا عن الفلاحين، مكاتب الدراسات الفلاحية والريفية وخلايا الإرشاد الفلاحي ووحدات التطهير وتصريف مياه الخنادق وخلايا الإنتاج الحيواني، كما أشير إليه.
وبغرض شرح أهمية هذه البطاقة وتحسيس الفلاحين والمربين بمزاياها، فقد أطلقت الغرفة الوطنية للفلاحة بالتعاون مع الغرفة المحلية عملية مراجعة وتحيين ملفات الفلاحين لإعادة تسجيلهم وتثمين هذا المستند، وفقا لنفس المصدر.
تهدف هذه العملية التي أقرها المرسوم الوزاري الصادر في شهر جانفي 1996، إلى بعث النشاطات الفلاحية ودعم الفلاحين، حسبما أوضح نفس المتحدث، مشيرا إلى أن العملية جارية، حيث تم إحصاء 600 فلاح معني عبر الولاية.
وتحصي ولاية ورقلة أكثر من 25 ألف فلاح، من بينهم أكثر من 2.000 فلاح ينشطون في مختلف الفروع الفلاحية، لاسيما منها زراعة التمور والخضروات.
وتتضمن هذه البطاقة الجديدة التي منحتها الغرفة الوطنية للفلاحة لفائدة الفلاحين عبر التراب الوطني، مختلف المعلومات الشخصية المتعلقة بحاملها، من بينها طبيعة النشاط الفلاحي وتربية المواشي، حسبما أفاد به المكلف بعملية إعداد هذه البطاقة لدى الغرفة الفلاحية في ورقلة، السيد عمر شخار.
وأوضح نفس المصدر أن هذه البطاقة التي يتم تسليمها على المستوى المحلي، يمكن استخدامها لدى المصالح الفلاحية على شكل بطاقة هوية أو بطاقة مهنية بفضل المعلومات الشخصية التي تحتويها من بينها رقم التسجيل الوطني، وتستهدف أيضا كل النشاطات التي لها علاقة مباشرة مع القطاع.
وتخص هذه البطاقة، فضلا عن الفلاحين، مكاتب الدراسات الفلاحية والريفية وخلايا الإرشاد الفلاحي ووحدات التطهير وتصريف مياه الخنادق وخلايا الإنتاج الحيواني، كما أشير إليه.
وبغرض شرح أهمية هذه البطاقة وتحسيس الفلاحين والمربين بمزاياها، فقد أطلقت الغرفة الوطنية للفلاحة بالتعاون مع الغرفة المحلية عملية مراجعة وتحيين ملفات الفلاحين لإعادة تسجيلهم وتثمين هذا المستند، وفقا لنفس المصدر.
تهدف هذه العملية التي أقرها المرسوم الوزاري الصادر في شهر جانفي 1996، إلى بعث النشاطات الفلاحية ودعم الفلاحين، حسبما أوضح نفس المتحدث، مشيرا إلى أن العملية جارية، حيث تم إحصاء 600 فلاح معني عبر الولاية.
وتحصي ولاية ورقلة أكثر من 25 ألف فلاح، من بينهم أكثر من 2.000 فلاح ينشطون في مختلف الفروع الفلاحية، لاسيما منها زراعة التمور والخضروات.