أوقف عناصر الأمن الحضري الأول، لدائرة خميس مليانة بولاية عين الدفلى، 7 أشخاص، من بينهم قصّر؛ نتيجة تورطهم في قضايا سرقة.

ومكنت التحريات والأبحاث الميدانية المكثفة التي باشرتها الضبطية القضائية للأمن الحضري الأول، حسب ما جاء في بيان خلية الاتصال والعلاقات العامة بأمن عين الدفلى بعد تسجيل عمليتي سرقة وقعتا في أوقات مختلفة إحداهما طالت مبلغا ماليا من محل تجاري، والأخرى استهدفت الأنابيب النحاسية لسكنات شاغرة بأحد أحياء الجهة الجنوبية للمدينة، عناصر الشرطة، من تحديد هوية المشتبه تورطهم فيها، وتوقيفهم في عمليات منفصلة، مع اتخاذ الإجراءات القانونية ضدهم، بما في ذلك تقديمهم أمام الجهة القضائية المختصة لدى محكمة خميس مليانة.

الإطاحة بسارق الكوابل الهاتفية

أوقف عناصر الأمن الحضري الخامس لدائرة خميس مليانة بولاية عين الدفلى، شابا من ذوي السوابق القضائية في مجال السرقات في عقده الثالث من العمر، بعد متابعته في قضية سرقة كوابل هاتفية.  وتمت عملية توقيف المشتبه فيه بعد تحريات وأبحاث ميدانية مكثفة باشرتها الضبطية القضائية للأمن الحضري الخامس بخميس مليانة، إثر تسجيل وقوع عملية سرقة على مستوى حي السكومة بخميس مليانة، طالت كوابل هاتفية بطول 56 مترا؛ إذ كُللت الجهود الأمنية بتحديد هوية المشتبه تورطه في قضية الحال، وتوقيفه، لينجز في حقه ملف جزائي، ويقدَّم، بموجبه، أمام محكمة خميس مليانة.

استرجاع دراجة مسروقة

أوقف الأمن الحضري الأول لدائرة خميس مليانة، بولاية عين الدفلى، شخصا من ذوي السوابق العدلية؛ لارتكابه قضيتي سرقة. وتمت عملية التوقيف بعد استغلال شكوى أحد المواطنين تعرضه لسرقة مبلغ مالي من قبل المشتبه فيه أثناء شرائه دراجة نارية. وبعد التحري حول هذه الأخيرة محل عملية البيع، تبين أنها مسروقة، ومحل شكوى.  ومكنت الأبحاث المكثفة من توقيف المشتبه فيه، وإنجاز ملفين جزائيين في حقه، أحيل بموجبهما على محكمة خميس مليانة.

ضبط أكثر من 18000 وحدة من المفرقعات والألعاب النارية

مكنت الجهود الميدانية لمصالح الشرطة بعين الدفلى، من ضبط أزيد من 18000 وحدة من المفرقعات والألعاب النارية بمختلف الأنواع والأحجام، في عمليات متفرقة عبر إقليم الاختصاص. وتأتي هذه العمليات، حسب ما جاء في بيان مكتب الاتصال والعلاقات العامة بأمن ولاية عين الدفلى، تجسيدا للمخطط الشرطي المسطر من قبل مصالح أمن ولاية عين الدفلى، بمناسبة المولد النبوي الشريف لهذه السنة، الرامي إلى التصدي لظاهرة المتاجرة بالمفرقعات والألعاب النارية، والحد من استعمالها. وتبقى جهود مصالح الشرطة للحد من مخاطر المفرقعات والألعاب النارية، متواصلة بشقيها الردعي والتوعوي.