حديقة الحيوانات بكيسير بجيجل
ما يقارب 10 آلاف زائر يوميا
- 1174
تستقبل حديقة الحيوانات بكيسير (جيجل)، ما يقارب 10 آلاف زائر يوميا وفقا لما أفاد أمس، مسؤولو هذه الحظيرة. ويعود هذا الإقبال الذي عرف ازديادا منذ بضع سنوات إلى التوافد الكثيف للمصطافين والسياح الذين يقيمون بجيجل في إطار موسم الاصطياف.
وتبقى أبواب هذه المؤسسة التي تقع على بعد 10 كلم غرب عاصمة الولاية مفتوحة أمام الجمهور إلى غاية ساعة متأخرة من الليل. ولوحظ مساء أمس الجمعة، عشرات السيارات والحافلات ومختلف مركبات النقل الجماعي الأخرى راكنة بالحظيرة، وعلى طول الطريق الوطني المحاذي لحديقة الحيوانات ما أضفى أجواء حماسية بالمكان.
وبالنظر إلى استحالة إيجاد مكان بهياكل الاستقبال (فنادق، سكنات...) يجد الزوّار أنفسهم مجبرين على قضاء ليلهم داخل مركباتهم أو في الهواء الطلق خاصة وأن الظروف المناخية تسمح بذلك. وعلى الرغم من أن الفترة المسائية لا تعد الأنسب للاستمتاع برؤية أنواع الحيوانات بهذه الحديقة، فإن العائلات المرفقة بأطفالها تفضّل المساحات الخضراء.
ومنذ افتتاحها في جويلية 2006، فإن حديقة الحيوانات لكيسير التي تحتضن مجموعة ثرية من مختلف أصناف الحيوانات قد أصبحت وجهة مفضّلة بالكورنيش الجيجلي الذي يتوفر كذلك على عديد المواقع الأخرى الخلابة. واستنادا لإحصاء أخير قامت به مصالح الحماية المدنية، فإن أزيد من 3 ملايين مصطاف قد أقاموا بشواطئ منطقة جيجل بحثا عن هواء منعش.
وقد أصبحت حركة المركبات جد صعبة عبر أهم محاور الطرق بهذه المدينة، حيث تلاحظ صباحا ومساء طوابير طويلة للسيارات عبر عديد الكيلومترات الأمر الذي صعب من مهام مصالح الأمن المنتشرة عبر الطرق والمواقع التي يقصدها المصطافون بكثرة. وتبقى العديد من (النقاط السوداء) على الطريق الوطني رقم 43 بين جيجل وبجاية خاصة بالمكان المسمى "الأفتيس"، وكذا بعاصمة الولاية حيث يسجل اختناق متكرر لحركة المرور.
وتبقى أبواب هذه المؤسسة التي تقع على بعد 10 كلم غرب عاصمة الولاية مفتوحة أمام الجمهور إلى غاية ساعة متأخرة من الليل. ولوحظ مساء أمس الجمعة، عشرات السيارات والحافلات ومختلف مركبات النقل الجماعي الأخرى راكنة بالحظيرة، وعلى طول الطريق الوطني المحاذي لحديقة الحيوانات ما أضفى أجواء حماسية بالمكان.
وبالنظر إلى استحالة إيجاد مكان بهياكل الاستقبال (فنادق، سكنات...) يجد الزوّار أنفسهم مجبرين على قضاء ليلهم داخل مركباتهم أو في الهواء الطلق خاصة وأن الظروف المناخية تسمح بذلك. وعلى الرغم من أن الفترة المسائية لا تعد الأنسب للاستمتاع برؤية أنواع الحيوانات بهذه الحديقة، فإن العائلات المرفقة بأطفالها تفضّل المساحات الخضراء.
ومنذ افتتاحها في جويلية 2006، فإن حديقة الحيوانات لكيسير التي تحتضن مجموعة ثرية من مختلف أصناف الحيوانات قد أصبحت وجهة مفضّلة بالكورنيش الجيجلي الذي يتوفر كذلك على عديد المواقع الأخرى الخلابة. واستنادا لإحصاء أخير قامت به مصالح الحماية المدنية، فإن أزيد من 3 ملايين مصطاف قد أقاموا بشواطئ منطقة جيجل بحثا عن هواء منعش.
وقد أصبحت حركة المركبات جد صعبة عبر أهم محاور الطرق بهذه المدينة، حيث تلاحظ صباحا ومساء طوابير طويلة للسيارات عبر عديد الكيلومترات الأمر الذي صعب من مهام مصالح الأمن المنتشرة عبر الطرق والمواقع التي يقصدها المصطافون بكثرة. وتبقى العديد من (النقاط السوداء) على الطريق الوطني رقم 43 بين جيجل وبجاية خاصة بالمكان المسمى "الأفتيس"، وكذا بعاصمة الولاية حيث يسجل اختناق متكرر لحركة المرور.