الموسم الجامعي المقبل 2015-2016
فتح تخصصين في اللغة الفرنسية والعلوم والتكنولوجيا بجامعة ميلة
- 1617
سيُشرع مع حلول الموسم الجامعي المقبل 2015-2016 في فتح تخصصين جديدين لشهادة الليسانس في اللغة الفرنسية والعلوم والتكنولوجيا بالمركز الجامعي عبد الحفيظ بوالصوف لميلة، حسبما أعلن عنه رئيس المركز الدكتور عبد الوهاب شمام، على هامش إحياء يوم الطالب (19 ماي). ويضم المركز الجامعي لميلة حاليا، كما أفاد نفس المسؤول، 3 معاهد للآداب واللغات وعلوم الاقتصاد والتسيير والعلوم والتكنولوجيا، بمجموع 12 ميدان تخصص و6486 طالبا وطالبة.
وبغية استقبال نحو 2200 طالب جديد متوقع برسم الموسم القادم، أوضح الأستاذ شمام أن المركز الجامعي لميلة سيعرف فتح 2000 مقعد بيداغوجي جديد في سبتمبر المقبل، من شأنه تعزيز قدرات الاستقبال الحالية، التي تصل إلى 4 آلاف مقعد. وإلى جانب ذلك، سيتعزز هذا الهيكل الجامعي حديث النشأة ببناء برج إداري ومكتبة مركزية، فيما يوجد 2000 مقعد بيداغوجي في طور الإنجاز، إلى جانب مرافق أخرى مبرمجة.
وفي ميدان البحث العلمي، يتوفر المركز الجامعي عبد الحفيظ بوالصوف لميلة، حسب رئيسه، على مخبرين للبحث في الوقت الراهن، في انتظار إنجاز 6 مخابر بحثية جديدة، سُجلت مؤخرا في إطار البرنامج التكميلي للقطاع، ما سيعزز لاحقا القدرات البحثية لهذا الهيكل الجامعي الناشئ. ومن أبرز العوائق الحالية التي تواجه المركز الجامعي لميلة الضعف الذي يعانيه في مجال التأطير؛ إذ لا يضم سوى 5 أساتذة من الدرجة العلمية العالية من بين 302 أستاذ، حسبما ذكر السيد عبد الوهاب شمام. ويتطلع مسؤولو هذا المركز إلى فتح في المستقبل تخصصات جديدة في التاريخ والحقوق والعلوم الفلاحية.
وبغية استقبال نحو 2200 طالب جديد متوقع برسم الموسم القادم، أوضح الأستاذ شمام أن المركز الجامعي لميلة سيعرف فتح 2000 مقعد بيداغوجي جديد في سبتمبر المقبل، من شأنه تعزيز قدرات الاستقبال الحالية، التي تصل إلى 4 آلاف مقعد. وإلى جانب ذلك، سيتعزز هذا الهيكل الجامعي حديث النشأة ببناء برج إداري ومكتبة مركزية، فيما يوجد 2000 مقعد بيداغوجي في طور الإنجاز، إلى جانب مرافق أخرى مبرمجة.
وفي ميدان البحث العلمي، يتوفر المركز الجامعي عبد الحفيظ بوالصوف لميلة، حسب رئيسه، على مخبرين للبحث في الوقت الراهن، في انتظار إنجاز 6 مخابر بحثية جديدة، سُجلت مؤخرا في إطار البرنامج التكميلي للقطاع، ما سيعزز لاحقا القدرات البحثية لهذا الهيكل الجامعي الناشئ. ومن أبرز العوائق الحالية التي تواجه المركز الجامعي لميلة الضعف الذي يعانيه في مجال التأطير؛ إذ لا يضم سوى 5 أساتذة من الدرجة العلمية العالية من بين 302 أستاذ، حسبما ذكر السيد عبد الوهاب شمام. ويتطلع مسؤولو هذا المركز إلى فتح في المستقبل تخصصات جديدة في التاريخ والحقوق والعلوم الفلاحية.